قال أحد السلف : ” علامة الشوق إلى الله فِطامُ الجوارح عن الشهوات “.

«نسعد ونشقى. وتلك سنة الحياة، ولكنا في كل الأحوال نتذكر نعم الله علينا؛ فنشتغل بحمده ونسأله مزيدًا من فضله، فيتم نعمته ويزيدنا أكثر!»

«لا تظن ان القرار الذي تتخذه وقت الحزن دائمًا صحيح، أحيانًا ليس من الجيد أن تتخذ قرارك تحت تأثير القلق والخوف والهم، اهدأ واصطبر!»

لا يزور العلم قلباً مشغولاً بترقب المناصب، وحساب الرواتب، وسوق الآمال وراء الأموال.

- مصطفى لطفي المنفلوطي

إنَّ الميت لا يَنْفعه في الدُّنيا ثنَاء، إنّما تَنْفعه مغفِرة الله، ودعوة صــالحة ينَالها بِها.

- علي الطنطاوي

قال الفضيل بن عياض: لا تخالط سيىء الخلق...فإنه لا يدعو إلا إلى شر.

قال سلمان الفارسي: ثلاث أعجبتني حتى أضحكتني: مؤمل الدنيا والموت يطلبه - غافل وليس الموت يغفل عنه - وضاحك ولا يدري أساخط ربّه عليه أم راض؟!

قال ابن القيم : ما من الذنوب ذنب أسرع عقوبة من البغي وقطيعة الرحم..وقد سبقت سنة الله أنه لو بغى جبل على جبل لجعل الباغي منهما دكا.

قال بعض السلف : أعرف متى يكون الله معي ؛ إذا تحركت شفتاي بذكره

«الصَمت لا يعني عَدم القدرة على الرد! للصمت غايتين: التغاضي عن التَفاهات المطروحه والاخر: حينما لا ترى جدوى من الحديث!»