, وينك زرعت الرجا في داخلك حي حيّ الخفوق اللي رمى دنياه وأقبل لي ' رواء |
أرتقيتُ بنفسي كثيراً !
حيثُ لآ حسرة على مُغادر , و لآ أسفاً على راحل ، و لآ حُزناً على كاذب ، ولآ تفكيراً بـ مُنافق ' ! |
ما أجمل أن تلبس أخلاقك وتتعطر بابتسامتك حتى عندما يكون منظرك غريبا وغامضا عند الآخرين ~
|
اذا كنتَ غير متأكد مِن انك ستستمر في العطاء فلا تُعطي من البدايه ، القلوبَ التي تتعود على الاهتمام تموت عند فقده
|
[align=right]مستغرق هذا المساء بحزنه
حتى النخاع صمت القرى سيف على فرح السنابل وكأن شيئاً ما -بنوم القلب- ضاع حتى الأصابع -قبل موسمها بعنقودين- نور أملي يشعر بالتعب .. وحبيبتي وحبيبتي ..!! جاؤوا على أشواقها بدمي .. و نور أملي يشعر بالوحدة .. بل سولت أمراً لهم يا أيها الآتون من مدن.. ضباب من يشتري حزني بشبر من شوق .. من يطرد التاريخ من قلبي؟ ويفتتح الزمن.. أشعر بالقهر .. لبعدكِ عني الآن .. وكأن شيئاً ما سيسقط في المساء.. إلى القرار وكأنَّ شيئاً ما سيصعد -في عروق الوجد- في عروقي .. أملي حتى نشوة الرؤيا.. وآخرة الأحزان ستنجلي غدا .. في الصباح ؟ انتظريني إذاً جلُّ أهتمامي ان أسمع صوتك بخير وأنا أراوح بين مايهوي ويصعد نائماً في ثوب عصفور يهاجر بعد حين.. يهاجر لقلبها يداعبها يمسح الحزن من مقلتيها .. لاشرق بالكلمات هذا لعينيكِ أنتِ أملي .. قيدني المحال وسوف يقتلني الحنين.. ما هكذا كنّا ولكني أحبك أشتااااقك .. غصن ليمون بذاكرة الجدار الثلج.. يحفر في ظلام القلب قامة العريُ والمشهد الآن: الزمان هو المكان هو الحصار هو الشوق لكِ ما بين يا ليل.. وليل حتى الأصابع مقفله!.. وكأن شيئاً ما سيحدث أوصدي شباك خوفك أول الأشياء.. آخرها وأولك انتحار إشتقتك ..[/align] [align=left]حروف يكتبها المطر[/align] |
على الدنيا السلام
ماعاد الطيب يأخذونه بطيبة .. خلك وحيد.. ما مثل قلبك سواك رواء |
في طُفولتِي كُنت أرَى الحَياةَ جَميلةً :') , , كبرتُ قليلاً حتَّى بَدأت أرَى أنَّ الحيَاة صَعبةٌ نوعًا مَا ,🌼 "( , والآنْ أصبَحتُ أرَى أنَّ الحَياة " قَاسيَة ")
|
وردَهْ ! و لا دنقّت لِ الورد .. تحتار !
هي تقطف الورد , ولا الورد يقطفها ؟! |
كُتلة صماء في وجه الخَريف
أنمو في وجه المَطر وفي الربيع أعيشُ هباء على أكتافِ النحل وبعضي يسيلُ في الرمل أتبعثر ذرات جُزيئات وأتحول مخلوط جديد من وهن الحياة وحين يجتاحني التعب أنصهر في بؤرة الذِكر لعلي أتكثف في السماء العُليا عند مليك مقتدر رواء |
*
أنت حلمن لو حذفته خلف ظهري راحت سنيني وانا اطالع وراي ♡ |
الساعة الآن 08:11 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.