: : لِمَاذَا يَمُرُّ الْنِّسْيَانِ عَلَىَ جَمِيْعِ مَحَطَّاتُنَا وَ يَأْتِيَ بِـ مَفْعُوْلَهُ . وَ عِنْدَمَا يَصِلُ لِـ مَحَطَّةُ الْحُبٌّ وَ الْوَدَاعِ يَفْقِدُ طَاقَتِهِ وَ يَهْرَمُ .؟! : :