المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : شاركونا الأجر ,,


سويت كاندي
13-09-2009, 05:02 PM
http://www.zikr.ca (http://www.zikr.ca)

أحبتي هذا موقع للمشاركة في الصلاة على النبي (( حملة المليار صلاة على الرسول عليه أفضل الصلاة والسلام ))

فلا تبخلوا إخوتي بالانضمام إلى هذه الحملة المحمّدية المباركة بإذن الله، وادعوا أحبابكم للمشاركة فيها فإن الدال على الخير له مثل أجر فاعله، وكم وكم من البشارات الطيبة تظهر بسر الصلاة على مَنْ علّم الدنيا الفلاح وأرشد الخلائق إلى طريق الجنة فعليه أزكى الصلاة وأتم السلام كلما امتدحه المادحون وغرّد على الغصون الحمام ,,

!جالكسي!
13-09-2009, 06:40 PM
هذي المواضيع اللي تنفع بالدنيا والاخرره

جزاك الله كل خير وجعله في موازين حسناتك

ثلجة وردية
13-09-2009, 06:53 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله جنات الفردوس الأعلى
وجعل ماخطته اناملك
في ميزان حسناتك بـأذن الله
بـآرك الله فيك
لك ودي

ليتني همك يايمه
14-09-2009, 02:46 PM
كل الود غاليتتتي
سلم لناااطرحك

mohanna
14-09-2009, 04:04 PM
الله يجزيك كل خير

سويت كاندي
15-09-2009, 02:52 PM
لكم جزيل الشكر أحبتي على مروركم الغالي

الحلم المجهول
16-09-2009, 09:45 AM
جزاك الله خير

samawi
16-09-2009, 05:17 PM
نشكر كاتب الموضوع على اهتمامه بدلالة الناس على الخير
ولكن على المسلم إذا أراد أن يقوم بعمل تعبدي أن يعرف حكم الله فيه.
وهنالك بعض التنبيهات على مثل هذا الموضوع تجدوها في هذه الفتوى المنقولة
الحمد لله
كل من عرف السنَّة وأحكامها ، واستضاء بنورها ، واستظل بفيئها ، وشم رائحة الشرع والاتباع : علم أن مثل هذه الأفعال الواردة في السؤال بدعة ضلالة ، وأنه ليس بمثل هذا يكون المسلم محبّاً للنبي صلى الله عليه وسلم ، وإلا فأين أبو بكر والصحابة عن مثل هذا ؟ وأين سعيد بن المسيب والتابعون عن مثل هذا ؟ وأين الأئمة الأربعة وغيرهم من أئمة الإسلام عن مثل هذا ؟ ليس يوجد عن أحدٍ من أولئك مثل ذلك الفعل ، بل ولا قريب منه .
نعم ، أمرنا الله تعالى بالصلاة على نبيه صلى الله عليه وسلم ، ورغبنا بذلك نبينا محمد صلى الله عليه وسلم ، لكن لم يفعل أحدٍ من المحبين له على الحقيقة ، والراغبين بالأجور العظيمة لأنفسهم مثل هذا ، ولا قريباً منه .
وتضييع الأوقات في عمل جداول ، وتوزيع ذلك في المدارس ، وعلى البيوت ، وفي المنتديات : كل ذلك لا فائدة منه ، وهو هدر للعمر ؛ بل هو ضلال في الدين ، وسفه في العقل !!
وكان يمكنهم لو أنهم عرفوا معنى الاتباع أن يجعلوا هذه الجهود فيما هو مفيد ، من تعليم الناس هدي النبي صلى الله عليه وسلم في التعامل مع الزوجات ، ومن تعليم الناس كيف يتوضؤون ، وكيف يصلون ، ومن حث الناس على ترك الربا ، والتخلف عن صلاة الجماعة ، بل ترك الصلاة بالكلية ، ومن تحذير النساء من التبرج والسفور ، وغير ذلك ، مما يمكن أن يكون له الأثر البالغ في إيصال رسالة الإسلام لطوائف وجماعات كثيرة ، تجهل هذا الهدي ، وتضل عن سواء السبيل ، ولكن أنَّى يوفّق المبتدع لهذه الأفعال الجليلة وهو ينظر بعين السخرية للاتباع الصحيح ، وبعين التجهيل للمحبة الشرعية ؟! .
وقد وقع هؤلاء القوم في بدع متعددة ، أو في بدعة من وجوه متعددة ، ومن ذلك :
1. أنهم جعلوا هذه الصلاة عيد (أي في وقت معين من السنة).
2. تحديدهم لعدد معيَّن ، وحساب ذلك لأنفسهم ، وعلى الناس ، وهو ما لم يأت في شرع الله تعالى ، والمسلم له أن يصلي على النبي صلى الله عليه وسلم عشراً كما في الحديث الوارد في السؤال – مع أن فيه كلاماً من حيث صحته - ، وما زاد على ذلك فهو له ، وليس له أن يأتي لذكر له عدد محدد فيجعله مطلقاً ، ومثله أن يأتي لذِكر مطلق فيحدده بعدد من كيسه .
وما أحق هؤلاء بقول عبد الله بن مسعود رضي الله عنهم ، لأسلافهم من المبتدعة : ( أحصوا سيئاتكم ، وأنا ضامن ألا يضيع من حسناتكم شيء ) رواه الدارمي في مقدمة سننه (204) .
3. أن الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم ليست من الأذكار العامة الجماعية ، بل هي ذِكر خاص بين العبد وربه تعالى .
قال ابن القيم رحمه الله :
والصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم وإن كانت من أفضل الأعمال ، وأحبها إلى الله تعالى : فلكل ذِكرٌ موطنٌ يخصه ، لا يقوم غيره مقامه فيه ، قالوا : ولهذا لا تشرع الصلاة عليه في الركوع ، ولا السجود ، ولا قيام الاعتدال من الركوع .
" جلاء الأفهام في فضل الصلاة على محمد خير الأنام صلى الله عليه وسلم " ( 1 / 424 ) .
فالواجب على من اخترع هذه الطريقة في الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم أن يتوب من بدعته هذه ، وأن يكف عن دعوة الناس للمشاركة بها ، والواجب على من علم بدعية ذلك : أن ينهى الناس عن المشاركة فيه ، أو الدعوة إليه ، والاغترار بكلام أهله .
ولا يظن بعاقل أنه يمنعهم من الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم استجابة للأمر الرباني ، وتحقيقاً للترغيب النبوي ؛ لكن ليس بمثل هذه الطرق المبتدعة يُتقرب إلى الله بهذا الذِّكر ، ولا بغيره .
نسأل الله أن يهدي ضال المسلمين لاتباع سنة نبيه صلى الله عليه وسلم .

والله أعلم
هذا الفتوى منقولة من موقع
الإسلام سؤال وجواب (بتصرف).

seether06
17-09-2009, 08:13 AM
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .