|
الخوف رجلا مؤثر وقائد..
(بسم الله الرحمن الرحيم) - - - - (الخوف رجلا مؤثر وقائد) الخوف شعور يستشعره الفرد بعدم الأمان والراحه وقد يكون رعبا هز المشاعر من صدمات او معاكسات وهو شعور قد أستشعره الغالبية وركبوا قاربه وساروا مع طريقة أما لمنجاة او الرضوخ للفشل وهو غالبا مايكون له أشكال وصورا عده وغالبا ماتكون أرضه هشه تساقط الغالبيه في كمين فجواته لعدم سماكت أرضه إن الخوف من المستقبل المظلم الذي لا يرى فيه الضحية سراج الأمل وخاصة عندما تستوحش منه النفوس وترتهب منه القلوب عند أولوياتهم وخياراتهم وقد أستشعر به بعضا من شعراء العرب في العصر الجاهلي منهم زهير بن أبي سلمى قائلا: (ومن هاب أسباب المنايا ينلنه وأن يرقى أسباب السماء بسلم) فالخوف رجلا قائدا متمكنا جذب الكثيرين تحت مظلته خاصة ممن أثر بهم او ممن فاجهئم وفاجعهم وله أثر في النفوس ويخشاه البعض وقد يكون الخوف من أحد الأسباب لدخول في الفشل والتأخر والخسارة وقد يكون حاجزا مانعا لذواتنا لتحقيق أهدافه او قمه عجز البعض في تجاوزها فمن يجعل الخوف صديقا وقائدا في جميع أولوياته فستكون النتيجه غير مرغوب بها وهذه بعضا من صور الخوف كالخوف من الدخول في أرض المعركة , أو الخوف من الإصابة بمرض معين ,او الخوف من الدراسه خاصه من ماده دراسية معينه , او الخوف من مولود او مولوده , وقد يكون الخوف سببا في تغيير بعض القناعات والإتجاهات خاصة حينما يخيم في أعماقنا ويسيطر على مشاعرنا فلا نرضخ لخياره حتى لا نصاب بما نكره. بقلمي..:101: اخوكم :نايف عايد:101: |
سلمت يا نواف على هذه المقالة الجميلة والله يعطيك العافية .. هناك طرق سهلة للتغلب على أي خوف مهما كانت أسبابه هو التوكل على الله عز وجل وقل : لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا .. سلمت على ما كتبت والله يعطيك العافية |
الله يعطيك العافية
|
الله يعطيك العافيه.
|
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
|
اشكركم جميعا على المرور والتفاعل
اخوي ابورائد،الطالب المستجد،Fa ،لانهاية لكم خالص تحياتي..:101: |
شكرا على ذلك
|
|
موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .
|
|
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
|
اقتباس:
|
سلمت يداك يا أخي
|
الله يعطيك العافيه. |
ما شاء الله عليك
جسدت الخوف في كل خالاته دام قلمك مميزا شكرا لك يعطيك الف عافية |
قل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا
جزاك الله خير |
ماشاء الله اخي نايف،،،،،،،،،
لاهنت |
أشكركم جميعا على المرور والتواصل..
أسعدني تواجدكم ومروركم.. لكم كل المحبة والتقدير..:101: |
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية يــعــطــيــكـ الــعــافــيــة |
بارك الله فى طرحكم ويطرح الخوف جانباً ان نؤمن دائما ان اى شىء يحدث لنا هو بقدر الله فلا نخاف او نجزع
|
.السلام عليكم
سلمت يدك أخي نواف .. اشكركم على هذه المقاله الجميله والكتابات الرائعه قرأتها كامله .. وبالفعل الخوف وحش يسيطر على طموحااتنا ويجرنا إلى مربع الهزيمه والفشل في الحياه كنت اطمع بان تخبرنا عن وسائل لتجنب هذا الخوف لانه احيانا يكون الخوف خيارا لا مفر منه في بعض المواقف لا نستطيع تجنبه رغم المحاولات وتلقائيا ترى نفسك اصبت ببرود في جسدك وبعض الارتجافات خصوصا عند مقابله جمهور كبير وانت عليك إلقاء مقاله امامهم او محاضره او شيئا اخر .. فكيف نتخلى عن هذا الخوف ؟ هذا السوال الذي اتمنى ان ارى لكم طروحات اخرى بهذا القسم تناقش هذه القضيه وتتكلم فيه .. وشكرا لكم وبارك الله فيكم .. |
اقتباس:
لك كل المحبة والتقدير..:101: |
اقتباس:
وحتى المؤمن التقي لولا الخوف من عقاب الله والطمع بجناته لما آمن فقد اختار الطريق الآمن ليجنبة العقاب وليكسب رضى الله لتحقيق مبتغاه والفوز بجناته.. لك كل الاحترام والتقدير..:101: |
اقتباس:
اشكرك اختى المتوكله بالله على مرورك وتواصلك.. علما ان اسم معرفي نايف عايد وليس نواف:wink: بالنسبة للمقال لماذا لم نفصل ونعدد انواع الخوف فأنا ذكرت بعض انواع الخوف لأن لو اردنا التفصيل سيأخذ منحى وصفحات عده فأنا دائما احرص على أن يكون المقال قصير حتى لايسبب ملل للقارئ فقد ذكرت الخوف عامه وبشكل عام..هذه نقطه النقطه الثانية الخوف له اشكالا عده ومواقف وغير ثابتة الصوره وبالنسبة ان اطرح مقال يتكلم عن مقابلة الجمهور فبإذن الله ان سنحت الفرصة مستقبلا.. اما الرهبة من الجمهور فقد يكون السبب من عدم الثقة في النفس او لوجود خلل في النفس لعدم القدرات.. فقد تكلم بعض المتخصصين في هذا المجال ان الذي يصعد على المسرح لا ينظر للجمهور مباشره وإنما يدع مستوى نظرة من فوق الرؤؤس حتى لايتشتت التركيز ويركز على حركات الجسد واليدين ليجذب المشاهدين إليه.. لك كل الاحترام والتقدير..:101: |
ماشاء الله
تسلم يدك مقاله جميله |
اقتباس:
لك كل الاحترام والتقدير.:101: |
| الساعة الآن 05:16 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.