كم صرخه تكفيك
بقلم الكاتبة / دلال العبدالله*
كم صرخه تكفيك حتي يزول كل مافي داخلك ؟
فجرًا غيرت صورة عرضي عندما أشتقت قهرا صبرا ألما. صوت داخلي نثر كقصيد بيت كالجليد كليلتي هذه شوقا. صوتا حبا. عشقا. صرخه في صدرآ. شوقا وصمتا. حريرا جسدا مستدرجا. تحت الحب منغمرآ. تراني كيف يكون سهرآ. هل تره يسال عن صوره كانت حبرا. تتغير. قهرا. في الثالثه فجرا والاربعين من يوم الجمعه في يناير وبعده قد أطير. بأفكارى قد أسير. اكتب علنأ. او قد يكون سرأ. وقد يكون جهرى وقد لا أسير. بحرا. صامتا مبحوح صوته جارفا. وابل من مطر يغزو الوطن. يلحق بنا الأسى. يرجعنا للورى. للورع للذكرى. والصدع. للقلوب الواجفه. قائمه صامته. تتحدث بلباقه عن حب راقي سبقه ريح وصبابه. أدب في الحديث. صوتا واحيانا فحيح. عوى ذئبا بعدما نوي. وغشى. أتا اليل وسرى. خشيه النهار إن طغي. صدري قد امتلاء بعوى وفحيح قد غوي. تحول الي نهرا صفا. وشجرا قد نماء. صعبا علي كل هذا. مالأمر ربي من الذي دعاء. من كان يغزو بسيفا في قلبي قطع شريان والباقي مات غوى. إي دربا إن سلكت عشقا وترجمت صعبا واستسهلت. مستحيل ووقعت. وافقت رضيت صمتا أبدعت بها وقعت. بصمه بأصبعي أيقنت هناك صبا. شوقا ومدى. تضاربت افكاري. لاتلمني. لأتلمني سيدي فكل مافيني غشى. كاليل يكسو السماء والنجم لمى تلخبطت بالبعد افكاري. تصبرت كلماتي ولكن طغى كل شي فيني. هذى هذيان النوم في الحمي ومن يلوم شخصا قد غفى. ارتكب في نومه كل الجرائم. بعدما صحى،تاب وغفى. إنتكس صوتي وانا بقى شوقي وغفي تحت وسادات الحياه قبل ان اقول له كم صرخه تكفيك حتي يزول كل مافيك؟. كل الصرخات إليك لاتفي شوقي لعينيك.!لأتلمني لأتلمني فشوقي قد طغى،،،،،