أخي الكريم عندما انت تختار زوجتك وتثق بها
وتكون هذه الانسانه هي زوجتك وام لابنائك ورفيقة دربك
تستامنها عل ادق اسرارك تقضي معها العمر كله
هل من المعقول ان لاتستامنها على جوال أو ان تشك فيها إذا لما تزوجتها لماذا اخترتها رفيقه لك هل فقط التحل في مكان فارغ
؟؟ اساس استمرار الحياه الزوجيه هي الثقه المتبادله بين الزوجين متى ماغابت تزعزت الحياه وانهدمه
شيء جميل ان الانسان يكون حريص لاكن شيء مؤلم ان يستحوذ عليه الشك ويحول حياتة الزوجيه والتي المفروض ان تكون هادئة ومستقره الى مسلسل بوليسي تدور احداثه في مجال التحقيق والتجسس
مسالة ان زوجي يفتش جوالي هذي حاجه اكيد تزعج عندما احس ولو مجرد احساس انه يشك فيني هنا من هنا تبدأ الحياه بتدهور يبدأكل واحد منهم ينظر للاخر نظره الانسان الشاك والغير واثق وتبدأمعها المشاكل وقد تنتهي بالطلاق ..
اما مسالة اني افتش جوال زوجي فهذي مساله مستبعده من ناحيتي حتى وان حسيت ان له علاقه مشبوهه مع احد وان فتشته لالان اعرف من يتصل عليه وهو على من يتصل سيكون مجرد فضول لا اكثر ولا اقل


مسالة الجوال مع المرأه ان ارى انه مهم جدا وخاصه مع المرأه العامله الظروف التي تتعرض لها (يطول النقاش في هذه النقطه )

[align=center]اثبات حضور ولي عودة ان شاء الله
موضوع له من الاهمية ما يستحق التأني


شكرا لك النيزك[/align]

[align=center]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته








إذا فقد فقد عنصر الحياء يحق للانسان فعل مايشاء
دون تقدير وأحترام ولاخوف لا من الله ولا من الاخرين


(( كل يشوف الناس بعين طبعه ))

أو

(( كل على همه سرى ))


الثقه :


أساس اي ارتباط بين أي زوجين

واذا انعدمت وفقدت هذه الثقه

فغني لهم على الدنيا السلام


مختصر مفيد :


لايحق لأي من الزوجين التفتيش في اي من حاجيات الاخر

سواء جوال , شنطه , محفظه يد , مكتب .................. الخ

كما أننا لانستطيع الجزم ولا الحصول على أجابة مؤكده

لهذا الموضوع الا عند معرفة








ماهي نسبة الثقه المتوفره لديهم كل تجاه الاخر ..؟







شكري وتقديري لصاحب الموضوع

دمت أخي بكل ود وخير [/align]

الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاء بِمَا فَضَّلَ اللّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنفَقُواْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِّلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللّهُ وَاللاَّتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلاَ تَبْغُواْ عَلَيْهِنَّ سَبِيلاً إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلِيّاً كَبِيراً }النساء34

الرجال قوامون) مسلطون (على النساء) يؤدبونهن ويأخذون على أيديهن (بما فضل الله بعضهم على بعض) أي بتفضيله لهم عليهن بالعلم والعقل والولاية وغير ذلك (وبما أنفقوا) عليهن (من أموالهم فالصالحات) منهن (قانتات) مطيعات لأزواجهن (حافظات للغيب) أي لفروجهن وغيرها في غيبة أزواجهن (بما حفظ) لهن (الله) حيث أوصى عليهن الأزواج (واللاتي تخافون نشوزهن) عصيانهن لكم بأن ظهرت أمارته (فعظوهن) فخوفوهن الله (واهجروهن في المضاجع) اعتزلوا إلى فراش آخر إن أظهرن النشوز (واضربوهن) ضربا غير مبرح إن لم يرجعن بالهجران (فإن أطعنكم) فيما يراد منهن (فلا تبغوا) تطلبوا (عليهن سبيلا) طريقا إلى ضربهن ظلما (إن الله كان عليا كبيرا) فاحذروه أن يعاقبكم إن ظلمتوهن

لكن لاتؤخذ القوامة على أساس السيطرة على حقوقها وواجباتها لأن الحياة الزوجية تقوم على أساس المحبة والرأفة والثقة المتبادلة بين الطرفين وإذا انعدمت بينها هذه الثقة لأي سبب فهنالك يبدأ الشك بينهما في جميع التصرفات وتبدأ المراقبة الجادة في جميع التصرفات ومنها مراقبة الاتصالات بأنواعها سواء الجوال
أو التلفون الثابت وأنا أرى إذا كانت الثقة جيدة بينها فلاداعي للتفتيش على الرسائل والمكالمات
أما إذا شك الزوج في زوجته وصدر منها مايغضب الله
فهنا تبدأ القوامة ولابد من مواجهتها وتأديبها بما يرضي الله
كلكم راع وكل راعي مسئول عن رعيته والله أعلم .

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته..

اسف على التاخير بالرد والمشاركه معكم..

الاخ ثاني.

يعطيك العافيه على مشاركتك ومرورك..

بالنسبه لسؤالك..

عندي لك سؤال اخوي النيزك

هل الزوجه تستحق هاتف الجوال ؟؟

يعني وشي الاشغال الي عندها لاتروح ولاتجي حتى لو كانت موضفه

مو لازم الجوال لانه ماله داعي بيدين النساء


الله يعطيها العافيه الاخت ابتسامه الم جاوبة عني واجابتهااعتقد انها مقنعه وكافيه.

واحب ازيد على كلامها..لماذا لا تستحق جوال هل بقصد سؤ الاستخدام؟

الاستخدام السئ ليس للجوال فقط حتى لو منعة الجوال عنها يمكن ان يحصل عن طريق الثابت وغيره وغيره. لكن الشائع هو عن طريق الجوال. يعني الجوال اصبح مطلب اساسي لتواصل الاسره وتلبيه حاجياتها.ايجابياته اكثر من سلبياتها مع العلم ان تلافي السلبيات وارد.

تحياتي..