المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : تعرف على شخصيتك من خلال برجك المفضل


أبو دجانة
21-10-2007, 11:30 PM
اعتذر قبل الكتابه على الموضوع فأنه غير موجه لكتاب الرائدية
إلا أنه يعد استراحة المنتدى علماً بأن الأبراج محرام لكن هذي من نوع ثاني
عندي " 9 " بروج سوف اذكرها على فترات ( كل يوم برجين )
1 / برج النعجة
إنسان جبان جداااااا تخاف تطلع بالحارة لحالك لازم معك إخوانك أو عيال عمك.. دايم تنجلد تاكل أظافرك منطوي ما عمرك سويت شي ونجحت فيه بالعربي فاشل مالك داعي .. أقول يا صبر الأرض عليك بس
2 / برج الأسد
شجاع جدا دايم تمشي على الجدران ما تخاف ، تحب الصيد بالنباطة تمارس هواية السرقة من البقالة بكثرة راعي مشاكل وجهك كله مخوش و تحب تمشي حافي وتلعب كورة وفنان في البوز دايم تحب تكون العقل المدبر لجميع الجريات و السرقات قيادي راعي تفحيط وهجولة وترااااك تدخن بعد يالهيس
3 / برج الصطل ( وهو من أجمل أنواع الأبراج )

ابتسـ ألم ـامة
23-10-2007, 12:07 PM
http://www.alraidiah.net/up/ar/alm1.gif


:101: هلا وغلا :101:




رقـم الفتوى : 5827


عنوان الفتوى : حكم التنجيم والاعتقاد بتأثير الأبراج


تاريخ الفتوى : 16 صفر 1420 / 01-06-1999


السؤال


ماحكم قراءة كتب الأبراج ..وأنا متاكدة أنها لادخل لها في السحرة ولا الشياطين

وأنها علم يدرس تاثير الكواكب بالإنسان....؟


الفتوى


الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فلا يجوز مطالعة كتب الأبراج ولا النظر فيها بدعوى أن لها تأثيراً في حياة الإنسان وأن هذا علم ثابت، فإن الكواكب والنجوم من آيات الله الدالة على عظمته وقدرته، المسبحة له الساجدة لعزته، قال تعالى: (ألم تر أن الله يسجد له من في السموات ومن في الأرض والشمس والقمر والنجوم والجبال والشجر والدواب وكثير من الناس) [الحج: 18].
وقد جعل الله تعالى فيها منافع لعباده وسخرها لهم بأمره ، قال تعالى: (والشمس والقمر والنجوم مسخرات بأمره) [الأعراف: 54].
وقد بين عز ذكره أن من منافع النجوم أنها يهتدى بها في ظلمات البر والبحر، قال تعالى: (وعلامات وبالنجم هم يهتدون) [النحل:16].
وقال تعالى: (وهو الذي جعل لكم النجوم لتهتدوا بها في ظلمات البر والبحر قد فصلنا الآيات لقوم يعلمون) [الأنعام: 97].
وأخبر تعالى أنها زينة السماء الدنيا وأن الشياطين ترجم بها، وإن كانت النجوم التي ترجم بها الشياطين من نوع آخر غير النجوم الثابتة في السماء التي يهتدى بها، فإن هذه لا تزول عن مكانها بخلاف التي يرمى بها فإن حقيقتها تخالف تلك، وإن كان اسم النجم يجمعها. قال تعالى: (ولقد زينا السماء الدنيا بمصابيح وجعلناها رجوما للشياطين وأعتدنا لهم عذاب السعير) [الملك: 5].
ثم اعلمي- بارك الله فيك -أنه قد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه أمر بالصلاة عند كسوف الشمس والقمر وأمر بالدعاء والاستغفار والصدقة وقال: "إن الشمس والقمر لا ينكسفان لموت أحد ولا حياته" متفق عليه.
وفي رواية لمسلم :"...آيتان من آيات الله يخوف بهما عباده" فهذا ما قاله وأمر به صلى الله عليه وسلم رداً على قول بعض الناس ـ لما كسفت الشمس يوم مات إبراهيم ابن النبي صلىالله عليه وسلم ـ قالوا: إنها كسفت لموته، فبين أن حكمة ذلك تخويف العباد كما يخوفهم تعالى بسائر الآيات كالريح الشديدة والزلازل والبراكين ونحو ذلك، قال تعالى: (فكلاً أخذنا بذنبه فمنهم من أرسلنا عليه حاصباً ومنهم من أخذته الصيحة ومنهم من خسفنا به الأرض ومنهم من أغرقنا) [العنكبوت: 40].
وقال تعالى: (وما نرسل بالآيات إلا تخويفاً) [الإسراء: 59].
فإخباره تعالى بأنه يخوف عباده بذلك يبين أن هذه الآيات ربما كانت مقدمة لعذاب ينزل أو شيء يحدث، فإذا كنت قد أردت بقولك:(تأثير الكواكب) ما قد علم بالحس وغيره من هذه الأمور فهذا حق، ولكن الله قد أمر بالعبادات التي تدفع عنا ما تنذر به هذه الآيات من الشرور، فكان النبي صلى الله عليه وسلم يقول عند هبوب الريح: " اللهم إنا نسألك خيرها وخير ما أرسلتْ به، ونعوذ بك من شرها وشر ما أرسلتْ به" رواه مسلم.
وأمر بالصلاة عند الكسوف أو الخسوف، والصدقة والدعاء، فالسنة أن يفعل العبد عند أسباب الخير الظاهرة من الأعمال الصالحة ما يجلب الله به المزيد، ويفعل من العبادات عند أسباب الشر الظاهرة ما يكون سبباً في دفعه ورفعه.
وأما ما يخفى من الأسباب فليس العبد مأموراً بأن يتكلفه ويتكلف معرفته، فإذا فعل ما أمر به وترك ما نهي عنه كفاه الله مؤنة الشر وهيأ له أسباب الخير قال تعالى: (ومن يتق الله يجعل له مخرجاً* ويرزقه من حيث لا يحتسب ومن يتوكل على الله فهو حسبه إن الله بالغ أمره قد جعل الله لكل شيء قدراً) [الطلاق: 2، 3].
وقد قال صلى الله عليه وسلم: "من اقتبس شعبة من النجوم فقد اقتبس شعبة من السحر" رواه أبو داود.
والسحر محرم بالكتاب والسنة وإجماع الأمة، ومعلوم أن علم التنجيم، الذي هو من السحر نوعان:
الأول: علمي، وهو الاستدلال بحركات النجوم على الحوادث، وهو من جنس الاستقسام الأزلام.
والثاني: عملي وهو الذي يقولون إنه القوى السماوية بالقوى المنفعلة الأرضية كالطلاسم ونحوها، وهذا من أرفع أنواع السحر.
وما حرمه الله ورسوله فضرره أكبر من نفعه، (ويتعلمون ما يضرهم ولا ينفعهم) [البقرة: 101].
فالنوع الثاني: وإن توهم المتوهمون أن فيه تقدمة للمعرفة بالحوادث، وأن ذلك ينفع فالجهل في ذلك عظيم، والضرر منه أكبر من المنفعة.
إذ مبنى علمهم أن الحركات العلوية هي السبب في الحوادث ، والعلم بالسبب يوجب العلم بالمسبب، وهذا خطأ عظيم، لأن ذلك لا يكون إلا إذا علم السبب التام الذي لا يتخلف عنه حكمُه، وهؤلاء أكثر ما يعلمون إن علموا جزءاً يسيراً من جملة الأسباب الكثيرة ولا يعلمون بقية الأسباب ولا الشروط ولا الموانع، فهذا مثل من يعلم أن الشمس في الصيف تعلو الرأس حتى يشتد الحر، فيريد أن يعلم من هذا حينئذ أن العنب الذي في الأرض الفلانية يصير زبيبا، على أن هناك عنباً وأنه نضج وأن صاحبه نشره في الشمس وهذا، وإن كان يقع كثيراً لكن أخذ ذلك من مجرد حرارة الشمس جهل عظيم، إذ قد يكون هناك عنب وقد لا يكون، وقد يثمر الشجر وقد لا يثمر، وقد يؤكل العنب أو يعصر أو يسرق، وقد يزبب كذلك.
وفساد هذه البضاعة وحرمتها دل عليها آثار كثيرة، منها قوله صلىالله عليه وسلم: "من أتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين يوماً" رواه مسلم.
والعراف جاء في تعريفه: أنه اسم عام للكاهن والمنجم والرمال ممن يتكلم في تقدمة المعرفة والحوادث بهذه الطرق.
واعتقاد المعتقد أن النجم الفلاني أو البرج الفلاني هو المتولي لسعده ونحسه اعتقاد فاسد، بل لو اعتقد أن هذا البرج أو النجم هو المدبر له فهو كافر، وغاية ما يقول الفلكي أن يبنى علمه على مولد شخصٍ مما في طالع معين. وهذا القدر لا يؤثر وحده في أحوال هذا المولد بل غاية ذلك أن يكون جزءاً يسيراً من جملة الأسباب، وهذا القدر لا يوجب ما ذكر، بل ما علم حقيقة تأثيره فيه مثل حال الوالدين والبلد الذي نشأ فيه فهذه مثلاً أسباب محسوسة في أحوال المولود، ومع ذلك فليست بمستقلة لمعرفة حاله.
وقد ذكر عن الأوائل من المنجمين المشركين الصابئين وأتباعهم أنهم كانوا إذا ولد لهم المولود أخذوا طالع المولود، وسموا المولود باسم يدل على ذلك الطالع، فإذا كبر سئل عن اسمه وأخذ السائل حال الطالع، فجاء هؤلاء المنجمون يسألون الرجل عن اسمه واسم أمه يزعمون أنهم يأخذون من ذلك الدلالة على أحواله وهذه ظلمات بعضها فوق بعض، منافية للعقل والدين. والله أعلم.




المفتـــي: مركز الفتوى



http://216.176.51.23/ver2/Fatwa/ShowFatwa.php?lang=&Id=5827&Option=FatwaId




دمتم بحفظ الباري

:101: وعلى الخير بإذن الله نلتقي :101:

http://www.alraidiah.net/up/ar/alm2.gif
كلمــات مـن ذهـب
إذا المرء عوفي في جسمه ** وملكه الله قلباً قنوعاً
وألقى المطامع عن نفسه *** فذاك الغني ولو مات جوعاً
:102: :102: :102:

:101: مواضيع أُغلقت // لتعرف السبب اضغط هنا :101: (http://www.alraidiah.com/vb/showthread.php?t=33525)

ابتسـ ألم ـامة
23-10-2007, 12:09 PM
http://www.alraidiah.net/up/ar/alm1.gif


:101: هلا وغلا :101:





رقـم الفتوى : 4045


عنوان الفتوى : ادعاء علم النجوم والأبراج


تاريخ الفتوى : 15 محرم 1422 / 09-04-2001



السؤال


ما هو الحكم في سؤال شخص يقول: إنه يعرف علم الأبراج بحيث يعرف شخصيتك و ما تتصف به من صفات فهل هذا جائز ، حيث أني أرى هؤلاء الناس يقولون إن ذلك ليس من باب العلم بالغيب، وهو علم قائم على أساس علمي، وبذلك فهو بعيد عن الدجل. فهل هذا صحيح أرجو إفادتي بذلك، و جزاكم الله الخير كله و جعل عملكم هذا في ميزان حسناتكم.

الفتوى

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه وسلم أما بعد:
فالشخص الذي يدعي أنه يعلم علم الأبراج إلى آخر ادعاؤه هذا دجل وتنجيم، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: "من اقتبس علماً من النجوم اقتبس شعبة من السحر ما زاد زاد". والحديث في المسند والسنن وصححه السوطي.
ولا يجوز تصديقه في شيء مما يقوله مما هو مقتبس من التنجيم، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: "من أتى كاهناً أو عرافاً فصدقه بما يقول فقد كفر بما أنزل على محمد صلى الله عليه وسلم" رواه أحمد ولقوله صلى الله عليه وسلم : "من أتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة" والحديث في مسلم وغيره.
يجب على هذا الرجل أن يتوب إلى الله تعالى ويترك ما يمارسه مما نهى الله تعالى عنه . ويحرم على الناس أن يأتوه ليخبرهم عما يقول ويحرم عليهم تصديقه . تعالى الله عما يقولون علواً كبيراً .

المفتـــي: مركز الفتوى



http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFatwa.php?Option=FatwaId&lang=A&Id=4045




دمتم بحفظ الباري

:101: وعلى الخير بإذن الله نلتقي :101:

http://www.alraidiah.net/up/ar/alm2.gif
كلمــات مـن ذهـب
إذا المرء عوفي في جسمه ** وملكه الله قلباً قنوعاً
وألقى المطامع عن نفسه *** فذاك الغني ولو مات جوعاً
:102: :102: :102:

:101: مواضيع أُغلقت // لتعرف السبب اضغط هنا :101: (http://www.alraidiah.com/vb/showthread.php?t=33525)

ابتسـ ألم ـامة
23-10-2007, 12:13 PM
http://www.alraidiah.net/up/ar/alm1.gif


:101: هلا وغلا :101:


فتوى الشيخ عبدالعزيز ابن باز(( رحمه الله ))


عن حكم الابراج



الحمد لله، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
أما بعد :


إن ما يسمى بعلم الابراج وعلم النجوم والحظ والطالع من أعمال الجاهلية
التي جاء الإسلام بإبطالها وبيان أنها من الشرك لما فيها من التعلق بغير الله تعالى واعتقاد الضر
والنفع في غيره، وتصديق العرافين والكهنة الذين يدعون علم الغيب زورا وبهتانا، ويعبثون
بعقول السذج والأغرار من الناس ليبتزوا أموالهم ويغيروا عقائدهم، قال صلى الله عليه وسلم
فيما رواه عنه عبد الله بن عباس رضي الله عنهما ((من اقتبس شعبة من النجوم فقد اقتبس شعبة
من السحر زاد ما زاد)) رواه أبو داود وإسناده صحيح، وللنسائي عن أبي هريرة رضي الله عنه
((من عقد عقدة ثم نفث فيها فقد سحر ومن سحر فقد أشرك ومن تعلق شيئا وكل إليه)) وهذا يدل
على أن السحر شرك بالله تعالى وأن من تعلق بشيء من أقوال الكهان أو العرافين وكل إليهم
وحرم من عون الله ومدده.



وقد ذكر مسلم في صحيحه عن بعض أزواج النبي صلى الله عليه
وسلم عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((من أتى عرافا فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة
أربعين يوما)) وعن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (( من أتى كاهنا
فصدقه بما يقول فقد كفر بما أنزل على محمد صلى الله عليه وسلم)) أخرجه أهل السنن الأربع،
وعن عمران بن حصين مرفوعا: (( ليس منا من تطير أو تطير له أو تكهن أو تكهن له أو سحر أو
سحر له ومن أتى كاهنا فصدقه بما يقول فقد كفر بما أنزل على محمد صلى الله عليه وسلم))رواه
البزار بإسناد جيد، قال ابن القيم رحمه الله: (من اشتهر بإحسان الزجر عندهم سموه عائفا
وعرافا، والمقصود من هذا: معرفة أن من يدعي معرفة علم شيء من المغيبات فهو إما داخل في
اسم الكاهن وإما مشارك له في المعنى فيلحق به، وذلك أن إصابة المخبر ببعض الأمور الغائبة في
بعض الأحيان يكون بالكشف ومنه ما هو من الشياطين. ويكون بالفال والزجر والطيرة والضرب
بالحصى والخط في الأرض والتنجيم والكهانة والسحر ونحو هذا من علوم الجاهلية، ونعني
بالجاهلية كل ما ليس من أتباع الرسل عليهم السلام كالفلاسفة والكهان والمنجمين ودهرية العرب
الذين كانوا قبل مبعث النبي صلى الله عليه وسلم، فإن هذه علوم لقوم ليس لهم علم بما جاءت به
الرسل صلى الله عليهم وسلم، وكل هذه الأمور يسمى صاحبها كاهنا وعرافا وما في معناهما فمن
أتاهم أو صدقهم بما يقولون لحقه الوعيد.


وقد ورث هذه العلوم عنهم أقوام، فادعوا بها علم الغيب الذي استأثر الله بعلمه، وادعوا أنهم
أولياء لله وأن ذلك كرامة) انتهى المقصود نقله من كلام ابن القيم رحمه الله.
وقد ظهر من أقواله صلى الله عليه وسلم ومن تقريرات الأئمة من العلماء وفقهاء هذه الأمة، أن
علم النجوم وما يسمى بالطالع وقراءة الكف وقراءة الفنجان ومعرفة الحظ كلها من علوم
الجاهلية، ومن المنكرات التي حرمها الله ورسوله، وأنها من أعمال الجاهلية وعلومهم الباطلة
التي جاء الإسلام بإبطالها والتحذير من فعلها، أو إتيان من يتعاطاها وسؤاله عن شيء منها، أو
تصديقه فيما يخبر به من ذلك لأنه من علم الغيب الذي استأثر الله به، قال تعالى: {قُلْ لا يَعْلَمُ مَنْ
فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلا اللَّهُ}[1]



ونصيحتي لكل من يتعلق بهذه الأمور


أن يتوب إلى الله ويستغفره،

وأن يعتمد على الله وحده ويتوكل عليه في كل الأمور،

مع أخذه بالأسباب الشرعية والحسية المباحة

وأن يدع هذه الأمور الجاهلية ويبتعد عنها،

ويحذر سؤال أهلها أو تصديقهم طاعة لله ولرسوله صلى الله عليه وسلم

وحفاظا على دينه وعقيدته،

والله المسئول أن يرزقنا والمسلمين الفقه في دينه والعمل بشريعته،

وأن لا يزيغ قلوبنا بعد إذ هدانا،


وصلى الله وسلم وبارك على نبيه وخاتم رسله محمد وعلى آله وصحبه وأتباعه إلى يوم الدين.









دمتم بحفظ الباري

:101: وعلى الخير بإذن الله نلتقي :101:

http://www.alraidiah.net/up/ar/alm2.gif
كلمــات مـن ذهـب
إذا المرء عوفي في جسمه ** وملكه الله قلباً قنوعاً
وألقى المطامع عن نفسه *** فذاك الغني ولو مات جوعاً
:102: :102: :102:

:101: مواضيع أُغلقت // لتعرف السبب اضغط هنا :101: (http://www.alraidiah.com/vb/showthread.php?t=33525)