عرض مشاركة واحدة
قديم 17-09-2010, 02:35 PM   رقم المشاركة : 1
صانع الإبداع
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية صانع الإبداع
الملف الشخصي







 
الحالة
صانع الإبداع غير متواجد حالياً

 


 

icon15 ... أنت في نعمة ...

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم :يأتي
زمان علي أمتي يحبون خمس وينسون خمس... يحبون الدنيا وينسون الآخرة
يحبون المال وينسون الحساب يحبون المخلوق
وينسون الخالق يحبون القصور وينسون القبور يحبون المعصية
وينسون التوبة فإن كان الأمر كذلك ابتلاهم الله بالغلاء والوباء والموت
الفجأة وجور الحكام.

==============================================


... أنت في نعمة ...



إذا كان لديك بيت يؤويك، ومكان تنام فيه، وطعام في بيتك، ولباس على جسمك، فأنت أغنى من 75% من سكان العالم


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي




إذا كان لديك مال في جيبك، واستطعت أن توفر شيء منه لوقت الشدة فأنت واحد ممن يشكلون 8% من أغنياء العالم


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي




إذا كنت قد اصبحت في عافية هذا اليوم فأنت في نعمة عظيمة، فهناك مليون إنسان في العالم لن يستطيعوا أن يعيشوا لأكثر من أسبوع بسبب مرضهم

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي




إذا لم تتجرع خطر الحروب، ولم تذق طعم وحدة السجن، ولم تتعرض لروعة التعذيب فأنت أفضل من 500 مليون إنسان على سطح الأرض

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي




إذا كنت تصلي في المسجد دون خوف من التنكيل أو التعذيب أو الاعتقال أو الموت، فأنت في نعمة لا يعرفها ثلاثة مليارات من البشر

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي




إذا كان أبواك على قيد الحياة ويعيشان معاً غير مطلقين فأنت نادر في هذا الوجود

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي




إذا كنت تبتسم وتشكر المولى عز وجل فأنت في نعمة، فكثيرون يستطيعون ذلك ولكن لا يفعلون

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي





إذا وصلتك هذه الرسالة وقرأتها فأنت في نعمتين عظيمتين

أولاهما: أن هناك من يفكر فيك

والثانية: أنك أفضل من مليارين من البشر الذين لا يحسنون القراءة في هذه الدنيا.


أقول لك لكي تكون أسعد مما أنت عليه

احمد الله على نعمه التي لا تعد ولا تحصى، وليكن لسانك رطباً بذكر الله، وكن كما قال المصطفى صلى الله عليه وسلم لمعاذ رضي الله عنه:
"لا تدعنّ بعد كل صلاة أن تقول: اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك"صححه الألباني
ومن تمام الحمد أن تذكّر الآخرين بنعم الله عليهم، فالذكرى تنفع المؤمنين.
فهلا أرسلت هذه الرسالة إلى أصحابك وأحبابك لتلهج ألسنتهم بذكر الله وشكره، وتحصل أنت على الأجر.



اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي







رد مع اقتباس