.,’
ضَمِيْرَ وَفَلْسَفَةْ ضَايَقَ ذُهُوْلٍ سَاكِنِنْ وَيِّايُّ
.. .. شُحُوْبْ تَعِيْشُ فِيْ وَجْهِيَ وجَرُحْنَ دُوَمْ يَنْتَابُكَ
وَصَبَاح ٌ زَادَ الْجَمَالِ جَمَالا ً بِكَ يَا الُـ عَبْدِ الْعَزِيْز
أَيُّ أَبْدَاع ٍ هَذَا الَّذِيْ نَقْرَأُه ..! وَأَيُّ فَلْسَفَة ٍ تَتَمَتَّعُ بِهَا يَـ أَنْتْ !
قُرِنَتْ بَيْنَ الْشِّعْرِ وَالْجَمَالِ فَنَثَرَتْ لَنَا هَذِهِ الْنَادِرَه
وَجَمَعْتَ بَيْنَ الْفَنْ وَالْأَبَدَّاعِ .. فْتَعْلَّيتُ الْهَرَمَ وَقُلْتَ هَا أَنَا الّـ عَبْدِ الْعَزِيْزِ
هِيَ الْذِّكْرَيَ تَكُوْنَ هَكَذَا !!
امّا انّ تَتَجَلَّىْ فِيْ صُوْرَةِ مَلَاك ٍ نَسْتَلِذُّ بِهَا .. اوْ تَكُوْنُ فِيْ هَيْئَةِ " غَوْلٍ " فَنُحَاوِلُ الْهَرَبَ مِنْ دَهَالِيِزِهَا
صَمْت ٌ تَغْشَىَ الْفَايِزْ امَامَ هَذَا الْصَّخَبْ
نَصَّ رَآَقّيْ بِكُلِّ الْمَقَايِيْس ! وَهَذَا لَيْسَ َ بِمُسْتَغْرِبٍ عَلَيْكَ يَا أَلَقْ
فَسَلَّمَ الْحِسِّ وَدَامَ الْنَّبْضِ
.
.
حُضُوْرِ ٌ مُشْرِفُ يَا عَبْدَ الْعَزِيْزِ .. وَانْضِمَامُ شَاعِرْ مِثْلُكَ لِهَذِهِ الْكَوكبُهُ لَهُوَ مَكْسَبٌ لِلْشِّعْرِ وَ لِلرَائديَّه
وَيَعْلَمُ الْلَّهِ بِأَنِّيَ أَكُنْ حَبّا ً لِـ آَلِ الرآئِدّيّةً .. فَقَدْ لَمَسَتْ مِنْهُمُ الْوَفَاءَ وَ الْأُخُوَّةَ وَ الْمَحَبْهْ
وَلَا انُسَىَ مَوَاقِفِهِمْ النَّبِيَّلَهْ وَصَداقَتِهُمْ الْطَاهِرِهَ .. فَهُمْ ذَوُوْا الْقُلُوْبِ الْنَّقِيَّهْ
.
.
فَهَنِيْئَا ً لِيَ بِهِمْ أَخُوْهُ .. وَهَنِيْئَا ً لَهُمْ بِكِ شَاعِرْ مُشَرِّفٌ
.,