العنوسه مالها سبب كل شي من كتبت رب العالمين هذا اللي مكتوب لها من خلقها ربي لا سبب مهر ولا سبب رد العرسان ولا سبب وظيفه لان الوحده مالها الا اللي كاتبه لها ربي ونصيبها بيجيها سواء الحين او بعدين