تنكر لي دهري ولم يدرِ أنني ....
عز وأحداث الزمان تهون.....
فبات يريني الخطب كيف اعتداؤه ...
وبتُّ أريه الصبر كيف يكون....

،

جهلت عيون الناس ما في داخلي
ف / وجدت ربي بالفؤاد بصيرا
يا أيها الحزن المسافر في دمي
دعني ف / قلبي لن يكون اسيرا
ربي معي فمن الذي اخشى اذا
مدام ربي يحسن التدبيرا

كنت ناسي تو نفسي مآستراحت
ليه جتني ؟ والجفا ( كفى ووفى ) !
جت بعد غيبه ، تودعني ! وراحت !
مثل : ابشرك بـ ولد ! لكن توفى ،

وأخشى من عتاب يُفھم كرهًا، ومن صمت يُفھم تجاهلا .. ومن كلام قد أندم عليه ومن رحيل يؤلمني غدًا ومن بقاء بالأسم فقط !

ﻣُﺆﻟﻢٍ ﺍﻥْ ﺗﺒﻜِﻲ ﺧَﻠﻒ ﺍﻟﺸًﺎﺷﮧّ ﻭٍ ﺑﻨﻔﺲْ ﺍﻟﻠﺤﻈَﮧ ﺗُﺮﺩﺩِ ﺣَﺮﻑ ﺍﻟﻬًﺎﺀْ ﻋَﻠﻰِ
ﺍﻟﻜُﻴﺒﻮﺭٍﺩ ﻟٍﺘﻤﺜﻞْ ﺍﻟﻀِﺤﻜﮧٌ ..

اذا كنتَ غير متأكد مِن انك ستستمر في العطاء فلا تُعطي من البدايه ، القلوبَ التي تتعود على الاهتمام تموت عند فقده

البَعضُ في حيآتِنا كالمطر
بخَيره و دِفئهِ ، بِ رائحتِه و مفاجَأته
يزرعُ داخلَنا ألفَ زهرة و يتركُ
ابتِسامةً تملأُ القلْب بالحيآة

وَ تِـلكَـ التِـي تَـبْـتّسِـم فِـي أقْـسّى حَـالآتْ الـوَجّـعْ
تَـبـْدوُ قَـوْيَـةة مِـنَ الخَـارجْ بَـيْـنّماآ فِي ألآعْمّـاقْ تَسْكُنْهّـاآ فَـتّـآةة
شَـديْـدَةة الصِـرآخْ ، كَـثِـيْـرةة العِـتَـآبْ ، قَـليْـلةة الصَبْـر
لاآ يَـسْمّع بُـكَـائْـهّـاآ أحَـدْ

وَبَاتت رَسَائلنَا قَصيرة .. !
ﺗِﻠك ﺍﻟﺘِﻲ ﻟَﻢْ تَكُنْ تَكفيهَا الأسْطُرِ .. ﺃصْبحتْ :
بـِ " ﻛَﻴﻒَ ﺣَﺎﻟﻚ " ﻭَﺗَﻨﺘﻬﻲ ﺑـِ " الحَمْدُ للهِ " .. !

شَعرتُ بـِ ثِقَلي عَليك ، فـَ أعفيتك مِنّي وَمِن حَديثي وَإهتمامي !

كَم أكره حَساسيتي الزَّائده التِي تُبكيني مِن أجل أتفه الأسباب .. !

كم هي مؤلمة الاحلام التي نعلم منذ البداية أنها مستحيلة

ﻣَﺎ ﺃﺟﻤﻠﮧُ ﻗﻠﺐٌ ، ﻳَﺤﻤِﻞُ ﻫﻢّ ﺍَﺧﻴﮧ ..
ﻓِﻲ ﺍﻟﻌُﺴﺮ ﻟﮧُ ﻳُﺴﺮٌ , ﻓِﻲ ﺍﻟﺤُﺰﻥْ ﻳﻮﺁﺳِﻴﮧ .. ~

لتَكن رُوحُك جميلة ، فَمَهما تَضخمتّ في قَلبك الأحزان ، لا تَتوقَف عَن العطاء ، وَ امَنحْ ابتسامتك للجَميع

آحيآناً علآقة آلآنسآن بِـ الاجهزه التي يستخدمها آقوي من علاقته بـِ البشر الذين يشاركونه الحياه .. ~

مهما حرصت علي إنتقاء كلماتك : ستجد يوماً من يسئ تفسيرها .، فقل ماتراه صوابا ودع لهم الخيال

بكل صدق ، نحن أحياناً نستحق مايحدث لنا .. ~

حَتـى الآن أنـآ لـم اكَرهُ اَحـَد !!..
أنـآ فَقَط أضــع الَحـوآجِزَ بَيـني و بَينْ مَن زَرع بِ دَاخـلي الخَيَبــه لـآ أكَـثَر

بعضُ الإسَآءآتْ ... لآ تُنسىَ ... حتّىَ وَ آِنْ سَآمحنَا !*

هُو شهرٌ لا يعلمُ خفاياَه سواك يا الله ,
فآجعله نهاية كلّ ألم و بداية كلّ خيرٍ و فرحٍ

أثقَ بكَ ربيْ
أثقَ بأن كلَ ما ( أتمناهَ ) سيكونَ برحمتكْ ليَ
وأن كلَ ما أدعوَ به ستحققهَ لي يوماَ
وستجزينيٌ خيراً لأننّي أمنتَ بكَ وأنا موقنهَ برحمتكَ

لا تُعطي كلَّكِـ إلى من يعطيكـ بعضَه..
ولا تعطي حتى بعضَكِــ إلى من لا يعطيكــ كلَّه ~
فالبخل بالنفس لا يسلبُها الكــرم، بل يمنحُها “الكرامة”

اللهم إني أستغفرك من كل ذنب اذنبته وتعمدته أو جهلته .. أستغفرك من كل الذنوب التي لا يعلمها غيرك ولا يسعها إلا حلمك

ﻭَﻣَﺎ ﺯَﺍﻟَﺖ ﺃَﺷْﺠَﺎﺭ ﺃُﻣّﻨِﻴَﺎﺗِﻲ ﺗَﻜْﺒُﺮ ﻭَﺗَﻜْﺒُﺮ ,
ﻓـ ﺍﻟْﻠَّﻬُﻢ ﺍﻣْﻨَﺤْﻨِﻲ ﺛِﻤَﺎﺭِﻫَﺎ ﻋَﻤَّﺎ ﻗَﺮِﻳْﺐ

بكَ أستعينُ علي الحيآة ، و على نفسي و أنتَ يآا ربّ حسبي ، فـ أعنّي

ربِّ ..
إن كان مآ بي من ضيقة هو إبتلاء
فـ إني أحتسب أجر صبري عندك ،
و إن كان بسبب ذنوبي أتوب إليك ,
من كل ذنب اقترفته بـ علمـ مني أو دون علمـ

و أعُوذ بكَ ربّي منْ مَرآرة البُكآء المَكتومـ و غُصة الحَلق و وَجع القَلب

ﻧَﺒﺘَﺴﻢُ ﻝ ﺇﻟﺘﻘَﺎﻁ ﺻُﻮﺭﺓ ، ﺛﻢ ﻧَﺪﻣَﻊ ﻓﻲْ ﺭﺅﻳَﺘﻬَﺎ ﺑَﻌﺪ ﺳِﻨِﻴﻦ ، !

حروفٌ بسيطة تُغيّر ملامحنَا ، فَ قد تُشرقهَا أو تبكيهَا

أنا بخير وسأنسى كل شيء
الحياة تمضي , وسأنشغل بها
إن كان يؤلم الآن , سيشفى لاحقاً ..

اللهم أكتب لي تغيرا للأفضل في نفسي وحالي ورزقي ، وحقّق لي ما أتمنى يارب

رَبي : أرزقني ( آلغفلَة ) عن آلنآإآس ’ لـ أتغآإفل عن / كــل مآإ يضآإآيقني منهُم !

اتَمَنَى لَوْ أصْبَحْنا حَقاً لَا مُبَالِين كَمَا اعْتَدْنا أنْ نَتَظَاهَرْ !

ياااااارب اجـعَل كُل أيآمِيْ القَــــآدمَه أفضَـــل منْ التَي مَــضَتْ . . -

ﻵزلت أبتسم دون أن تكون ﻹبتسامتي صلة ب العآلم المقتول بدآخلي !

نحاولُ ترميمَ علاقاتنا معهم .. رغمَ اقتناعنا بأنَّ التصاقَ الزُجَاجِ المكسَّرِ ضربٌ من المستحيل

عندمآ تصل مرآعآة مشآعر الآخرين …
إلى : إيذآء نفسكً !!
- فَ عليكْ التوقفْ !

ضع ثقتك فيمن يستطيع أن يرى فيك خمسة أشياء: حزنك خلف ابتسامتك، حسن النية خلف فِعلك، الطيبة خلف غضبك، القوة عند بكاءك، والمنطق خلف صمتك