(أَميرُ الأندَلُس)..عَبدُالرحمن الغَآفِقي..قروب••▬♦ـٱلّمٌسْتَحٍـ[į๗ρōşŝiρle]ــيْلٌ♦▬
[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:100%;background-color:white;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
:: http://www.alraidiah.org/s//uploads/...d2f78deaeb.gif :: |
[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:100%;background-color:white;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
معنآ سنآخذكم في جولة ماتعة بحياة احد التابعين راجين ان تجدوا المُتعه والفآئدة بين طيّات بحثنا المُتوآضع عن http://www.alraidiah.org/s//uploads/...91fabb0cae.gif عبد الرحمن بن عبد الله بن بشر الغافقي - نسبة إلى قبيلة غافق من عك اليمنية - قائد عربي مسلم وأمير الأندلس أيام عصر الولاة فيها [/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN] |
[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:100%;background-color:white;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN][ALIGN=CENTER][TABLE1="width:100%;background-color:white;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]http://www.alraidiah.org/s//uploads/...69c218922a.gif أَرْمَضَت أنباء النكسة الكبرى التي مُنِيَ بها المسلمون في فرنسا فؤاد الخليفة في دمشق . وأجَّج مصـرع البطل الكميِّ السمح بن مالك الخولاني في صدرها نارَ الحمية للأخذ بالثأر . فأصدرَت أوامرها بإقرار الجند على مبايعتهم لعبد الرحمن الغافقي .. وعهدَت إليه بإمارة الأندلس من أقصاها إلى أقصاها .. وضمَّت إليه ما جاورها من الأراضي الفرنسية المفتوحة . وأطلقت يده في العمل كيفما يشاء . لا غرو فقد كان الغافقي حازماً صارماً ، تقياً نقياً .. حكيماً مقداماً ... http://www.alraidiah.org/up/up/30024777120110316.png[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN][ALIGN=CENTER][TABLE1="width:100%;background-color:white;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center] http://www.alraidiah.org/s//uploads/...91fabb0cae.gif بادر عبد الرحمن الغافقي منذ أسندت إليه إمارة الأندلس ، يعمل على استعادة ثقة الجند بأنفسهم ... واسترداد شعورهم بالعزة ، والقوة والغَلَبِ . وتحقيق الهدف الكبير الذي طمح إليه قادة المسلمين في الأندلس . لكنَّ عبد الرحمن الغافقي كان يوقن بأنَّ الإعداد للمعارك الكبرى إنما يبدأ بإصلاح النفوس .. وتزكيتها .... ويعتقد أنه ما من أمةٍ تستطيع أن تحقق غاياتِها في النصر إذا كانت حُصُونُها مصدَّعة .. مهددة من الداخل ... لذلك هبَّ يطوف بلاد الأندلس بلداً إثر بلد ، ويأمر المنادين أن ينادوا في الناس :- من كانت له مظلمةٌ عند والٍ من الولاة .. أو قاضٍ من القضاة .. أو أحد من الناس فليرفعها إلى الأمير . وأنَّه لا فرق في ذلك بين المسلمين وغيرِهم من المعاهدين . ثمَّ طفق ينظر في المظالم مظلمةً مظلمةًَ . فيقتص للضعيف من القويّ .... ويأخذ للمظلوم من الظالم . ثم يجعل يحقق في أمر الكنائس المُغتَصَبَة ، والمستحدثة . فَيَرُدُ ما قضت به العهود إلى أصحابه ... ويَهدم ما بُنِيَ منها بالرِّشوة ... ثم نظر في أمر عماله واحداً واحداً .... فعَزَلَ من ثبتت لديه خيانتُهُ وانحرافُُهُ ... وولّى مكانه من استوثق من حِكْمَتِهِ ، وحنكته وصلاحه . وكان كلما أمَّ بلداً من البلدان دعا الناس إلى صلاة جامعة ، ثُم وقف فيهم خطيباً ، وانطلق يَحُضُّهم على الجهاد ... ويُرَغِبهم في الاستشهاد ... ويُمنيهم برضوان الله ، والفوز بثوابه . وقد قرن عبد الرحمن القول بالفعل ، ودعَّم الآمال بالأعمال . فطفق منذ اللحظة الأولى لولايته ، يعد العتاد ، ويستكمل السلاح . ويُرمِّم المعاقل ، ويبني الحصون . ويشيد الجسور ، ويُقيم القناطر ... وكان من أعظم ما بناه قنطره ( قرطبة ) عاصمة الأندلس . وقد شادها على نهر ( قرطبة ) العظيم ، ليعبر عليها الناس والجند ... وتَقي البلاد ، وتصون العباد من شر الفيضان . وتُعَدُّ هذه القنطرة من أعاجيب الدنيا . فقد بلغ طولها ثمانِمِائة باع ... وارتفاعها ستين باعاً .... وعرضها عشرين ... وبلغ عدد حناياها [أقواسها]ثماني عشرة حنيَّة ... وعدد أبراجها تسعة عشر بُرجاً ... وهي ما تزال قائمة تنعم بها إسبانيا حتى يومنا هذا ... http://www.alraidiah.org/up/up/30024777120110316.png [/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN] |
[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:100%;background-color:white;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center][/ALIGN][ALIGN=center]
[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN][ALIGN=CENTER][TABLE1="width:100%;background-color:white;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center] [/CELL][/TABLE1][/ALIGN] قال الشاعر الانجليزي سوذي " يصف جيوش المسلمين التي غزت أوروبا بعد فتح الأندلس :- ( جُمُوعٌ لا تُحْصَى ... من عرب ، وبربر ، وروم خوارج .... وفُرْس ، وقبط ، وتتر ، قد انضووا جميعاً تحت لواء واحد ... يجمعهم إيمان ثائر ، راسخالفُتُوُّة .... وحَمِيِّةٌ مُتَلَظِّيَةٌ كالشَّرَر ، وأخوةٌ مذهلة لا تفرق بين البشر ... ولم يكن قادتهم أقل ثقة منهمبالنصر بعد أن ثَمِلُوا بحُمَيَّا الظَّفر ... واختالوا بتلكالقوة القوية التي لا يقف أمامها شيء .... وأيقنوا أنجيوشهم لا يُمكن أن يُــلِــم بها الكَلال ... فهي دائماًفتــيَّــةٌ مَشبوبةٌ كما انطلقت أول مرة ... وآمنوا بأنهاحيثما تحركت مشى في ركابها النصر والغلب .... وأنها ستندفعدائماً إلى الأمام .... حتى يُصبح الغرب المغلوب كالشرق .... يُطَأْطىءالرَّأس إجلالاً لاسم مُحمد ... وحتى ينهض الحاج من أقاصي المتجمد ... إلى أن يطأبأقدام الإيمان الرِّمال المُحْرقة .... المنتثرة علىصحراء العرب .... ويقف فوق صخور مكة الصَّلْدة .... ) لم تكن أيها الشاعر بعيداً عنالحقيقة . أو هائماً في أودية الخيال في كثير مما قلت . فقد كانت الجيوشالتـي قادها المجاهدون لإخراج آبائِك من جاهليتهم الجهلاء كما وَصَفْتَ ... ففيها عرب أقوياءُ بالله هَبُّوا إليكم . من الشام ... منالحجاز ... من نجد ... من اليمن ... من كل مكان منجزيرة العرب ... كما تَهُبُّ الريحُ المرسلة . وفيها بربرأَعِزَةٌ بالإسلام تدفقوا عليكم من فوق جبال الأطلس كما يتدَّفق السيل العَرِم .. وفيها فُرسٌ عافت عقولهم وثنية الأكاسرة ، وفاءت إلى دين التوحيد ... وصراط العزيز الحميد . وفيها رومٌ خوارج ،كما قلت ... ولكنهم خرجوا على الظلم ، والظلمات ... وانحازوا إلى نورالسماوات والأرض ... وهُدُوا إلى دين القيِّمة . وفيها قِبْطٌرَفَعوا عن رِقَابِهِمْ نِــيــرَ العُبُودِيَّــةِ لِلْقَــيَـــاصِـــرَة . ليعيشوا كما ولدتهم أمهاتهم أحراراً في أكناف الإسلام .... نعم ... لقد كان الجيش الذي قاده عبد الرحمن الغافقي وأسلافهلإنقاذ أجدادك من الجاهلية ... فيه الأبيض والأسود ، والعربي والأعجميُّ . لكنهم انصهروا جميعاً في بوتقةالإسلام ... فأصبحوا بنعمة الله إخواناً . وقد كان هَمُّهُمْ - كما ذكرت - أن يُدْخِلُواالغرب في دين الله كما أدخلوا الشرق من قبل ... وأن يجعلوا البشرية كُلَّها تُطأطىء الرَّأس لإله الناس . وأنيعُم نور الإسلام بِــطَـــاحكم وأوديتكم . وأن تشرق شمسه فيكل بيت من بيوتكم . وأن يُسَـــوِّي عدْله بين مُلُوكم وسُوقَتِكُمْ . وكانوا قد عزمواعلى أن يدفعوا أرواحهم ثمناً لهدايتكم إلى الله ... وإنقاذكم منالنار .... [/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN] |
[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN][ALIGN=CENTER][TABLE1="width:100%;background-color:white;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center] [/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN][ALIGN=CENTER][TABLE1="width:100%;background-color:white;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center] لم يُكذَِّب عبد الرحمنالغافقي ظنَّ الدُّوق ... فانطلق بجيشه اللجب من شمال الأندلس كما ينطلق الإعصار . وانصبَّ على جنوب فرنسا من فوق جبال " البِرِنِيهْ " كما يَنْصَبُّ السيل . وكانت عِدَّةُ جيشه مائة ألف مجاهد . بين جوانح كل منهمقلب أسد .... وفي عُرُوقِهِ عزمَةُ مارد ... اهتزَّت أوروبا من أقصاها إلى أقصاها لِسُقُوط نصف فرنسا الجنوبي كله في يدي عبد الرحمن الغافقي خلال بضعة أشهر .... وفتح الفرنجة أعينهم على الخطر الداهم . ودبَّ الصريخ في كل مكان يدعو العجزة والقادرين إلى الوقوف في وجه هذا الهوْل القادم من الشَّرق . ويَحُضُّهُمْ على التَّصَدِّي له بالصدور إذا عزَّت السيوف . ويدعوهم إلى سدِّ الطريق أمامه بالأجساد إذا انعدم العَــتَاد .. فاستجابت أوروبا لدعوة الدَّاعي .. وأقبل الناس على الانضواء تحت لواء " شارل مارتل " ومعهم الشَّجر ، والحَجَر ، والشَّوك ، والسِّلاح . بجيشه اللجب على مدينة " بُوَاتْييه poitiers " .. وهناك التقى مع جيوش أوروبا الجرَّارَة بقيادة " شارل مارتل " .. ووقعت بين الفريقين إحدى المعارك الفاصلة لا في تاريخ المُسلمين والفِرنجة فحسب .. وإنما في تاريخ البشريَّة كُلِّها . وقد عُرِفَتْ هذه المعركة بمعركة ( بَلاطِ الشُّهَدَاءِ ) . كان الجيش الإسلامي يومئذ في ذروة انتصاراته الباهرة . لكنَّ كاهله كان مُثقلاً بتلك الغنائم التي انْصبَّت عليه انصِباب الغيْث .... وتكدَّست في أيدي جُنُوده تكدُّس السُّحب ... وقد نظر عبد الرحمن الغافقي إلى هذه الثروة الطائلة الهائلة نظرة قلق وإشفاقٍ . وتوجَّس منها خيفةً على المسلمين . فقد كان لا يأمن أن تَشْغَلَ هذه النَّفائس قُلُوبَهم عند اللِّقاء .. وأن توزِّع نفوسهم في لحظات البأس ... وأن تجعل إحدى عيْني الواحد منهم على العدو المُقبل عليه ... وعيْنه الأخرى على الغنائم التي في يديه ... ولقد همَّ بأن يأمر جُنُودَه بالتَّخلص من هذه الثروات الطائلة الهائلة ... ولكنَّه خشي ألَّا تطيب قلوبهم بذلك القرار الخطير .... وألَّا تسمح نُفُوسهم بالتَّخلي عن هذا الكنز الثمين . فلم يجد وسيلة خيراً من أن يجمع هذه الغنائم في مخيمات خاصَّة ... وأن يجعلها وراء المُعسكر قبل إنشاب القتال [إثارة الحرب] . انقضَّ عبد الرحمن الغافقي بفُــرْسانه على صفوف الفرنجة انقضاض الأسود الكاسرة . وصمد لهم الفرنجة صُمُود الأطواد الرَّاسخة [الجبال] . وانقضى اليوم الأول من أيَّام المعركة دون أن ترجح فيه كَفَّةٌ على كَفَّةٍ ... ولم يحجز بين المتقاتلين غير هبوط الظلام على ميدان القتال ... ثمَّ تجدَّد النِّزال في اليوم التالي ، وحمَلَ المسلمون على الفرنجة حملات باسلةً ، ولكنهم لم ينالوا منهم وَطَراً [بُغية] . وظلَّت المعركة تدور على هذه الحال سبعة أيام طويلةً ثقيلةً. فلما كان اليوم الثامن كَـرَّ المسلمون على عدوهم كرَّةً واحدة . ففتحوا في صفوفه ثُغْرةً كبيرة لاح لهم من خلالها النصر كما يلوح ضوءُ الصبح من خلال الظلام . عند ذلك أغارت فِرقةٌ من كتائب الفِرِنجةِ على مسكرات الغنائم. فلما رأى المسلمون أن غنائمهم قد أوشكت أن تقع في أيدي أعدائهم . انكفأ[تراجع] كثير منهم لاستخلاصها منه. فتصدعت لذلك صفوفهم ... وتضعضعت جموعهم... وذهبت ريحهم... فهب القائد العظيم يعمل على رد المنكفئين ... ومدافعة المهاجمين .. وسدِّ الثغور... http://www.alraidiah.org/s//uploads/...fe9031bf64.gif وفيما كان بطل الإسلام عبد الرحمن الغافقي يذرع أرض المعركة على صهوة جواده الأشهب جيئةً وذهاباً ... وكرّاً وفرّاً.. أصابه سهم نافذ فهوى عن متن فرسه كما يهوي العُــقَاب[طائر من الجوارح] من فوق قمم الجبال . وثوى صريعا شهيدا على أرض المعركة. فلما رأى المسلمون ذلك عمهم الذعر وسادهم الاضطراب . واشتدت عليهم وطأة العدو ، ولم يوقف بأسَه عنهم إلا حلولُ الظلام. فلما أصبح الصبح وجد " شارل مارتل " أن المسلمين قد انسحبوا من " بُواتْيِيهْ ".. فلم يجرؤ على مطاردتهم ... ولو طاردهم لأفناهم . ذلك أنه خشي أن يكون انسحابهم مكيدة من مكائد الحرب دُبِّرت في ليلٍ ... فآثر البقاء في مواقعه مكتفيا بذلك النصر الكبير . لقد كان يوم بلاط الشهداء يوما حاسما في التاريخ . أضاع فيه المسلمون أملاً من أعز الآمال ... وفقدوا خلاله بطلا من أعظم الأبطال ... وتكررت فيه مأساة يوم " أُحُدْ "... سُنَّة الله في خلقه ... ولن تجد لسنة الله تبديلا ... [/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN] |
[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:100%;background-color:white;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN][ALIGN=CENTER][TABLE1="width:100%;background-color:white;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center] آثآر المعركة : هزَّت أنباء فاجعة يومِ بلاطِ الشهداء نفوسَ المسلمين في كل مكان هزاً عنيفاً... وزُلزِلت لهولها أفئدتهم زلزالا شديدا ... وعَمَّ الحزنُ بسببها كلَّ مدينة وكلَّ قرية وكلَّ بيت. وما زال جرحُها الممِضُّ ينزفُ من قلوبهمْ دماً حتى اليوم. وسيظل ينزف ما بقي على ظهر الأرض مسلمٌ. ولا تحسبنَّ أن هذا الجرح العَميق الغائر قد أمَضَّ أفئدة المسلمين وحدهم. وإنما شاركهم في ذلك طائفةٌ من عقلاء الفرنجة . رأوا في انتصار أجدادهم على المسلمين في " بواتييه " مصيبة كبرى رُزِئت بها الإنسانيةُ. وخسارةً عظمى أصابت " أوُرُبَّا " في صميمها ... ونكبةً جُلَّى نُكبت بها الحضارة . أحد أقوالهم وإذا شئت أن تقف على رأي بعض هؤلاء في فجيعة بلاط الشهداء فاستمع إلى " هنري دي شامبون " مديرِ مَجلةِ " ريفي بارلمِنْتِير " الفَرَنْسِية حيث قال : ( لولا انتصار جيش " شارل مارتل " الهمجيِّ على العرب المسلمين في " فرنسا " لما وقعت بلادنا في ظلمات القرون الوسطى [وهي القرون المظلمة التي امتدت من سنة 476 إلى سنة 1500]... ولَمَــا أصيبت بفظائعها .. ولا كابدت المذابحَ الأهلية التي دفع إليها التعصُّبُ الديني المذهبي ... نعم ، لولا ذلك الانتصار الوحشيُّ على المسلمين في " بواتييه " لظلَّت " إِسبانيا " تنعم بسماحة الإسلام . ولَـنَــجتْ من وصمة محاكم التفتيش [هي المحاكم التي عقدها فرديناند والملكة إيزابيلا للمسلمين في الأندلس وارتكبا فيها من الجرائم الإنسانية ما يندى له جبين التاريخ ] . ولما تأخر سيرُ المدنية ثمانيةَ قرونٍ. ومهما اختلفت المشاعر والآراء حول انتصارنا ذاك . فحن مَدينون للمسلمين بكل محامد حضارتنا في العلم ، والفن ، والصناعة . مدعُوُّون لأن نعترف بأنهم كانوا مثالَ الكمال البشري . في الوقت الذي كنا فيه مثالَ الهمَجية . وافتراءٌ ما ندَّعيه اليوم من أن الزمانَ قد استدارَ [ استدار : عاد إلى ما كان عليه ]. وأن المسلمين وصلوا في هذا العصر إلى ما كنا عليه في العصور الوسطى ). كتاب صور من حياة التابعين أحمد مختار العبادي:في التاريخ العباسي والأندلسي [/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN] |
.
http://www.alraidiah.org/up/up/22951235720081217.gif تسجيل أوّلي ........!! والموضوع شيّق للــ قراءة .. .. لي عودة بــ إذن الله ....!! :: :101: وفقكم الباري :101: http://www.alraidiah.org/up/up/22951247020081217.gif :101: .. .. ومضـــــــــــــــــــــة .. .. :101: لآ إله إلا أنت .. .. سبحانكـ .. إني كنت من الظالمين .....!! |
http://dc14.arabsh.com/i/02763/gartgybrr31p.png
ماشاء الله تبارك الله جهد جبآر بوركت جهودكم:101: http://dc14.arabsh.com/i/02763/9oqq309irjns.png |
ماشاء الله تبارك الرحمن
مميز تسلمين الجوري داائما مميزه لك:101: |
الساعة الآن 09:17 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.