الرقميات في خدمة الرؤية
بقلم الكاتبة / عهد نايف العنزي
أطمح في المستقبل أن أتخصص وأبدع في مجال الذكاء الصناعي والبرمجيات تحديداً لأن التكنولوجيا الرقمية هي التي ستهيمن على جميع مجالات النشاط العلمي في المستقبل. وأسعى من وراء ذلك إلى خدمة بلدي والارتقاء بمستوى التكنولوجيا الرقمية في بلدي إلى مستويات عالمية للمساهمة الفعالة في تحقيق رؤية 2030 لولي العهد (حفظه الله) ولمواكبة التطور الذي يشهده العالم في مجال التكنولوجيا الرقمية. ففي عالم اليوم بما فيه من عولمة وتغيرات بيئية متسارعة، تعتبر المعلومات هي المورد الأهم في عملية اتخاذ القرار في جميع المؤسسات، وتؤكد الدراسات الحديثة بأن تكنولوجيا الحاسوب بالإضافة إلى المعلومات يلعبان دوراً اساسياً في حل جميع المشكلات المؤسساتية عن طريق آخر ما توصلت إليه التكنولوجيا الرقمية الحديثة.