[نايف عايد]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالحق صادق نباشوا قمامة السياسة و نباشوا القمامة – اعزكم الله - هؤلاء اخطر على امتنا من الاعداء انفسهم لأنهم يقومون بتغليف مخلفات الاعداء السامة باغلفة لماعة مثل الغيرة على العروبة و الاسلام و كشف مخططات الاعداء و ترويجها على انها صالحة و انها حقائق و صيد ثمين و هي في الحقيقة فاسدة مفسدة هدفها تسميم الفكر و الذوق العام و بث الفرقة و نزع الثقة بين الامة و الذي يعمل باجر فهذا باع دينه بدنياه و الذي يقوم بذلك دون مقابل مادي فهذا اشد خسرانا لأنه باع دينه بدنيا غيره و للاسف هذه البضاعة الفاسدة تجد رواجا و اقبالا في واقعنا الماساوي - نسال الله السلامة- و لذلك هي شديدة الخطورة الكاتب : عبدالحق صادق

أشكرك أخي العزيز والمبدع الكاتب عبدالحق صادق وأن أسطر لي أعجابي بقلمك وسطوره النياره..

أخي عبدالحق صادق لم أكن متابع لسياسة في السابق إلا حين قيام الثورات العربيه والشعوب فرأيت شيئا في الأعلام نحن غافلون عنه
رأيت في الأعلام تسليط الضوء على الفئه الملتزمه (أهل السنه والجماعة) وتظليلهم وتشويههم لصورة هذه الفئه وبأنهم إرهابيون ومدمرون حتى الشاشات المرئيه شهوت صورهم وهم عكس كذلك بينما المعممون الشيعه هم وراء ذلك وبأمان من ذلك.

والجدير بالذكر قد قصر أعلامنا في تشويه صور الشيعه الروافض وأهل العمائم كما هو حالهم في الأعلام وعلى أهل السنه والجماعه وأي ملتحي أصبح بنظر هؤلاء إرهابي كالأعلام وعضموا خطورته للمجتمع على الرغم هو شايل وحافظ للمجتمع وتسرب فساده والحد في التحذر في الزحف هذه الفئه المتزمه فنجحوا في ذلك.

أخي عبدالحق صادق أنا أشك أن سبب هذه الزوبعات والتفجيرات التي وقعت على أرض الحرم خاصه إن ورائها إيران وسوريا (الشيعه)

فأنظر بعدما حصل في سوريا ماذا حصل في العالم عدم أستقراره وكثرة الشغب في بريطانيا تفجيرات في تركيا .

الهدف يجب من إعلامنا أن يسلط الضوء على هؤلاء الفئه المعممه (الشيعه الروافض)
وأن لا يخفي مفاسدهم وتيارتهم معتقادتهم الفاسده وأن يشهر بهم إعلاميا والتحذير منهم.

ومن جهه بعد الأحداث التي حصلت في سورية وليبيا وبعد تفتح عقول الفئه السنيه والشيعه خاصه من تسنن منهم

كنت على إحدى الشاشات المرئيه (التلفاز)على أحدى القنوات العراقيه فرأيت مشهدا في الأخبار بالقول تم القبض على فئه إرهابية مكونه من ست أشخاص من الفئه السلفيه السنيه بصدد عمليات تفجيريه بالعراق والخارج وتم القبض عليهم .

بعد هذا المشهد أستنتجت إن التيار الشيعي يحاول جاهدا في الأعلام تشوية صورة الفئه الملتزمه السنيه بالأعلام حتى يواصل دعواته الفاسده والباطله لأكل أموال لناس بالباطل.

بعدما أتضحت الصورة واللعبه والمقاصد إعلاميا.

فنسأل الله أن يخسف بهم من أراد تهييج وتأجيج أستقرار المملكه قيادة وشعبا وأن يجعل الدائرة تدور عليه وإن كانت نوايا.


لك كل الأحترام والتقدير..