• التسجيل
  • أسرة تحرير الصحيفة
  • اتصل بنا
  • منتدى الرائدية
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

تسجيل جديد

اسم المستخدم , إنجليزي فقط *

البريد الإلكتروني *

النوع

حساب فيس بوك

حساب تويتر

حساب انستقرام

قوقل بلص

قناة اليوتيوب

حساب سكايب

رقم الهاتف

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.
الرائدية
    |   يونيو 6, 2020 , 12:42 م
  • أخبار عامة
  • أخبار الخفجي
  • أخبار المجتمع
  • الأخبار الرياضية
  • نبض الخفوق
  • المقالات
  • تقارير
  • الفريق التطوعي
  • الفريق النسائي
  • دار الرائدية للنشر والتوزيع
  • 19/04/2022 الاكتساح بطل دورة الرائدية الرمضانية لكرة القدم 2022
  • 17/04/2022 برازيل الخفجي للنهائي بعد تغلبه على الجوكر بطولة الرائدية الرمضانية
  • 16/04/2022 الاكتساح للنهائي بعد تغلبه على الملكي بالترجيح ببطولة الرائدية الرمضانية
  • 15/04/2022 الجوكر والملكي لدور نصف النهائي في بطولة الرائدية الرمضانية
  • 12/04/2022 الاكتساح وبرازيل الخفجي لدورة الأربعة في بطولة الرائدية الرمضانية
  • 10/04/2022 تعادل برازيل الخفجي والاكتساح وفوز ستوك ستي على ليفربول في بطولة الرائدية الرمضانية
  • 08/04/2022 الجوكر يقسى على الملكي بالستة في دورة الرائدية الرمضانية
  • 07/04/2022 الجامعة بهدفين يتغلب على الشمال في بطولة الرائدية الرمضانية
  • 06/04/2022 الملكي يفاجئ ستوك ستي بثلاثة في دورة الرائدية الرمضانية
  • 05/04/2022 الجامعة يتعادل مع برازيل الخفجي في بطولة الرائدية الرمضانية
كافية لامار بالخفجي
بنر المنتدى
التواصل الاجتماعي

الأخبار الرئيسية

4623 0
بمتابعة محافظ الخفجي .. انطلاق حملة “شرقية بلا سيارات تالفة”
بمتابعة محافظ الخفجي .. انطلاق حملة “شرقية بلا سيارات تالفة”
3778 1
بلدية الخفجي تواصل جهودها لمعالجة التشوه البصري بالمحافظة
بلدية الخفجي تواصل جهودها لمعالجة التشوه البصري بالمحافظة
4641 0
افتتاح نادي قرّاء الخفجي
افتتاح نادي قرّاء الخفجي
3874 0
ضمن استعداداتها لفترة الإجازة .. بلدية الخفجي: زيادة الكادر البشري بالمسلخ
ضمن استعداداتها لفترة الإجازة .. بلدية الخفجي: زيادة الكادر البشري بالمسلخ
3433 0
بلدية #الخفجي .. زيارة عدد 162 منشأه صحية وتغلق 10 منشأت تجارية وصحية لعدم وجود تراخيص مهنية
بلدية #الخفجي .. زيارة عدد 162 منشأه صحية وتغلق 10 منشأت تجارية وصحية لعدم وجود تراخيص مهنية

جديد الأخبار

محافظ سميراء بمنطقة حائل يطلق حملة “مكارم الأخلاق”
محافظ سميراء بمنطقة حائل يطلق حملة “مكارم الأخلاق”
657 0

صحة #حفرالباطن تقيم ورشة عمل لبرنامج #الزائر_السري
صحة #حفرالباطن تقيم ورشة عمل لبرنامج #الزائر_السري
532 0

الفتح يصل حائل ويتدرب بالمدينة الرياضية
الفتح يصل حائل ويتدرب بالمدينة الرياضية
518 0

نادي الفنار الإعلامي بكلية الإعلام والإتصال يقيم دورة بعنوان الحملات الإعلامية
نادي الفنار الإعلامي بكلية الإعلام والإتصال يقيم دورة بعنوان الحملات الإعلامية
1060 0

“البيئة” وتعليم الأحساء يسهمان في تشجير المدارس
“البيئة” وتعليم الأحساء يسهمان في تشجير المدارس
613 0

جديد الفيديو

بالفيديو الحفل الختامي لبرنامج الشباب الرياضي الاول بالخفجي2017
بالفيديو الحفل الختامي لبرنامج الشباب الرياضي الاول بالخفجي2017
138083 0

قصيدة مهداة للشيخ فراج بن معيان الزعبي .. للشاعر / نواف الفهاد
قصيدة مهداة للشيخ فراج بن معيان الزعبي .. للشاعر / نواف الفهاد
137458 0

بالفيديو حفل اليوم الوطني 87 لاهالي محافظة الخفجي
بالفيديو حفل اليوم الوطني 87 لاهالي محافظة الخفجي
137403 1

برنامج ريان الحلقة الثانية
برنامج ريان الحلقة الثانية
141770 0

المقالات > الأطفال والتنمر
صالح هليل
صالح هليل

إقرأ المزيد
  • إنها تفوق أن تكون مجرد صدقة!!
  • التوحّد لا يعني الانسلاخ على المجتمع
  • كيف تُنعش احتضار علاقتك الزوجية؟
  • الحياة فُرص.. من بينهما فألنا الحسن
  • الغراب والطاووس
التفاصيل

الأطفال والتنمر

+ = -

الأطفال والتنمر

بقلم الأستاذ / صالح هليل *

إنّ أوّل جريرة ارتكبها أبناء آدم على وجه البسيطة، يمكننا أن نعدٌها عنفًا أو سلوكًا عدوانيًا، وهذا السلوك نشأ مع الإنسان منذ القدم، بل وسرد علينا القرآن أوّل قصة لعدوان وقع بين أبناء آدم، حيث قال: "وَاتْلُ عَلَيْهمْ نَبَأَ ابْنَيْ آدَمَ بِالحَقّ إِذْ قَرَّبَا قُرْبَانًا فَتُقُبِّلَ مِنْ أَحَدِهِمَا وَلَمْ يُتَقَبَّلْ مِنَ الآخَرْ قَالَ لَأَقْتُلَنَّكْ" . وهنا يحضرني كتاب جميل لمؤلفه: كولون ولسون، بعنوان: "التاريخ الإجرامي للجنس البشري؛ سيكولوجية العنف"، يقول فيه: "إنّ الدّافع الإجراميّ ليس شذوذًا، أو جنوحًا لفعل الشّرّ أكثر من فعل الخير بقدر ما هو مركّب طفوليّ وميل طفوليّ يدفع إلى الاستسهال والاختصار، كل جريمة تنطوي على –أو ذات –طبيعة تتسم بالتدمير والانتزاع، واغتصاب شيء والاستيلاء عليه بغير استحقاق بالقوة أو بالإغارة أو العنف، هي نزعة للحصول على شيء مقابل لا شيء" .
وفي مقالتي هذه؛ أحببت أن أسلّط الضوء على ظاهرة التنمر لدى الأطفال، فنحن جميعًا نراهم: "ملائكة أبرياء"، فكيف بهم يقدمون على أفعال عدوانية بين أقرانهم؟ ومن أين جاءوا بكل هذا العنف؟ من أين اكتسبوا الشجاعة للإقدام عليه؟
وفي نهاية المقال سأعرض التنمر من زاويتي بصفتي واحدًا من ضحاياه.
1 ـ ما هو التنمر؟
تنوّعت صور التنمر مع اختلاف الأزمنة التاريخية، وفي تعريف بسيط؛ يمكننا أن نقول إن التنمر سلوك مكتسب، يتعلّمه الفرد أو الطفل بالخصوص من ممارسات الراشدين والأقران سواء كانوا في محيطه أو لم يكونوا، وهو سلوك منتظم ومرتّب وخفي، يصدر عن قصد ويستمر فترة من الوقت، يتميّز فيه المتنمر –فردًا كان أو جماعة –بقوة يستبد بها على ضحيته، فيجعلها تشعر بالأذى والألم النفسي والجسدي. وغالبًا ما تخجل الضحية فلا تعلن ذاك السلوك. أي إنه يظل سلوكًا خفيًا.
2 ـ طفل عنيف؟
هذا سؤال قد يتبادر إلى ذهن الجميع، كيف يمكن لطفل بريء لم يجرّب الحياة، أن يمارس العنف على أقرانه بذكاء وحرص، وهنا من جديد تستوقفني فقرة معبّرة لكاتبها: كولون ولسون، إذ ذكر في بضع صفحات سبب ميل الأطفال للعنف، أو سبب رسوخ العدوانية في أذهانهم، إذ قال: إنّ "النكات تمكّننا من إعادة تركيب العالم العقليّ للطّفل، التي نسيها أغلبنا: العالم يبدو للطفل كما يبدو في عيون دود. فالكبار لديهم أفكارهم الغريبة عما هو 'مضحك' –الدين، السياسة، الرياضة –إلّا أنّ الطّفل يدرك أفضل. فالفكاهة بالنسبة للطفل هي أن يفعل أشياء مثيرة لا يحب الكبار أن يفعلوها. كل تلك الأشياء التي يسميها الكبار 'قبيح أو بذيء'.
وذلك هو السبب في أنّ أغلب الأطفال لديهم ميول عدوانية وقدر من القسوة يعلهم يشعرون بالمتعة في نزع أجنحة ذباب الحي أو إلقاء أعواد ثقاب مشتعلة على قطة. وهو هنا، وعلى نطاق ضيق يصبح هو أيضًا 'أسكندر أكبر' وفي إطلاق أفكار ممنوعة يحولها إلى أفعال تسبّب ألمًا" .
إذًا فالطفل العنيف يرى أن ما يقوم به مضحك وهزليّ، وهذا ما نلاحظه كذلك لدى الأطفال المتنمرين، حيث تكون الضحية مجلبة للسخرية، يؤذونها فيضحكون عليها ويستهزئون من محاولاتها في الدفاع عن نفسها.
ومشكلة التنمر بين صفوف الأطفال تعاني منه كل دول العالم، فكثيرًا ما نجد طفلًا يستقوي على طفل آخر أضعف منه. ويمكننا أن نصف هذا الطفل بأنه: متسلط، مهيمن، حاد الطباع، سريع الغضب، مندفع، فظ، صلب.. وللأسف، يرى هؤلاء المتنمرون أن الضحية تستحق ما يحصل لها.
3 ـ طفل ضعيف..
إن التنمر بغير شك أضحى "مشكلة شائعة وخطيرة في المدارس، وتؤكّد الأبحاث مدى الآثار السّلبيّة التي تبقى في ذاكرة الطفل، وتؤثّر على صحته النفسية على المدى البعيد، نتيجة تعرضه للتّنمر. وتشير الأرقام إلى تعرض نصف أعداد الطلبة في مرحلة ما من حياتهم المدرسية للتّنمّر، وغالبًا ما يُخفي الأطفال عن الأهل معاناتهم من التّنمّر عليهم بسبب شعورهم بالخجل، فهم لا يريدون أن يوصفوا بالضعف،

ولمساعدة الطفل على مواجهة التنمر في مدرسته، فعلى الأهل أن يُدركوا طبيعة المشكلة، لينجحوا في مواجهتها وحلّها" ، وما يهمنا في هذه الفقرة هو أن نوعّي الآباء والأطر التربوية بضرورة ملاحظة التنمر وتغيير هذا السلوك، فإن كان نصف أعداد الطلبة ضحايا، فإن النصف الآخر متنمرون، وهذا لا شك مشكلة كبيرة، خاصة لو قوبلت بالإهمال والتجاهل من لدن الكبار.
وأهم صفة أوردها عن هؤلاء الذين يعانون من التنمر هو الاختلاف. الطفل الذي يتعرض للتنمر يكون مختلفًا عن الآخرين، إما أنه قبيح أو جميل، فقير أو ثري، مريض... فإن لاحظ الأطفال بين صفوفهم طفلًا 'غريبًا' منفردًا، فهو على الأرجح ضحية للتنمر اللفظي أو الجسدي. ومن هذا المنطلق يعاني هؤلاء الضحايا من: ضعف جسدي، عزلة اجتماعية، قلق اجتماعي، نقص الأصدقاء، خجل، قلق، انعدام الأمان، انخفاض تقدير الذات..
4 ـ طفل سوي:
لا يمكنني في مقالتي هذه أن أعرض الأساليب والطرق العلاجية للتنمر بشكل مفصل، ولكنني أورد بعض التنبيهات العامة:
ـ توعية الآباء والأطر بخطر التنمر.
ـ احتواء الآباء لأبنائهم بحيث لا يخجل الضحية من إخبار والديه بما يعانيه.
ـ ملاحظة المعلمين والأساتذة لسلوك التنمر وتوعية الأطفال بخطره وتغييره واستنكاره.
ـ توعية الأبناء وتثقيفهم.
ـ نبذ العنف وتغييره.
ـ مساندة الأطفال في تكوين صداقات، وكذلك مساعدتهم لأن يكونوا أكثر تقديرًا لذاتهم.

5 ـ كنت طفلًا ضعيفًا:
لو كنت قد قرأت كتابي: "على قيد الأمل" لوجدتني قد تعرضت للتنمر اللفظي والجسدي.. لكن التنمر لم يؤثر عليّ سلبًا.. على العكس من ذلك، قمت باستغلال الوضع، لقد عانيت فترة عصيبة في حياتي، أصبت بمرض عضال، وظل أقراني يسخرون مني، يعيرونني، ينبذونني.. لا أبالغ إن قلت: إنني تأثرت بذلك فترة من الزمان، عانيت بشدة، وأول أمرٍ تحتاجه لتغيير حالك هو أن تنتقده وتكرهه.
وهكذا؛ أردت أن أكتسب صفات ومعارف، ولم يمنعني كل ذلك من التعلم والإدراك حتى تخطاني المتنمرون، وعجزوا عن الاستقواء عليّ بعدما قدّرت ذاتي، وتقبلت اختلافي.
وهذا ما أنصح به كل ضحية؛ حاول أن تتقبل اختلافك وتقدّره، ولا تنس قوله صلى الله عليه وسلم: "إِنَّ اللهَ إِذَا أحَبَّ عَبْدًا ابْتَلَاه".

*  أخصائي اجتماعي

الأطفال والتنمر

06/06/2020   12:42 م
صالح هليل
المقالات
لا يوجد وسوم
0 13276

وصلة دائمة لهذا المحتوى : http://www.alraidiah.com/articles/615520/

التواصل الاجتماعي
بنر المنتدى
المحتوى السابق المحتوى التالي
فاطمة محمد الفضل
الجنود لاتقاتل في ساحات المعارك فقط
فاطمة محمد الفضل
ليسَ بالضرورةِ أن تُعجب الجميع

للمشاركة والمتابعة

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الأقسام الرئيسية
    • أخبار عامة
    • أخبار الخفجي
    • الأخبار الرياضية
    • أخبار المجتمع
    • نبض الخفوق
    • الثقافة والأدب
    • تقارير
  • الأقسام الفرعية
    • الفريق التطوعي
    • الفريق النسائي
    • دار الرائدية للنشر والتوزيع
    • اتصل بنا

Copyright © 2022 www.alraidiah.com All Rights Reserved.

جميع الحقوق محفوظة لـ ترانا لتقنية المعلومات
صحيفة الرائدية الإلكترونية
عهد جديد ومنبر إعلامي مميز
للتواصل معنا :
alraidiah@hotmail.com
whatsapp : 0550767000

Powered by Tarana Press Version 3.2.5
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس