الخوف من الله ، The fear of God
الخوف من الله ، The fear of God قال تعالى {وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى. فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى} تعرض لنا هذه الآية العلاج الناجح لكل من قادته نفسه يوما إلى المعصية ويتمثل هذا في علاجين ناجحين : 1/ الخوف من الله عزوجل 2/ مخالفة الهوى فإن الذي يخاف مقام ربه لا يقدم على معصية ، فإذا أقدم عليها بحكم ضعفه البشري قاده خوف هذا المقام الجليل إلى الندم والاستغفار والتوبة, والهوى هو الدافع القوي لكل طغيان، وكل معصية .. وقل أن يؤتى الإنسان إلا من قبل الهوى . فالجهل سهل علاجه. ولكن الهوى بعد العلم هو آفة النفس التي تحتاج إلى جهاد شاق طويل الأمد لعلاجها. والخوف من الله هو الحاجز الصلب أمام دفعات الهوى العنيفة .. ومن ثم يجمع بينهما السياق القرءآني في آية واحدة . فالذي يتحدث هنا هو خالق هذه النفس [ العليم بدائها، الخبير بدوائها ] |
بارك الله فيك
|
موضوع في قمة الروعه
لطالما كانت مواضيعك متميزة لا عدمنا التميز و روعة الإختيار دمت لنا ودام تألقك الدائم |
[align=center]♡
♡ ♡ جزاك الله خيرا يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك ويا مصرف القلوب صرف قلبي على طاعتك ♡ ♡ ♡[/align] |
|
جزاك الله خيرا ونفع الله بكم
|
: جزاك الله خيرآ تحيتي ...:101: |
الساعة الآن 07:44 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.