جزاك الله خير اخوي رمضان
على هذه المقاله الرائعه
وعلى هذا الاعتراف بالامتنان الجميل
نعم ان رساله المعلم من اسمى الرسائل على وجه الارض ومن اهمها واعظمها.
ولكن لي تعقيب بسيط
ان المعلم في هذا الوقت ابتعد عن الهدف الحقيقي من رسالته واصبح هدفه منها اما مسمى او منصب او راتب،
الا قله منهم اعانهم الله على الخير وجعله في ميزان حسناتهم.
فكل الشكر والامتنان لكل معلم ومعلمه حملوا هذه الرساله وعملوا بها على اكمل وجه وبكل إخلاص.
سلمت اخي رمضان ولك كل الشكر،،،
الله يعطيك العافيه.