عيد الوطن .. يوماً مُختلف
بقلم الكاتبة / غدير العنزي*
في الحقيقه لا ادري من أين ابدأ ومن أين سأنتهي تتوقف اللغه ومافيها من افكار ومعاني تجاهك يا وطني فلو كنتُ شخصاً وافداً او مُغترباً لذكرتُ محاسنك ومزاياك وفضلك علي فكيف ان كنتُ فرداً من افرادك و ابنه من ابناؤك ، يختلط ضجيج الحب والولاء لِينُمّ ما بداخلي فيترجمه قلمي وما يخطُه تعبيراً و إجلالاً لك ايها الوطن العظيم ، فالزمن يشهد والتاريخ يسجل والبشر يؤكدون ويؤمنون بأن ازمة كورونا أثبتت للعالم بأسرِه ان حامل الجواز السعودي خلفه قياده تبذل كل غالي لحامله ، شكراً لك ايها الوطن العظيم المعطاء الذي كرّمت السعودي في كل مكان و أن من يحمل الجواز السعودي هو من يستحق الفخر ، دُمتَ عزيزاً شامخاً متقدماً بالنمو والازدهار ..