• التسجيل
  • أسرة تحرير الصحيفة
  • اتصل بنا
  • منتدى الرائدية
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

تسجيل جديد

اسم المستخدم , إنجليزي فقط *

البريد الإلكتروني *

النوع

حساب فيس بوك

حساب تويتر

حساب انستقرام

قوقل بلص

قناة اليوتيوب

حساب سكايب

رقم الهاتف

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.
صحيفة الرائدية الإلكترونية
    |   يناير 5, 2021 , 12:46 م
  • أخبار عامة
  • أخبار الخفجي
  • أخبار المجتمع
  • الأخبار الرياضية
  • نبض الخفوق
  • المقالات
  • تقارير
  • الفريق التطوعي
  • الفريق النسائي
  • دار الرائدية للنشر والتوزيع
  • 22/01/2021 سبعة إصابات بينها وفاتان في حادث منطقة بسيطا الزراعية بمنطقة الجوف
  • 22/01/2021 الفتح ينهي عقد الصربي ساشا بالتراضي
  • 22/01/2021 الدكتورة الشمري: خطة إستراتيجية عربية لتفعيل وثيقة المرأة في الوطن العربي
  • 22/01/2021 جمعية نساء المستقبل تشكل لجنة للتدريب وتدعو المدربين والمدربات للمساهمة في خدمة المجتمع
  • 22/01/2021 الجماز مساعداً للخدمات المساندة و ( د. العنزي ) مساعدة للشؤون التعليمية (بنات) بتعليم تبوك
  • 22/01/2021 تعليم تبوك ينهي استعداداته لتسجيل المستجدين للصف الأول الأحد المقبل
  • 22/01/2021 “الدكتورة أمل الأحمري “مساعداً للمدير العام بتعليم بعسير
  • 22/01/2021 مدير جوازات منطقة الجوف يجتمع مع أمين المنطقة وعدد من المسؤولين
  • 22/01/2021 استدعاء صقر الفتح لمنتخب السلة
  • 22/01/2021 مازن خضر يترقى لرتبة رئيس رقباء بحرس الحدود بمنطقة عسير
كافية لامار بالخفجي
بنر المنتدى
التواصل الاجتماعي

الأخبار الرئيسية

2403 0
بمتابعة محافظ الخفجي .. انطلاق حملة “شرقية بلا سيارات تالفة”
بمتابعة محافظ الخفجي .. انطلاق حملة “شرقية بلا سيارات تالفة”
1912 0
بلدية الخفجي تواصل جهودها لمعالجة التشوه البصري بالمحافظة
بلدية الخفجي تواصل جهودها لمعالجة التشوه البصري بالمحافظة
2361 0
افتتاح نادي قرّاء الخفجي
افتتاح نادي قرّاء الخفجي
1949 0
ضمن استعداداتها لفترة الإجازة .. بلدية الخفجي: زيادة الكادر البشري بالمسلخ
ضمن استعداداتها لفترة الإجازة .. بلدية الخفجي: زيادة الكادر البشري بالمسلخ
1839 0
بلدية #الخفجي .. زيارة عدد 162 منشأه صحية وتغلق 10 منشأت تجارية وصحية لعدم وجود تراخيص مهنية
بلدية #الخفجي .. زيارة عدد 162 منشأه صحية وتغلق 10 منشأت تجارية وصحية لعدم وجود تراخيص مهنية

جديد الأخبار

سبعة إصابات بينها وفاتان في حادث منطقة بسيطا الزراعية بمنطقة الجوف
سبعة إصابات بينها وفاتان في حادث منطقة بسيطا الزراعية بمنطقة الجوف
56 0

الدكتورة الشمري: خطة إستراتيجية عربية لتفعيل وثيقة المرأة في الوطن العربي
الدكتورة الشمري: خطة إستراتيجية عربية لتفعيل وثيقة المرأة في الوطن العربي
53 0

جمعية نساء المستقبل تشكل لجنة للتدريب وتدعو المدربين والمدربات للمساهمة في خدمة المجتمع
جمعية نساء المستقبل تشكل لجنة للتدريب وتدعو المدربين والمدربات للمساهمة في خدمة المجتمع
43 0

الجماز مساعداً للخدمات المساندة و ( د. العنزي ) مساعدة للشؤون التعليمية (بنات) بتعليم تبوك
الجماز مساعداً للخدمات المساندة و ( د. العنزي ) مساعدة للشؤون التعليمية (بنات) بتعليم تبوك
40 0

تعليم تبوك ينهي استعداداته لتسجيل المستجدين للصف الأول الأحد المقبل
تعليم تبوك ينهي استعداداته لتسجيل المستجدين للصف الأول الأحد المقبل
36 0

المقالات > المشكلات ودور الإيجابي في حلها
سلوى الجهني
سلوى الجهني

إقرأ المزيد
  • ووصينا
  • التعليم رسالة سامية
  • وطني أنت فخري وعزي
  • أبو معتز ؛ كلنا ألم
التفاصيل

المشكلات ودور الإيجابي في حلها

+ = -

المشكلات ودور الإيجابي في حلها

بقلم الكاتبة / سلوى الجهني*

قال الله تعالى في علاه “لقد خلقنا الانسان في كبد “.. ، وهذه سنة الله في خلقه ، ان جعل حياة الانسان في كبد ومكابدة الى ان يرث الله الارض ومن عليها ، فكل انسان يتعرض في حياته للمشكلات والمنغصات ، ولكن البشر يتفاوتون في نظرتهم للمشكلة ، فمنهم الايجابي العصامي القادر على مواجهة مشكلاته وحلها مهما عظمت ، ومنهم العظامي الانهزامي والضعيف امام اصغر مشكلة يواجهها ، دائم التذمر وكثير الشكاية وتكبر في نفسه لسعة النملة ، قال الشاعر : وتكبر في عين الصغير صغارها وتصغر في عين العظيم العظائم .
ان الزمن لن يتوقف ان اوقفنا عقارب الساعة ، والحياة ستستمر سواء واجهنا مشكلاتنا وعالجناها ، او انكفانا على انفسنا وتركناها لتتراكم . فمشكلات الحياة التي تعترض الانسان كثيرة وملازمة له في حياته , ويمكننا تشبيه ملازمتها للإنسان كظله ، فالظل غير ملازما للإنسان دوما ، وقد يكون اكبر منه او اصغر ، ومستقيما واحيانا اخرى متعرجا ، وقد يستطيع الانسان اخفاء ظله ان اراد ذلك واجتهد باختيار التوقيت او المكان ، وكذلك المشكلات ، فإنها ليست دائمة وقد تكون كبيرة او صغيرة وقد تكون واضحة واحيانا مبهمة وغامضة ، فجميعنا تعترضه المشكلات وقليلنا من يواجهها ويتعامل معها بالعقل والمنطق .
فالمشكلة تعني وجود خلل او ثغرة في حياة الانسان لم ينتبه لها او تجاهلها وتكبر وتستفحل ، والبشر في ذلك صنفان :
1 - الايجابي الفطن ، الذي يعالج مشكلاته بموضوعية ولا يدعها حتى تكبر وتصبح عصية على الحل ، ويجتهد لعدم التعرض مستقبلا لأي مشكلة ويكون مستعدا لمواجهة أي مشكلة بثبات وعلى بصيرة من امره فتمر عليه ويتجاوزها بسهولة ويسر .
2 - السلبي اللامبالي ، الذي لا يبادر لحل مشكلاته فتتراكم وتصبح ثقيلة على الحمل وعصية على الحل , حينئذ يسيطر عليه القلق والتوتر ويفقد توازنه الفكري فتتشتت افكاره ويعجز عن حل المشكلة فتكبر ويبدا بالبحث عن الحلول لدى اصدقائه او اصحاب الاختصاص في تحليل وحل المشكلات ، وتصبح حياته كئيبة حزينة .
ان مواجهة المشكلات الحياتية ومعالجتها ، تجعل الانسان عظيما قادرا على مواجهة صعوبات الحياة ، لا تهزه نائبات الزمن .
ما المشكلة ؟ وما أسبابها ؟ ومن هم أطرافها ؟ :
المشكلة : هي عقبة او موقف في العمل أو الحياة الخاصة للفرد تحول دون تحقيق المراد ، وتنشأ من وجود مسافة بين ما يفترض ان
يكون وبين ما هو كائن ( بين المفترض وبين الاقدار ) ، وهذه المسافة بين الفرضيات والأقدار يتردد صداها عن المعاناة
الإنسانية في العديد من الكتابات والأدبيات. وهذا ليس دقيقا كفاية !
فالمشكلة ليست موقفا مغلقا بل مفتوحا على الألم والفرصة معا .
أسبابها : 1 - سوء الفهم للأمور ، وعدم حسن التصرف في بعض المواقف .
2 - سوء تقدير الموقف وما ينتج عنه من التسرع بردة الفعل واتخاذ القرارات الخاطئة .
3 - ضعف الشخصية والتردد وعدم الثقة يؤدي الى اتخاذ القرارات بمنظور الاخرين .
4 - الغيرة والحسد يولدان الحقد وتجييش النفس للانتقام .
أطرافها : 1 – السبب او المتسبب : هو من خلق المشكلة او افتعلها .
2 – الضحية : هو من وقعت علية نتيجة المشكلة . والضحية قد يزيد من حجم المشكلة ان تعامل معها بعصبية وتوتر ، واحيانا تتولد مشكلات أخرى اكبر واعمق من المشكلة الأساسية .
3 – البيئة : قد يكون للبيئة المحيطة دور في استمرار المشكلة و تفاقمها وتوالد مشكلات اخرى ، وتوجد عدة عوامل بيئية تؤجج المشكلات وتفاقمها ، اهمها :
- تدخل الاهل في المشكلات بين الزوجين .
- وجود مستشار مالي لا يفقه بالتخطيط .
- العمل مع الاقارب و الدخول بشراكات غير مخطط لها بدقة وغير واضحة التفاصيل .
- عدم فصل علاقات العمل عن العلاقات الشخصية .
- ومن أخطر ما يواجه الضحية هو المستشار الخائن او الفاشل .

أنواع المشكلات التي يواجهها الانسان :
1 - مشكلات نفسية شخصية : هي المشكلات التي تؤثر على الشخص نفسه كالتأخر بالزواج او عدم توقر فرصة عمل ، او التعرض لوعكة صحية او الاضطرار للتنقل من مكان لآخر حسب ظروف العمل .... الخ ، ، فتجده يتذمر ويتضجر ان لم تستقم له ظروف الحياة ولن تستقيم لاحد ، وتسيطر عليه النظرة السوداوية للحياة ، فالإنسان لو فكر بإيجابية وحاول استثمار الوقت المتاح بالمطالعة وحفظ القران والتسجيل بالدورات المتخصصة لتطوير القدرات واكتساب الخبرات وتنمية المهارات لتبدلت احواله للأفضل ، بل افضل مما كان يتوقع .
2 – مشكلات مالية : وتنشا من محدودية الدخل وزيادة المدفوعات ، وتتمثل بعدم المقدرة على تلبية الحاجات المطلوبة بالحد الادنى . واسبابها : عدم التخطيط للمشتريات ، والاندفاع بالشراء دون حسبان ، او شراء كل ما نرغب به وهذه المشكلات يمكن معالجتها ب : وضع خطة للمصروفات , وعدم شراء الكماليات وغير الضروري .
3 – مشكلات اسرية : قلّما تخلو اسرة من المشكلات صغيرة كانت او كبيرة ، علما ان اغلب المشكلات الاسرية تكون صغيرة وتتراكم بتأجيل معالجتها مما يجعل منها مشكلات كبيرة وعصية على الحل ، فالإيجابية بالمشكلات الاسرية تعني ، التغاضي والتغافل للوصول الى التراضي ، ولا تسمح بتراكم المشكلات وتجتهد لمعالجتها بروح رياضية لا غالبا فيها ولا مغلوب ، ، وتجعل الاسرة سعيدة تغمرها العواطف الجياشة والفياضة ، شعارها ( نحن ولا ل الانا الخبيثة بيننا ) ، لا علو فيها للوالدين على بعضهما ولا تمييز فيها بين الابناء . واما السلبية بالمشكلات الاسرية تعني ، تعظيم المشكلات البسيطة والتشبث بالراي والحلول ، وتحيل مشكلاتها الى ساحة حرب ضروس تحرق الاخضر واليابس ، وتجعل منها اسرة فاشلة مفككة تسيطر عليها الانانية وكثيرا ما تنتهي الحياة الاسرية بالطلاق وتشرد الابناء .
4 – مشكلات العمل : يتعرض بعض الموظفين لمنغصات بعمله لأسباب كثيرة ، منها سوء فهم للقرارات او كيدية بدافع الحسد او الغيرة بالتأثير على الموظف لاستنزاف طاقته وجعله يتصرف بشكل غير لائق مما يؤثر على تقييمه وادائه الوظيفي منعا لترقيته ، فالإيجابية هي شكر الله ان كشف له دخائل نفوس الاخرين ليحذرهم ، او النظر الى المشكلة كفرصة للبحث عن عمل افضل في مكان اخر ، ولكن يتوجب عليه الصبر ومعالجة المشكلة بحكمة وروية لكي لا يخسر عمله ، وعليه ان يوثق كل شيء بخطابات بريدية حسب الاصول .
5 – مشكلات الصحية : جميعنا يمرض وقليلنا يشكر الله ، فالمرض سنة من سنن الخالق في خلقه ، والامراض منها العَرَضي وسريع الشفاء ومنها المستمر الملازم للإنسان ، فالإيجابية في المرض تكمن في شكر الله على الصحة والعافية ، وان المرض عرضي بسيط ، وان كان خطيرا ومستمرا نشكر الله ان اعطانا الصبر والقدرة على تحمل هذا الابتلاء ، والانسان الايجابي يستثمر مرضه أياً كان في قراءة القران والذكر والدعاء والمطالعة ، قال عليه الصلاة والسلام ( عجبا لأمر المسلم فان امره كله خير ، ان اصابته سراء شكر فكان ذلك خيرا له ، وان اصابته ضراء صبر فكان ذلك خيرا له ، وليس ذلك الا للمؤمن ) . اما الانسان السلبي فيكثر من الشكوى والتضجر من مرضه والتذمر من حاله .
لماذا تعظم المشكلة ؟ :
ان بعض الناس لا يتدارك المشكلة حين حدوثها ، فتراه يؤجل حلها ويسوّف مواجهتها ، او يهروب منها ، فتعظم وتستفحل وتفرض نفسها بقوة ، حينها يسيطر على الانسان القلق والتوتر ويبدأ بالبحث عن أي حل ، وغالبا ما يتسرع بالحل الذي يأتي كردة فعل للحدث دون دراسة وتفكّر فيكون تأثيره عكسيا يزيد المشكلة صعوبة وتعقيدا . ان حل أي مشكلة حين حصولها يكون سهلا وبسيطا ، وان تركت كبرت وتعاظمت واستعصت على الحل ، فشرارة النار يمكن السيطرة عليها اول حدوثها وان تركت تعاظمت وتحولت لنار تحرق كل شيء . فمثلا بعض الأحيان نتسرع بالرد على رسائل التواصل على رسالة فهمناها خطأ فنندم ونبدأ بالاعتذار للطرف الأخر وقد تحدث مشكلات اكبر بسبب ذلك . أهم أسباب تعاظم المشكلات :
- البرود واللامبالاة وعدم التفاعل الايجابي مع المشكلات وقت حدوثها .
- افتقاد الصبر وعدم التريث والعصبية حين حصول المشكلة .
- التوتر وغياب الحنكة وبعد النظر يزيد من وطأة المشكلات .
- الافتقاد الى الحوار البناء والهادئ حين معالجة المشكلات .
طرق حل المشكلات :
1 - معرفة المشكلة وتحديدها وتمييزها : يجب تحديد نوع المشكلة وتمييزها للتعرف عليها وجمع المعلومات عنها .
تحليل المشكلة : بعد جمع المعلومات يتمّ تحليلها لمعرفة أسبابها ودوافعها وتصوّر الحلول .
2 - وضع الحلول الممكنة : بعد تحليل المشكلة يتم وضع الحلول الممكنة ، ويفضّل أن تكون بسيطة وممكنة التطبيق وتعالج المعوّقات وتصل للهدف ، وللعلم بأنّه كلّما كانت الأفكار أكثر كانت الحلول أفضل .
3 - تقييم الحلول : يجب مقارنة الحلول مع بعضها البعض ودراستها لتقديم الحلول الابسط والاجدى ، مع الأخذ بعين الاعتبار سهولة إمكانيّة العمل بها وتنفيذها ، على ان تراعي الحلول الأنظمة و القوانين والأعراف .
4 - التجارب : يتم تجربة الحلول المطروحة للمفاضة بينها وترتيبها بسلم أولويات .
5 - النتائج : يتم تقييم تجارب الحلول مع النتائج والمخاطر المترتبة عليها ، لاختيار الحل الامثل والابسط للتنفيذ .
6 - تنفيذ الحل الذي تم اختياره : يجب ان يراعي الحل المختار :
- النتائج والأهداف المرجوة .
- اقل فترة زمنية .
- الإجراءات غير المعقدة .
- المصادر والمساعدات.
- قليل المخاطر .
- اتّباع خطة وآليّة ومنهجيّة الحل .
نقل المشكلة من السلبية إلى الإيجابية ، وتحويلها المشكلة الى فرصة :
لا يستطيع الانسان حل مشكلاته باعتماد نمط التفكير نفسه المنشئ لهذه المشكلات ، وفي كثير من الحالات نجد أن القائم بحل المشكلة هو المشكلة ، وسنجد صياغة المشكلة هي المشكلة في أكثر الحالات ، وغالبا ما نجد أنفسنا نبحث عن الحلول في المنطقة الخطأ .
قال احد الخبراء المتخصصين : ( ان المشكلات الكبيرة جدا هي مجرد فرصة لحلول أكبر) ، لذا فان حل المشكلة وتحويلها من السلبية الى الايجابية واقتناص الفرص يتطلب العمل بمهنية مع المداخل التالية :
1 - التحول من معالجة المشكلات الى استثمارها .
2 - مراجعة صياغة المشكلة المطروحة .
3 - مراجعة منطقة البحث عن الحلول والفرص .
وهذه المداخل تحتاج الى ما يلي :
- تعريف المشكلة وتحديدها وحصرها .
- وضع الحلول الممكنة والبحث عن الحلول البديلة .
- تقييم واختيار الحلول المناسبة لحلّ المشكلة .
- تطبيق الحلّ المناسب على أرض الواقع .
- التريث والصبر حين البحث عن الحلول مع اليقين ان الامر مقدر وخيرة وليس شرا .
- الاستفادة من قصص سابقة ومشكلات مشابهة والقياس عليها .
- استشارة اهل الخبرة والاختصاص .
- البحث عن السلبيات والايجابيات في حال تعدد الخيارات .

المشكلات ودور الإيجابي في حلها

04/01/2021   12:46 م
سلوى الجهني
المقالات
لا يوجد وسوم
2 2873

وصلة دائمة لهذا المحتوى : http://www.alraidiah.com/articles/629807/

التواصل الاجتماعي
بنر المنتدى
المحتوى السابق المحتوى التالي
شروق حلبي
إشراقة شمس موهبتي
شروق حلبي
كيف ترزق اليقين في حياتك ؟

للمشاركة والمتابعة

2 pings

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الأقسام الرئيسية
    • أخبار عامة
    • أخبار الخفجي
    • الأخبار الرياضية
    • أخبار المجتمع
    • نبض الخفوق
    • الثقافة والأدب
    • تقارير
  • الأقسام الفرعية
    • الفريق التطوعي
    • الفريق النسائي
    • دار الرائدية للنشر والتوزيع
    • اتصل بنا

Copyright © 2021 www.alraidiah.com All Rights Reserved.

جميع الحقوق محفوظة لـ ترانا لتقنية المعلومات
صحيفة الرائدية الإلكترونية
عهد جديد ومنبر إعلامي مميز
للتواصل معنا :
alraidiah@hotmail.com
whatsapp : 0550767000

Powered by Tarana Press Version 3.2.5
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس