شمس الرائدية
02-05-2012, 07:22 PM
آشهد آن لـآ آله آلـآ آلله . . وآن محمدآ عبده و رسولة !ّ
آستغفرك يآعلآّم آلغيوب من آلذنوب ؛
آللهـم طهرني وآحبتي من آلخطآيآ كمآ يطهر آلثوب
آلـآبيض من ( آلدنــس ) *
آنتشر في هذآ آلوقت آلذنوب . . "
وبَ ششكل كبير , وآلهدف من مـوضوعـي هـو آلتذكير . .
بآصل آلحيآة آلدنيـآ !ّ ومـن تكونوآ !ّ
آريدكم بَ ( قلوبكم وعقولكم )
آريدكم آن لآ تخخرجوآ من هذآ آلموضوع ( صفر آليدين ) !ّ
آريدكم يآ أحبتـي آن تعزموآ على تركك آلمعآصي ؛
يآلله . . . .
كم نحن غآفلون عن آلله وآهو آلذي خلقنـآ !ّ
ولـو شآء لَ ( آمتنـآ - آخذ نعمة من عندنآ - . . . ) آلخ
قف هنـآ وآسمع وتخيل :-
* تخيل ؛ وآنت تسمع ( آلآغآني ) وآنت مرتآح آلنفس ,
بمآ تسمعه آلآن -> هنـــآ [ آلله يأمر آلملآئكه بآخذ سمعك ]
فقط بَ قولة " كن فَ يكون " !ّ
* تخيل ؛ وآنت ترى مآحرمه آلله . . وآنت في حآلة شديده
من آلتفآعل -> يآمر آلله بَ آخذ بصصرك , !ّ
فقط بَ قولة " ككن فَ يكون " !ّ
-
هنآك آمثلة كثيرة من آلمعآصي ( آللهم نجنآ منهـآ )
لككن آكتفي في آبسط آلآمثلة . . آلآ يقشعر جسدك !ّ
آلآ يدمي قلبكك !ّ آلآ تخآف آلله !ّ
آغمض عينيك دقآئق وجرب كيف تععيش من دون نعمة ( آلبصر ) !ّ
كيف سَ يكون حآلك . . وقتهآ تتمنى آن ترجع لك نعمة آلبصر لكن :-
" هيهآت هيهآت "
هنآك مثآل :- لآ يمككن لنآ آننآ نجربه !ّ [ وهـو آلموت ] ؛
لكن :- آغمض عينيك وآستنشق آلهوآء وآذهب بَ خيآلك بعييدآ ,
آلى هنـآ آ آ ك . . آلى آلقبر . . كيف سَ يكون حسآبك !؟ّ
فَ كلنـآ رآجعون آلى آلله :-
" ثَمْ إليٌه ترِجعوَنْ "
" وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَصَعِقَ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَمَن فِي الْأَرْضِ
إِلَّا مَن شَاء اللَّهُ ثُمَّ نُفِخَ فِيهِ أُخْرَى فَإِذَا هُم قِيَامٌ يَنظُرُونَ "
وقبله آسآل نفسكك كيف سَ تنزع روحك !ّ
بَ شدة وعنف وهـو بدآية آلعذآب , !ّ
آم بّ آلرحممة وآللطف ؟!ّ
عججبآ لنآ . . نبحث عن * رآحتنآ في آلحيآة آلدنيآ *
ولآ نبحث عن رآحتنآ في آلآخخره !ّ
وآلدنيآ :- مدة زمنية سَتذهب , وآلآخره :- كلـ(ن) في مصيره
آلذي يستحقه خآلدآ مخلدآ فيه ,
لو تعلم مآذآ يتمنى آلميت - لَ كآن تركتهآ !ّ
يتمنى آلرجوع آلى آلدنيآ ولآ يضيع بَ آقل آلوقت ( آلثوآني ) ؛
يممل ليلآ ونهآرآ من آجل آلنجآة من آلنـآر . .
يتمنى آنه يكون وقتهآ ترآب ولآ يدخل آلنآر حتى لآ يعذب ,
فَ آجعل هذآ آلكلـآم قآعدة لك في حيآتك :/
1 - آمس وقد ذهب وآغلق آلكتآب
2 - آليوم فآفعل من آلحسنآت قبل آن يذهب وتغلق الصحف
3 - غدآ لآ تضمن آنك سَ تعيشه
فَ آقرآ هذه آلـآيآت بَ ككل تدبر وخشية :-
* " فَإِذَا جَاءتِ الصَّاخَّةُ * يَوْمَ يَفِرُّ الْمَرْءُ مِنْ أَخِيهِ "
* " وَيَوْمَ يُعْرَضُ الَّذِينَ كَفَرُوا عَلَى النَّارِ أَلَيْسَ هَذَا بِالْحَقِّ قَالُوا بَلَى وَرَبِّنَا قَالَ فَذُوقُوا الْعَذَابَ بِمَا كُنتُمْ تَكْفُرُونَ "
* " فَذَلِكَ يَوْمَئِذٍ يَوْمٌ عَسِيرٌ "
* " مَن جَاء بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ خَيْرٌ مِّنْهَا وَهُم مِّن فَزَعٍ يَوْمَئِذٍ آمِنُونَ "
* " وَلاَ تَحْسَبَنَّ اللّهَ غَافِلاً عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الأَبْصَارُ "
* " وَاتَّقُواْ يَوْماً لاَّ تَجْزِي نَفْسٌ عَن نَّفْسٍ شَيْئاً وَلاَ يُقْبَلُ مِنْهَا شَفَاعَةٌ وَلاَ يُؤْخَذُ مِنْهَا عَدْلٌ وَلاَ هُمْ يُنصَرُونَ "
* " وَلَا تُخْزِنِي يَوْمَ يُبْعَثُونَ * يَوْمَ لَا يَنفَعُ مَالٌ وَلَا بَنُونَ * إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ "
* " وَوُضِعَ الْكِتَابُ فَتَرَى الْمُجْرِمِينَ مُشْفِقِينَ مِمَّا فِيهِ وَيَقُولُونَ يَا وَيْلَتَنَا مَالِ هَذَا الْكِتَابِ
لا يُغَادِرُ صَغِيرَةً وَلا كَبِيرَةً إِلا أَحْصَاهَا وَوَجَدُوا مَا عَمِلُوا حَاضِرًا وَلا يَظْلِمُ رَبُّكَ أَحَدًا "
فَ آلله آلله . . بَ آلتوبة آلصآدقة
قبل آن يفوت آلآوآن . .
.
.
آللهمْ آغفر ليً ولؤآلديُ وآلمسلمينُ وآلمسلمآتَ وآلمؤمنينُ وآلمؤمنآتَ آلآحيآء منهمَ وآلآموآتَ ..
آستغفرك يآعلآّم آلغيوب من آلذنوب ؛
آللهـم طهرني وآحبتي من آلخطآيآ كمآ يطهر آلثوب
آلـآبيض من ( آلدنــس ) *
آنتشر في هذآ آلوقت آلذنوب . . "
وبَ ششكل كبير , وآلهدف من مـوضوعـي هـو آلتذكير . .
بآصل آلحيآة آلدنيـآ !ّ ومـن تكونوآ !ّ
آريدكم بَ ( قلوبكم وعقولكم )
آريدكم آن لآ تخخرجوآ من هذآ آلموضوع ( صفر آليدين ) !ّ
آريدكم يآ أحبتـي آن تعزموآ على تركك آلمعآصي ؛
يآلله . . . .
كم نحن غآفلون عن آلله وآهو آلذي خلقنـآ !ّ
ولـو شآء لَ ( آمتنـآ - آخذ نعمة من عندنآ - . . . ) آلخ
قف هنـآ وآسمع وتخيل :-
* تخيل ؛ وآنت تسمع ( آلآغآني ) وآنت مرتآح آلنفس ,
بمآ تسمعه آلآن -> هنـــآ [ آلله يأمر آلملآئكه بآخذ سمعك ]
فقط بَ قولة " كن فَ يكون " !ّ
* تخيل ؛ وآنت ترى مآحرمه آلله . . وآنت في حآلة شديده
من آلتفآعل -> يآمر آلله بَ آخذ بصصرك , !ّ
فقط بَ قولة " ككن فَ يكون " !ّ
-
هنآك آمثلة كثيرة من آلمعآصي ( آللهم نجنآ منهـآ )
لككن آكتفي في آبسط آلآمثلة . . آلآ يقشعر جسدك !ّ
آلآ يدمي قلبكك !ّ آلآ تخآف آلله !ّ
آغمض عينيك دقآئق وجرب كيف تععيش من دون نعمة ( آلبصر ) !ّ
كيف سَ يكون حآلك . . وقتهآ تتمنى آن ترجع لك نعمة آلبصر لكن :-
" هيهآت هيهآت "
هنآك مثآل :- لآ يمككن لنآ آننآ نجربه !ّ [ وهـو آلموت ] ؛
لكن :- آغمض عينيك وآستنشق آلهوآء وآذهب بَ خيآلك بعييدآ ,
آلى هنـآ آ آ ك . . آلى آلقبر . . كيف سَ يكون حسآبك !؟ّ
فَ كلنـآ رآجعون آلى آلله :-
" ثَمْ إليٌه ترِجعوَنْ "
" وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَصَعِقَ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَمَن فِي الْأَرْضِ
إِلَّا مَن شَاء اللَّهُ ثُمَّ نُفِخَ فِيهِ أُخْرَى فَإِذَا هُم قِيَامٌ يَنظُرُونَ "
وقبله آسآل نفسكك كيف سَ تنزع روحك !ّ
بَ شدة وعنف وهـو بدآية آلعذآب , !ّ
آم بّ آلرحممة وآللطف ؟!ّ
عججبآ لنآ . . نبحث عن * رآحتنآ في آلحيآة آلدنيآ *
ولآ نبحث عن رآحتنآ في آلآخخره !ّ
وآلدنيآ :- مدة زمنية سَتذهب , وآلآخره :- كلـ(ن) في مصيره
آلذي يستحقه خآلدآ مخلدآ فيه ,
لو تعلم مآذآ يتمنى آلميت - لَ كآن تركتهآ !ّ
يتمنى آلرجوع آلى آلدنيآ ولآ يضيع بَ آقل آلوقت ( آلثوآني ) ؛
يممل ليلآ ونهآرآ من آجل آلنجآة من آلنـآر . .
يتمنى آنه يكون وقتهآ ترآب ولآ يدخل آلنآر حتى لآ يعذب ,
فَ آجعل هذآ آلكلـآم قآعدة لك في حيآتك :/
1 - آمس وقد ذهب وآغلق آلكتآب
2 - آليوم فآفعل من آلحسنآت قبل آن يذهب وتغلق الصحف
3 - غدآ لآ تضمن آنك سَ تعيشه
فَ آقرآ هذه آلـآيآت بَ ككل تدبر وخشية :-
* " فَإِذَا جَاءتِ الصَّاخَّةُ * يَوْمَ يَفِرُّ الْمَرْءُ مِنْ أَخِيهِ "
* " وَيَوْمَ يُعْرَضُ الَّذِينَ كَفَرُوا عَلَى النَّارِ أَلَيْسَ هَذَا بِالْحَقِّ قَالُوا بَلَى وَرَبِّنَا قَالَ فَذُوقُوا الْعَذَابَ بِمَا كُنتُمْ تَكْفُرُونَ "
* " فَذَلِكَ يَوْمَئِذٍ يَوْمٌ عَسِيرٌ "
* " مَن جَاء بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ خَيْرٌ مِّنْهَا وَهُم مِّن فَزَعٍ يَوْمَئِذٍ آمِنُونَ "
* " وَلاَ تَحْسَبَنَّ اللّهَ غَافِلاً عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الأَبْصَارُ "
* " وَاتَّقُواْ يَوْماً لاَّ تَجْزِي نَفْسٌ عَن نَّفْسٍ شَيْئاً وَلاَ يُقْبَلُ مِنْهَا شَفَاعَةٌ وَلاَ يُؤْخَذُ مِنْهَا عَدْلٌ وَلاَ هُمْ يُنصَرُونَ "
* " وَلَا تُخْزِنِي يَوْمَ يُبْعَثُونَ * يَوْمَ لَا يَنفَعُ مَالٌ وَلَا بَنُونَ * إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ "
* " وَوُضِعَ الْكِتَابُ فَتَرَى الْمُجْرِمِينَ مُشْفِقِينَ مِمَّا فِيهِ وَيَقُولُونَ يَا وَيْلَتَنَا مَالِ هَذَا الْكِتَابِ
لا يُغَادِرُ صَغِيرَةً وَلا كَبِيرَةً إِلا أَحْصَاهَا وَوَجَدُوا مَا عَمِلُوا حَاضِرًا وَلا يَظْلِمُ رَبُّكَ أَحَدًا "
فَ آلله آلله . . بَ آلتوبة آلصآدقة
قبل آن يفوت آلآوآن . .
.
.
آللهمْ آغفر ليً ولؤآلديُ وآلمسلمينُ وآلمسلمآتَ وآلمؤمنينُ وآلمؤمنآتَ آلآحيآء منهمَ وآلآموآتَ ..