المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ألم يخطر ببالك ما هي الحكمة من تحريم الذهب للرجال


مطنوخ شمر
06-11-2007, 04:54 PM
الحكمة من تحريم ..الذهب .. على الرجال ... !!!





لقد وجد إن كل المصابين بمرض الزهايمر
(( الشيخوخة التي يفقد فيها الشخص كل المقدرات العقلية والجسدية ويعود كأنه طفل وهي ليست شيخوخة عادية وإنما شيخوخة مرضية))
يعانون من نسبة عالية من الذهب في الدم والبول وهو ما يعرف
( بهجرة الذهب )
وهجرة الذهب معروفة بالنسبة للفيزيائيين
حيث أن الذهب إذا لامس معدن آخر تتسلل أو تهاجر جزء
من ذراته إلى العنصر الملامس له ..
وطبعا هذا يحدث خلال فترة طويلة من الزمن ..
ولم يكتشف أن ذرات الذهب تتسلل من خلال جلد الإنسان إلى الدم
إلاّ حديثا . ..

لاآله الا انت سبحانك

ويجدر هنا الإشارة إلى أن النساء لا يتأثرن بذرات الذهب
لأن أي ذرة مضرة يتم التخلص منها شهريا من جسم المرأة ؟؟ !!

سبحان الله..
ماحرم الله شي إلا وله سبب ..
والحمد لله على نعمة الإسلام

ظنا وايل
06-11-2007, 05:18 PM
مطنوخ شمر طرح مميز


معلومة هامة بلاشك




سبحان الله العظيم سبحان الله وبحمده

عهد الغرام
06-11-2007, 08:55 PM
يعطيك العافية

والصراحة معلومة اول مرة اسمع فيها


وانا كنت اعتقد حتي لا يتشبهون بالنساء



سبحان الله..
ماحرم الله شي إلا وله سبب ..


وسبحان الله


وجزاك خير


ويسلموووووووووووووووو


ولك

:101:

Princess Dreams
06-11-2007, 10:08 PM
الله يجزاك الخير

مشكور على المعلومه

أبومحمد
07-11-2007, 09:25 AM
مكتبة الفتاوى : فتاوى نور على الدرب (نصية) : النساء


السؤال: المستمع حسين علي عبد الله اللهيبي من العراق يقول ما هي العلة في تحريم لبس الذهب على الرجال لأننا نعلم أن دين الإسلام لا يحرم على المسلم إلا كل شيء فيه مضرة عليه فما هي المضرة المترتبة على التحلي بالذهب للرجال؟

الجواب

الشيخ: اعلم أيها السائل وليعلم كل من يستمع هذا البرنامج أن العلة في الأحكام الشرعية لكل مؤمن هي قول الله ورسوله لقوله تعالى (وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمراً أيكون له الخيرة من أمرهم) فأي واحد يسألنا عن إيجاب شيء أو تحريم شيء دل على حكمه الكتاب والسنة فإننا نقول العلة في ذلك قول الله تعالى أو قول رسوله صلى الله عليه وسلم وهذه هي العلة كافية لكل مؤمن ولهذا لما سئلت عائشة ما بال الحائض تقضي الصوم ولا تقضي الصلاة قالت كان يصيبنا ذلك فنؤمر بقضاء الصوم ولا نؤمر بقضاء الصلاة لأن النص من كتاب الله وسنة رسوله عليه الصلاة والسلام علة موجبة لكل مؤمن ولكن لا بأس أن يتطلب الإنسان الحكمة وأن يلتمس الحكمة من أحكام الله تعالى لأن ذلك يزيده طمأنينة ولأنه يتبين به سمو الشريعة الإسلامية حيث تقرن الأحكام بعللها ولأنه يتمكن به من القياس إذا كانت علة هذا الحكم المنصوص عليه ثابتة في أمر آخر لم ينص عليه فالعلم بالحكمة الشرعية له هذه الفوائد الثلاث ونقول بعد ذلك في الجواب على سؤال الأخ إنه ثبت عن النبي عليه الصلاة والسلام تحريم لباس الذهب على الذكور دون الإناث ووجه ذلك أن الذهب من أعلى ما يتجمل به الإنسان ويتزين به فهو زينة وحلية والرجل ليس مقصوداً لهذا الأمر أي ليس إنساناً يتكمل بغيره أو يكمل بغيره بل الرجل كامل بنفسه لما فيه من الرجولة ولأنه ليس بحاجة إلى أن يتزين لشخص آخر لتتعلق به رغبته بخلاف المرأة فإن المرأة ناقصة تحتاج إلى تكميل لجمالها ولأنها محتاجة إلى التجمل بأعلى أنواع الحلي حتى يكون ذلك مدعاة للعشرة بينها وبين زوجها فلهذا أبيح للمرأة أن تتحلى بالذهب دون الرجل قال الله تعالى في وصف المرأة (أو من ينشأ في الحلية وهو في الخصام غير مبين) وبهذا يتبين حكمة الشرع في تحريم لباس الذهب على الرجال وبهذه المناسبة أوجه كلمة نصيحة إلى هؤلاء الذين ابتلوا من الرجال بالتحلي بالذهب فإنهم بذلك قد عصوا الله ورسوله وألحقوا أنفسهم لحاق الإناث وصاروا يضعون في أيديهم جمرة من النار يتحلون بها كما ثبت ذلك عن النبي صلى الله عليه وسلم فعليهم أن يتوبوا إلى الله سبحانه وتعالى وإذا شاءوا أن يتحلوا بالفضة في الحدود الشرعية فلا حرج في ذلك وكذلك بغير الذهب من المعادن لا حرج عليهم أن يلبسوا خواتم منه إذا لم يصل ذلك إلى حد السرف

المصدر

http://www.ibnothaimeen.com/all/noor/article_5233.shtml

حنين
08-11-2007, 05:44 AM
http://www.alraidiah.com/vb/uploaded/mals.gif




سبحان الله





http://www.alraidiah.com/vb/uploaded/mals2.gif

أبو الوليد
08-11-2007, 06:09 AM
مكتبة الفتاوى : فتاوى نور على الدرب (نصية) : النساء


السؤال: المستمع حسين علي عبد الله اللهيبي من العراق يقول ما هي العلة في تحريم لبس الذهب على الرجال لأننا نعلم أن دين الإسلام لا يحرم على المسلم إلا كل شيء فيه مضرة عليه فما هي المضرة المترتبة على التحلي بالذهب للرجال؟

الجواب

الشيخ: اعلم أيها السائل وليعلم كل من يستمع هذا البرنامج أن العلة في الأحكام الشرعية لكل مؤمن هي قول الله ورسوله لقوله تعالى (وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمراً أيكون له الخيرة من أمرهم) فأي واحد يسألنا عن إيجاب شيء أو تحريم شيء دل على حكمه الكتاب والسنة فإننا نقول العلة في ذلك قول الله تعالى أو قول رسوله صلى الله عليه وسلم وهذه هي العلة كافية لكل مؤمن ولهذا لما سئلت عائشة ما بال الحائض تقضي الصوم ولا تقضي الصلاة قالت كان يصيبنا ذلك فنؤمر بقضاء الصوم ولا نؤمر بقضاء الصلاة لأن النص من كتاب الله وسنة رسوله عليه الصلاة والسلام علة موجبة لكل مؤمن ولكن لا بأس أن يتطلب الإنسان الحكمة وأن يلتمس الحكمة من أحكام الله تعالى لأن ذلك يزيده طمأنينة ولأنه يتبين به سمو الشريعة الإسلامية حيث تقرن الأحكام بعللها ولأنه يتمكن به من القياس إذا كانت علة هذا الحكم المنصوص عليه ثابتة في أمر آخر لم ينص عليه فالعلم بالحكمة الشرعية له هذه الفوائد الثلاث ونقول بعد ذلك في الجواب على سؤال الأخ إنه ثبت عن النبي عليه الصلاة والسلام تحريم لباس الذهب على الذكور دون الإناث ووجه ذلك أن الذهب من أعلى ما يتجمل به الإنسان ويتزين به فهو زينة وحلية والرجل ليس مقصوداً لهذا الأمر أي ليس إنساناً يتكمل بغيره أو يكمل بغيره بل الرجل كامل بنفسه لما فيه من الرجولة ولأنه ليس بحاجة إلى أن يتزين لشخص آخر لتتعلق به رغبته بخلاف المرأة فإن المرأة ناقصة تحتاج إلى تكميل لجمالها ولأنها محتاجة إلى التجمل بأعلى أنواع الحلي حتى يكون ذلك مدعاة للعشرة بينها وبين زوجها فلهذا أبيح للمرأة أن تتحلى بالذهب دون الرجل قال الله تعالى في وصف المرأة (أو من ينشأ في الحلية وهو في الخصام غير مبين) وبهذا يتبين حكمة الشرع في تحريم لباس الذهب على الرجال وبهذه المناسبة أوجه كلمة نصيحة إلى هؤلاء الذين ابتلوا من الرجال بالتحلي بالذهب فإنهم بذلك قد عصوا الله ورسوله وألحقوا أنفسهم لحاق الإناث وصاروا يضعون في أيديهم جمرة من النار يتحلون بها كما ثبت ذلك عن النبي صلى الله عليه وسلم فعليهم أن يتوبوا إلى الله سبحانه وتعالى وإذا شاءوا أن يتحلوا بالفضة في الحدود الشرعية فلا حرج في ذلك وكذلك بغير الذهب من المعادن لا حرج عليهم أن يلبسوا خواتم منه إذا لم يصل ذلك إلى حد السرف

المصدر

http://www.ibnothaimeen.com/all/noor/article_5233.shtml

أبو محمد

جزيت خيرا

وأنبه الأخوة أن أي شخص عنده نقاش في كلام أهل العلم عليه

فعليه أن يناقشهم هم

والعلماء هم ورثة الأنبياء وهم لا يقولون شيئا من أنفسهم

بل يجتهدون في اصدار الفتاوى على المسائل المطروحة ويستشهدون بالآيات والأحاديث

أسأل الله أن يحفظ علماءنا ودعاتنا .