المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الجن والانس ارجوكم حلوا هذي القضيه اللي في راسي تكفون بأسرع وقت


mύβαřαķ αlsαhli
10-05-2009, 10:15 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
بسم الله الرحمن الرحيم


والله اني مستحي من هذا السؤال لكن ابي اسأل

انا سمعت عن هذي القصه انه واحد من البشر ذهب الى ساحر وقال له افعل اللي العمل هذا وقال الساحر طبعا الجن لهم طلب انت موافق عليه طبعا الساحر الى الان لم يعرف ماهو هذا الطلب المهم سمع صراخ الرجل قفال الساحر للجن لمذا هو يصرخ قال نفعل به الفاحشه والعياذ بالله


س1/ هل يفعل الجن بالبشر الزنا او اللواط..............؟

س2/ وكيف يفعلونه وهم ليش لديهم اجسام............؟


ولكم خالص التحيه

واسف ع الاحراج بس اعرف من ال الخير الموجودين ولا اعرف من الشوارع


وارجووو انكم تفهموني

mύβαřαķ αlsαhli
11-05-2009, 04:50 PM
هلا اخواني تكفون ابي الحل بسرررعه

مبروك زايد
11-05-2009, 06:16 PM
الله اعلم


والله ما أدري لكن نسمع قصص كثيره ولا ندري هل هي صحيحه ام لا

اترك الاجابه للي افهم مني

بارك الله فيك يالسهلي

mύβαřαķ αlsαhli
11-05-2009, 06:20 PM
ةيبارك فيك اخوووي مبروك




ياشباب المنتدى تعالوا وانقذوني من اللي في بالي

أبو الوليد
11-05-2009, 10:30 PM
.


http://www.alraidiah.org/up/up/22951235720081217.gif




وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته



يا هلا فيك يا السهلي ولا حياء في تعلم الدين ..!


بالنسبة لسؤالك فهي مسألة كبيرة تكلم فيه الكثير من أهل العلم .. .. وهناكـ اختلاف كبير بينهم ..! منهم من يرى إمكانية حدوث ذلك ومنهم من يستبعد ذلكـ ..!


وإليك بعض ما قرأت وبحثت عنه فبسم الله .. وعلى بركة الله ..


تَلَبُّس الجن بالإنس أمرٌ واقعٌ ومحسوسٌ، لا ينكره إلا مكابر، وكذلك جماع الجني للإنسية ممكن؛ لقدرة الجن على التَّشَكُّل بصورة البشر.
قال شيخ الإسلام ابن تيمية في "مجموع الفتاوى: "وصَرعُهُم للإنس قد يكون عن شهوةٍ وهوى وعشقٍ، كما يتَّفِقُ للإنس مع الإنس".
ولا يجوز شرعاً زواج الإنسيِّ بجنية أو العكس؛ لقوله تعالى: {وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُمْ مِنَ الْإِنْسِ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُمْ مِنَ الْإِنْسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ}[الأنعام:128]،
والتزوج بين الإنس والجن نوع من الاستمتاع، ولأن الله تعالى جعل الزوج من جنس ما يُؤلَف فقال سبحانه: {وَمِنْ آَيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا} [الروم:21]، يعني – سبحانه - من جنسكم ونوعكم وعلى خلقكم، ولمفهوم قوله تعالى: {وَاللَّهُ جَعَلَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا} [النحل:72].
قال السيوطي في "‏الأشباه والنظائر": "الذي أعتقده التحريم". ثم قال: "فروي المنع منه عن الحسن البصري، وقتادة، والحكم بن عتيبة، ‏وإسحاق بن راهويه".
وقال الجمال السجستاني - من علماء الحنفية - في كتاب "منية المغني عن ‏الفتاوى السراجية": "لا يجوز المُنَاكَحَة بين الإنس والجن، وإنسان الماء؛ لاختلاف الجنس".
‏وذكر وجوهاً أخرى للمنع منها: "أن النكاح شرع للألفة، والسكون، والاستئناس، ‏والمودة، وذلك مفقود في الجن.
ومنها: أنه لم يرد الإذن من الشَّرع في ذلك؛ فإن الله تعالى قال: {فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ} [النساء:3]، والنساء اسم لإناث بني آدم خاصة، فبقي ما عداهن على ‏التحريم؛ لأن الأصل في الأبضاع الحُرْمَةِ حتى يرد دليل على الحل.

ومنها: أنه قد مُنع من ‏نكاح الحر للأمة، لما يحصل للولد من الضرر بالإرقاق، ولا شك أن الضرر بكونه من جنية ‏وفيه شائبة من الجن خَلقاً وخُلقاً، وله بهم اتصال ومخالطة أشد من ضرر الإرقاق الذي هو ‏مرجو الزوال بكثير"، ثم قال: "وإذا تَقَرَّر المنع، فالمنع من نكاح الجني الأنسية أولى وأحرى".‏انتهى باختصار.
وقال في "أضواء البيان": "قال الماوردي - بخصوص المُناكحة بين بني ‏آدم والجن -:‏ وهذا مُسْتَنْكَرٌ للعقول، لتباين الجنسين، واختلاف الطبعين، إذ الآدمي جسماني، والجني ‏روحاني، وهذا من صلصال كالفخار، وذلك من مارجٍ من نار، والامتزاج مع هذا التَّبَايُن ‏مدفوع، والتناسل مع الاختلاف ممنوع". الشيخ خالد الرفاعي


* قال الطبري : ( معقبا على قوله تعالى : ( فِيهِنَّ قَاصِرَاتُ الطَّرْفِ لَمْ يَطْمِثْهُنَّ إِنْسٌ قَبْلَهُمْ وَلا جَانٌّ ) ( سورة الرحمن – الآية 56 ) وعني بالطمث هنا أنه لم يجامعهن إنس قبلهم ولا جان ) ( جامع البيان في تأويل القرآن - 27 / 87 )

* وذكر الطبري روايات على ذلك فقال : عن ابن عباس في قوله تعالى : ( لَمْ يَطْمِثْهُنَّ إِنْسٌ قَبْلَهُمْ وَلا جَانٌّ ) يقول : لم يدمهن إنس ولا جان ، وذكر نحو هذا عن علي بن أبي طالب وعكرمة ومجاهد ، وذكر رواية عن عاصم عن أبي العالية تدل على إمكان وقوع النكاح بين الجن والإنس وفيها : فإن قال قائل : وهل يجامع النساء الجن ؟ فيقال : لم يطمثهن إنس قبلهم ولا جان ) ( جامع البيان في تأويل القرآن - 27 / 87 ، 88 )

* قال الألوسي : ( ونفي طمثهن عن الإنس ظاهر ، وأما عن الجن فقال مجاهد والحسن : قد تجامع الجن نساء البشر مع أزواجهن إذا لم يذكر الزوج اسم الله تعالى ، فنفى هنا جميع المجامعين ، وقيل : لا حاجة إلى ذلك ، إذ يكفي في نفي الطمث عن الجن إمكانه منهم ، ولا شك في إمكان جماع الجني إنسية ، بدون أن يكون مع زوجها غير الذاكر اسم الله تعالى ) ( روح المعاني – 27 / 119 )

* قال الفخر الرازي : ( ما الفائدة في ذكر الجان ، مع أن الجان لا يجامع ؟ فنقول : ليس كذلك ، بل الجن لهم أولاد وذريات ، وإنما الخلاف في أنهم : هل يواقعون الإنس أم لا ؟ والمشهور أنهم يواقعون ، وإلا لما كان في الجنة أحساب ولا أنساب ، فكان مواقعة الإنس إياهن كمواقعة الجن من حيث الإشارة إلى نفيها ) ( التفسير الكبير – 29 / 130 )

* قال ابن الجوزي في قوله تعالى : ( لَمْ يَطْمِثْهُنَّ إِنْسٌ قَبْلَهُمْ وَلا جَانٌّ ) وفي الآية على أن الجني يغشى المرأة كالإنسي ) ( زاد المسير في علم التفسير - 8 / 122 )

عن مجاهد، قال: إذا جامع الرجل ولم يسمّ، انطوى الجانّ على إحليله فجامع معه، فذلك قوله:( لَمْ يَطْمِثْهُنَّ إِنْسٌ قَبْلَهُمْ وَلا جَانٌّ ).


قال القرطبي بعد هذا الأثر في تفسيره
يعلمك أن نساء الآدميات قد يطمثهن الجان، وأن الحور العين قد برئن من هذا العيب ونزهن، والطمث الجماع


قال الشيخ ابن جبرين في إمكانية جماع الجان للإنس

( هذا ممكن في الرجال والنساء ، وذلك أن الجني قد يتشكل بصورة إنسان كامل الأعضاء ولا مانع يمنعه من وطء الإنسية إلا بالتحصن بالذكر والدعاء والأوراد المأثورة ، وقد يغلب على بعض النساء ولو استعاذت منه حيث يلابسها ويخالطها ، ولا مانع أيضاً أن الجنية تظهر بصورة امرأة كاملة الأعضاء وتلابس الرجل حتى تثور شهوته ويحس بأنه يجامعها وينزل منه المني ويحس بالإنزال ، وطريق التحصن من شرها التحفظ والدعاء والذكر واستعمال الأوراد المأثورة والمحافظة على الأعمال الصالحة ، والبعد عن المحرمات ، والله أعلم )



والظاهر أن التناكح بين الجن والإنس بالرغم مما بينهما من الاختلاف ، أمر ممكن عقلا ، بل هو الواقع ، وقد اختلف العلماء في هذه المسألة ، فمنهم من رأى إمكانية ذلك ، ومنهم من رأى المنع ، والراجح إمكانية حدوث ذلك في نطاق محدود ، بل هو نادر الحدوث كما قال الشيخ أبي البراء أسامة بن ياسين صاحب موقع الرقية الشرعية


طبعا المسألة كبيرة وعريضة ولكل من العلماء اجتهادهم ..!


والله أعلـــــــم ..





::




:101: وفقك الباري :101:


http://www.alraidiah.org/up/up/22951247020081217.gif


:101: .. .. ومضـــــــــــــــــــــة .. .. :101:

إذا كان الأمس ضاع فبين يديك اليوم ...!
وإذا كان اليوم سوف يجمع أوراقه ويرحل فلديك الغد لا تحزن على الأمس فهو لن يعود ..!
ولا تأسف على اليوم فهو راحل ..!
واحلم بشمس مضيئة في غد جميل ..*

Al_bach
12-05-2009, 01:28 AM
:eek::eek::eek: oh my gad :eek::eek::eek:

mύβαřαķ αlsαhli
12-05-2009, 01:31 PM
مشكوووووور اخوي بس اذا ابي احفظ نفسي منهم كيف...؟

ماهي الطريقه

طليفيح
13-05-2009, 02:30 PM
الله يجزاك خير

على الفتوى

والله يكتبلك الاجر ان شاءلله

HamoOoOoDi_2008
13-05-2009, 02:47 PM
يالغلا يالسهلي ,,, شاكر لك على اهتمامك في الموضوع ,,,

طريقة تحصينك منهم والعياذ بالله منهم هي اولا الصلاة وثانيا المداومة على الاذكااار اليومية ,,,,

وانا راح انزلك هنا ثلاثث مواقع تقدر من خلاله حفظ الادعية وتحصنك بالله منهم,,, وراح اجيب لك كتاب حصن المسلم,,,

لتحميل كتاب حصن المسلم : http://www.islamway.com/index.php?iw_s=library&iw_a=bk&lang=1&id=38

وهذا موقع ايضا يتكلم عن طرق الشيطان التي يدعو اليها والعياذ بالله , وسأل الله ان ينفع فيه كل المسلمين :
http://www.ozkorallah.net/fl_list.asp?lang=ar&folder_id=47&parent_id=47

موقع الاذكار : www.alazkar.net

وتحياتي لك يالغالي ,,, وأسأل الله العظيم ان لا يضرنا ولا يضر اخوواننا المسلمين,,,,

تقبل مرووري,,, ولا تخاف منهم اذا كنت دائما مع الله - سبحانه وتعالى,,,

mύβαřαķ αlsαhli
13-05-2009, 07:00 PM
تسلم حمـــــــــودي

HamoOoOoDi_2008
13-05-2009, 07:25 PM
الله يسلمك يالغلا ,,, ماسوينا شي يالغلا ,,,

وأنا في خدمة الجميع,,,

تحياتي لك

mύβαřαķ αlsαhli
13-05-2009, 07:39 PM
تسلم ياقلبي