وأول المعاناة: مشروع تصريف السيول الذي تعثر منذ أكثر من عشر سنين. وقد ضاع هذا المشروع في طيات السنين بين التسويف والوعود وبقي أهالي الخفجي عامة وأهالي حي العزيزية خاصة طيلة هذه السنين وهم يعانون في كل عام من فيضان سيول الأمطار التي تتراكم في الشوارع فتحجز المركبات وتتعطل الحركة وكل هذه المعاناة بسبب عدم تنفيذ مشروع التصريف وعشَوائية منسوب الشوارع في أغلب شوارع الخفجي وهذا دليل واضح على ضعف التخطيط والإهمال في تنفيذ معظم الشوارع والأحياء فتصير الشوارع عند نزول الامطار بحيرات من المياه فتحاصر السيول البيوت وتوشك أن تدخلها فتجعل الوصول إليها أمراً صعباً ومرهقاً فيصبح موسم الأمطار موسماً ثقيلاً وكابوساً مخيفاً للساكنين بسبب عدم تنفيذ المشروع كل هذه السنين العشر الطوال الماضية.
ويحق لنا أن نقارن بين تنفيذ البنية التحتية من منسوب الشوارع وجودة السفلة والأرصفة وتصريف سيول الأمطار في حي الأمير فهد بن سلمان رحمه بَالخفجي الذي أنشئته شركة أرامكو لأعمال الخليج وكذلك يمكننا أن نقارن بين المشاريع الخدمية في الهيئة الملكية وبين المشاريع البلدية عندها تتبين الحقيقة وتتضح الصورة جلية ويظهر سؤ التنفيذ وينكشف الخلل العجيب نتيجةً لرداءة الأداء وضعف المتابعة والإشراف.
قال العلماء: “بالضد تُعرف الأشياء” أو “بضدها تُعرف الأشياء”.
ضِدانِ لما اسـتُجْمِعا حَسُنا ،
والضِّدُّ يُظهِرُ حُسْــنَهُ الضِّدُّ
والمعاناة الثانية:
شارع ١٨من جهة الشمال في حي العزيزية أكثر الشوارع تضرراً تفككت أرصفتة وبقية فيه الأتربة بسبب تداعيات مشروع تصريف السيول المتعثر آنف الذكر فتنبعث كمياة كبيرة من التراب وتتكاثر فيه الملوثات وتختلط مع مياه الأمطار فتشكل مستنقعاً طينياً تعيساً يكدر صفو الساكنين ويفسد عليهم الفرحة في موسم الأمطار وتتراكم فيه المخلفات وتتصدع الشوارع وتتسع الحفر فيه وتتشق طبقات الإسفلت الضعيفه أصلاً وتذوب مع التراب فتعكس صورة واضحة للتشوهات البصرية فتزيد المعاناة وتبقى شاهداً عياناً تجده في كل مكان وهكذا الحال في أغلب شوارع وأحياء الخفجي شاهدة على سؤ التنفيذ وضعف الرقابة الشديد.
والمعاناة الثالثة:
مشروع سوق خضار الخفجي الجديد الذي طال انتظاره وتأخر تنفيذه ومضت السنين وهو هيكل عظمى أهلكه طول الزمان ونام عليه الإهمال فأصبح أطلالاً جاثية يتعرض حديده للصدى ويوشك على الذوبان والسقف والأعمدة شاهدة على طول الزمان وتئن من الإهمال تكاد أن تتآكل فتصبح فتاتاً وعرضة للانهيار تلعب بها عوامل التعرية فنتيجة لذلك أفتقد هذا المشروع الخدمي الحيوي قيمته الإقتصادية والخدمية! بسبب تأخير تنفيذه أكثر من عشر سنوات فتحول الى منظرٍمشوهٍ وخسارةٍ كبيرة للخفجي وللخزينة.
المعاناة الرابعة:
مشروع مسلخ الخفجي الذي مضى على إنشائه مايقارب خمسة عشر عاماً فولد هذا المسلخ مشوهاً تحول بناءه من مبنى مسلح من الصبة الخرسانية إلى صندقة جدران من الطابوق وأعمدة من الحديد وسقف من الحديد الكربي والمعروف بداهةً أن كل مرافق الدوله الخدمية وغيرها تكون من الخرسانة المسلحة ولا نعلم كيف كسرت هذه القاعدة؟ ولا يُعرفُ كيف تجرأ من حول مبنى المسلخ إلى صندقة؟ ولا يعلم ماهو المستند الذي أعتمد عليه؟
علما بأن المسلخ القديم الذي كان قبل هذا المسلخ كان يقع على البحر في خور الخفجي وكان مبناه مسلح خرساني وتصريفه على البحر وكان نظيفاً أما المسلخ الحالي فهو يعاني من قلة النظافة ويعتمد تصريفه على البيارة والتي تتدفق في كثيرٍ من الأحيان ولا تستوعب الحركة الكثيفة وخاصة في المواسم وكل هذه السنوات الماضية والخفجي تعاني من هذا المسلخ الذي تحول من مسلخ نموذجي إلى صندقة من الطابوق والحديد يشتمل على الملوثات والصدى الناجم من الحديد الذي بكل تأكيد يؤثر على الصحة العامة بالإضافة لضعف النظافة وقلة العماله وتزيد المعاناة في المواسم بشكل لايطاق.
ومع رداءة هذا المسلخ إلا أن أسعار خدماته مرتفعة كثيراً يشتكي منها الأهالي.
والمعاناة الخامسة:
يوجد مشروع خدمي متعثر منذ مايقارب عشرين عاما. مشروع صالة أفراح خاوية على عروشها مبنى عظم بدون سقف وبقيت كل هذه السنين شاهدة عيان على عدم الإهتمام والفوضى في بعض المشاريع والإهمال مما أفقدها قيمتها الاقتصادية والخدمية ووجود مثل هذه المشاريع بهذا الشكل هدراً لأموال الدولة وخسارة للخزينة وبقاءها على هذا الحال كل هذه السنين الطويلة يعد تفريطاً وهدراً لايغتفر في حق الموارد المالية من عائدات إجار هذه ألمواقع كما أن وجود مثل هذه المباني المهملة بهذا الشكل المحزن يشكل تعدياً وإهمالاً في أملاك الدولة وتشويهاً للمنظر العام ويعكس صورة سيئة مشوهه للغاية.
المعاناة السادسة:
مخططي غرناطة والأندلس القديمين في المحافظة اللذين مضى عليهما حوالي ثلاثين عاما بأنتظار البنية التحية حتى يتمكن المواطنون من إقامة مساكنهم على هذين المخططين إلا أنه طال الإنتظار والأمل بالله كبير ثم بالمسئولين المخلصين في سرعة حل هذه المعاناة ضمن المبادرات العاجلة.
المعاناة السابعة :
أولاً: تعاني الخفجي من جود الدراكيل العشوائية التي جرفت التربة وشوهتها وقد وصلت إلى بعض المخططات وخرقت الأرض في عدة أماكن وحولتها إلى حفر ومناجم في غفلة من الرقابة ولا خوف ولا مهابه.
وثانيا: تعاني الخفجي من التلوثات البيئية وتدمير المسطحات الأرضية في أماكن متعددة وذلك بإلقاء مخلفات البناء ورمي كمياة ضخمة من جميع المخلفات بشكل عشوائي وتهاون واستهتار دون خوف ولا اعتبار والشكاوي كثيرة والأمر يحتاج إلى وقفة كبيرة وحكمة وبصيرة لإقاف هذا الدمار وقطع دابر الإستهتار ومعاقبة المخالفين والأخذ على أيدي المتهاونين ومعالجة وإزالة هذه الأضرار وحماية الأرض من هذا الجرم الذي صار ووضع آلية وأجراءات صارمة قوية وقائية تضمن عد التكرار. والأمل بالله كبير ثم بالمسئولين المخلصين.
المعاناة الثامنة:
مدينة الخفجي الجميله نهلت من معين نهضت بلادنا الحبيبه فصارت لؤلؤة الشمال الشرقي على الخليج العربي.
إلا إنها تعاني منذ سنين طويله من عدم وضوح مداخلها الرئيسية فلا بوابات ترحيبية واضحة ولامجسمات جمالية قائمة ولا معالم بازة تسهل للزائر الدخول وترشده على الوصول فضاعت هذه المداخل ونسيت كل هذه السنين بين وزارتي النقل والبلديات على الرغم من تدفق الميزانيات في كل عام من الدولة رعاها الله إلا أن مداخل الخفجي وللأسف لم تنل أي إهتمام على الرغم من كونها بوابة من بوابات مملكتنا الحبيبه وتعتبر واجهة سياحية جميلة ولديها كرونيش مميز ممتع خلاب ويتواجد بها عدة شركات كبيرة مرموقه لذا فإنها تنادي كل ذي ضمير وتستنهض كل أمين في إعطائها حقها من الإهتمام في المداخل والحدائق حيث يوجد بها أكثر من ثلاثين موقعا َمخصصاً للحدائق العامة لم يُلتفت اليها للأسف طيلت السنين الماضية وهي تستحق الدعم والإهتمام من جميع النواحي التنموية والترفيهية والاقتصادية التي تستحقها بكل جدارة. وكلنا أمل بالله تعالى ثم بالمسؤولين لفتة كريمة ولمست إهتمام حتى تعانق الغمام وتبستم بالكمال في ظل ولاة أمرنا العظام نصرهم الله.
المعاناة التاسعة :
مشكلة حي الفهد ( الغربية)
وجود سؤ تنفيذ وتهاون في الإشراف في مشروع الصيانة حيث ازيل الاسفلت القديم كاملاً لكل شوارع حي الملك فهد وخاصة( ب١) (ب٢)
ففي مدة قصيره تشقق الأسفلت وتفتت أجزاءه وذاب أغلبه واختلط مع التراب في الشوارع وظهرت العيوب واضحة جلية وذلك بسبب ضعف طبقات الاسفلت ورداءة المكونات وظهر هذا الخلل خلال مدة قصيرة لاتتجاوز ستة شهور من بدئ المشروع ولوحظ كثرت وجود التشققات والحفر في أغلب الشوارع وكذلك لوحظ وجود مكان في الحي لم يسفلت والمطلوب الآن وتحميل المقاول عن هذا التهاون والنظر في وضع المراقبين على تنفيذ هذا العمل الردئ وتحميلهم معاناة الأهالي كل هذه الفترة الطويلة من الإزعاج وتعطيل مصالحهم بسبب هذا المشروع الذي لو لم يأت لكان الوضع أفضل من تكبد هذه المعاناة والمشاق مع العمال والمعدات والنتيجة كانت مخيبة للأمال وهدراً لأموال الدولة في هذا المشروع وتكدير صفو الساكنين حيث استقرقت إزالة الإسفلت القديم مدة طويلة صار الحي طيلة تلك المدة خراب ومخلفات وصارت النتيجة النهائية كأنك ياأبا زيد ما غزيت.
المعاناة العاشرة:
مشكلة حي الخالدية فككت أرصفتة منذ مايقارب ثمان سنوات على أساس إعادتها من جديد ضمن مشروع سفلتة للحي ويذكر أن الأرصفة كانت موجودة وبحال جيدة ولكنها فككت ولم يعد تركيبها وصارت الرمال بدلاً عنها وحل الرمل والطين محلها وأصبحت مصدرا لمعاناة السكان ومكاناً للتلوث البيئي والبصري ويزيد التلوث أكثر وتكبر المشكلة في موسم الأمطار بعد أن كان منظر الأرصفة جيداً الى حدٍ ما تحولت الشوراع بعد ألإزالة الى منظرٍ مشوهٍ كئيب وحل محل الأرصفة تراكم الطين والأتربة وقد مضى على هذه الحادثة حوالي ثمان سنوات ولايوجد تفسيراً لهذه المشكلة ولايوجد مبرر أصلاً لإزالة الأرصفة ولايوجد في الأفق حلاً لإعادة الأرصفة على الرغم من طول المدة والتذمر المستمر والانتظار الطويل حيث أن ازالتها أساسا ليس لها مبررا وكان المفروض أن تتم السفلتة وتبقى الأرصفة على وضعها. والسؤال الذي يطرح نفسه هل كان المشروع مشروع سفلتة وأرصفة معاً؟ وعلى هذا الأساس أُتخذ قرار إزالة الأرصفة ثم تغيرت نية منفذ المشروع فتجرأ على ترك أرصفة الحي بهذا الشكل! لمأرب أخرى، فكيف يُتخذ قراراً بإزالة الأرصفة ولايكون المشروع مشروع سفلتة وأرصفة ؟ إذن فمن المسؤل عن هذا الوضع المزري؟ وما هذه الفوضى في التنفيذ؟ ومن يتحمل معاناة السكان طيلة هذه السنوات الطويله ؟ كما يشتكي أهالي الحي من وجود مخلفات وملوثات متراكمة وبكميات كبيرة صارت مكاناً للتلوث البيئي والبصر معاً في مخطط الأندلس المحاذي لحي الخالدية وتطل هذه المخلفات على الحي بمنظرها السيئ المشوه.
ويأمل أهالي حي الخالدية أن ينظر بقضية الأرصفة التي مضى عليها حوالي ثمان سنوات وإيجاد الحلول العاجلة ومعرفة جميع ملابسات إزالة الأرصفة بهذا الشكل وبقاءها على هذا الحال كل هذه السنوات بدون حل وكذلك النظر في إزالة جميع المخلفات المتراكمه بصفة عاجلة وإيجاد حلولاً دائمة لتلافي التلوثات البيئية ومعرفة مكمن الخلل وتحديد المتسبب في هذه المعاناة.
المعاناة الحاديةعشر :
حي الشاطئ يعاني كثيراً من عدم استكمال السفلتة وقد اقر له مشروعين من مشاريع السفلتة الأخيرة المشروع الأول كان للشوارع الرئيسية والثاني لإستكمال سفلتة كامل الحي إلا أنه للأسف الشديد غادر المقاول الحي ولم تستكمل السفلتة وبقي الحي يعانى من اختلاط الأتربة والصبخة والطين فصارت عجينةرخوة عجيبة تؤذي السكان وتزيد التشوهات وأشتدت المعاناة فأفتقد مشروع السفلتة قيمته وفسدت ثمرته كما يعاني هذا الحي من وجود مستنقعاً مائياً منذ مايقارب ثمان سنين وكاد أحد أطفال الحي أن يهلك فيه لولا عناية الله ولم يردم هذا المستنقع الخطير للأسف حتى تاريخه رغم المناشدات الكثيرة والشكاوي المريرة. ولا يعرف ماهو سبب هذا التجاهل! وماهو السر في عدم التجاوب ؟ فياتُرى من المسؤل عن هذا؟ وأين مكمن الخلل؟ والأمل بالله تعالى كبير ثم بالمسؤولين الأمناء في النظر بإهتمام.
المعاناة الثانية عشر:
مشاريع السفلتة الأخيرة يوجد سؤ تنفيذ فيها واضح لكل ذي بصيرة ويراه كل ذي ضميرٍ حي ويدركه كل ذي نظرة ثاقبة فالتشققات كثيرة والحفر كبيرة ولاتحتاج إلى دليل وعدم استقامة الإسفلت كذلك ملموسة فشارع الميه مثالاً حياً ودليلاً أكيداً وحجة دامغة على سؤ التنفيذ وضعف الرقابة فمن يسلك هذا الطريق تصير مركبته كأنها طائرة تمر في مطبات هوائية يعني تحول هذا الطريق إلى رجفيات واهتززات أرضية بسبب سؤ التنفيذ وعدم الإلتزام بأدنى المواصفات العالمية المرعية في تنفيذ مشاريع السفلتة وهكذا دواليك في جميع مشاريع السفلتة والصيانة الأخيرة في جميع الأحياء كما هو حاصل في حي الفهد (الغربيه) آنف الذكر. . فمن المسؤل عن هذا الوضع المزري؟ ومتى يعدل هذا المسار الخاطئ؟ وكيف نجعل ماتنفقه الدوله رعاها الله يوضع في محله وعلى الوجه الذي يطمح إليه ولاة أمرنا أيدهم الله؟إذن لابد من تكاتف الجهود والشعور بالمسؤولية وتحمل الأمانة الملقاة على عاتق كل مواطن مخلص وكل مسؤول أمين. حتى تأخذ المشاريع وضعها الطبيعي وتنفذ على الشكل الصحيح. وفي السقف الزمني المحدد.
المعاناة الثالثة عشر:
تعاني أغلب أحياء الخفجي من عدم وجود مشاريع الصرف الصحي منذ سنين وتعتمد على البيارات المؤذية التي لاتتناسب مع الأرض الرخوة الساحلية المشبعة بمياه البحر التي تجعل التصريف صعباً وبقاءها على هذه الحال يشكل خطراً وأضراراً صحية تهدد الصحة العامة. فالأمل كبير في معالجة هذه المعاناة والتخلص من هذه المشكلة بصفة عاجلة واستكمال كامل البنية التحتية للصرف الصحي وحل هذه المعاناة بشكل جذري.
وفي الختام أتوجه وكلي ثقة بالرجلين الفاضلين معالي وزير البلديات ماجد الحقيل ومعالي أمين المنطقة الشرقية فهد الجبير بالتكرم بسرعة النظر بإيجاد حلول عاجلة للإشكاليات التي تكتنف المشاريع وتحول دون تنفيذها بالشكل الصحيح وفي السقف الزمني المناسب.
وذلك وفقاً لسياسة موالي خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين حفظهما الله القاضية بمحاربة كل المظاهر السلبية وتذليل كل المعوقات وإزالة كل العقبات التي تعرقل مسيرة التنمية وتعطل تنفيذ المشاريع التنموية والخدمية على الشكل الصحيح وقد أولى ولاة أمرنا أيديهم الله هتماماً خاصاً بقطاع البلديات وشددوا على الإرتقاء بالخدمات البلدية التي تقدم للمواطنين والوصول بها إلى مستوى تطلعات موالي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي العهد الأمين الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ومواكبةً لرؤية سيدي ولي العهد الطموحه ٢٠٣٠ م الرامية إلى التجديد والتقدم والنهوض بالمملكة العربية السعودية إلى المكانة العالمية اللائقة بها بين دول العام المتقدمة في شتى المجالات وفي جميع الميادين.
ولمواكبة رؤية سيدي ولي العهد المباركة يتطلب الأمر عاجلاً إيجاد ألية حديثه متطوره و تجديد الطواقم الرقابية والتنفيذية واختيارهم بدقة وعناية ورويِّة والتخلص من الروتين فلا مكان في هذا العهد الزاهر المبارك إلا للمخلصين في عهد الحزم والعزم عهد خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين أيدهما الله.
ودعم وتوجيه ومتابعة وإهتمام من لدن سمو سيدي أمير المنطقة الشرقية الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز آل سعود
وسمو سيدي نائب أمير المنطقة الشرقية الأمير أحمد بن فهد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود حفظهما الله
ومن باب الأمانة والشعور بالمسؤولية كتبت هذا التقرير بصفتي كمواطن.
حفظ الله بلادنا وولاة أمورنا وجميع رجالات دولتنا المخلصين وأمتنا وأدام عزها وتقدمها وأمنها واستقرارها.
- 29/03/2024 فريق الحزم بطلا لبطولة الرائدية الرمضانية ٢٠٢٤
- 28/03/2024 النجوم يحقق بطولة الطيبين الثانية بالخفجي
- 18/03/2024 الشمال يتلقى الهزيمة الثانية والنجوم بالصدارة دورة الطيبين
- 17/03/2024 الراقي يتغلب على الملكي بالثلاثة ببطولة الرائدية للطيبين ٢٠٢٤م
- 16/03/2024 الحزم ونابولي يقسوان على الرائدية والزعيم ببطولة الرائدية الرمضانية
- 15/03/2024 بالثلاثة يتعادل النجوم مع العميد في دورة الطيبين بالخفجي
- 15/03/2024 أولمبي الحزم يتعادل مع الربيّع وركائز الشرق يتعادل مع النجوم
- 15/03/2024 انطلاق بطولة الرائدية للطيبين الرمضانية بفوز الملكي على الشمال
- 14/03/2024 الحزم والهامرز يفوزان بانطلاق بطولة الرائدية الرمضانية
- 20/12/2023 الفائزون بمسابقة ابتدائية عمورية للقصة القصيرة
أخبار الخفجي > #الخفجي تعاني مشاريع متعثرة وأخرى متأخرة ومسلخ من الحديد الكيربي .. منذ سنين
24/01/2021 11:39 م
#الخفجي تعاني مشاريع متعثرة وأخرى متأخرة ومسلخ من الحديد الكيربي .. منذ سنين
بقلم : مونس سليمان الشمري - الخفجي
بقلم : مونس سليمان الشمري - الخفجي
وصلة دائمة لهذا المحتوى : http://www.alraidiah.com/archives/631388/
1 ping