لعبة حولت بيوت لأحزان !! .. الحوت الأزرق ليس اسم فقط بل لعبة مثيرة للجدل تستهدف الأطفال وتؤثر عليهم ليقوموا بتصرفات خطيرة تصل إلى الإنتحار كان آخر ضحاياها طفل في الصف السادس ابتدائي حيث أنتحر شنقا في منطقة أبها وقد ذكر والد الطفل المنتحر ، إبني كان طبيعيًا واللعبة كانت تطلب منه تنفيذ أوامر خطيرة .
وناشد عدد من أولياء الأمور عبر صحيفة الرائدية الجهات المختصة بحضر هذه اللعبة نظراً لما تشكله خطراً على حياة الأطفال وأن تكون هناك رقابة إلكترونية على مثل هذه الألعاب المنتشرة .