[الهلالي2010]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحقيقة أتعجب متى يتم طرح المواضيع بكل تجرد وحيادية لما فيه مصلحة الخفجي فقط يا شباب الخفجي ليس هكذا نطمع أن تعالج السلبيات هناك فرق بين النقد للتقويم والنقد لغير ذلك من ابجديات الكتابة والطرح والمناقشة أن يعطي الكاتب تصوره لحل المشكلة التي يطرحها سواء بالتصريح أو بالتلميح سؤالي للجميع هل نرضى بمثل هذه الظاهرة ؟ والسؤال الاهم ماهي الحلول في تصوركم؟ والسؤال الذي أوجه للكاتب لماذا بالتحديد ترمي باللوم على الشرطة؟ وأنت خير من يعلم ضوابط عملها يا أخي يجب أن يكون دور الكاتب كما هو مطلوب منه رقابي - متجرد من كل شئ - مصلحة الوطن والمجتمع فوق كل شيء - عدم شخصنه الامور هل اصبح أو سيصبح جميع كتاب الرائدية من هذا النوع أم أن القلم قد أعطى لغير صاحبه لنجعل مصلحة الخفجي وأهل الخفجي وأبناء الخفجي المحور لكل مانكتب اللهم سخر قلوب البشر لخدمة كل البشر لما فيه خير البشر آميـــن آميــن آميـــن

اخي الحبيب الحقيقة
افتخر انني من كتاب الرائدية لأنني اناقش بحرية وصدق وشفافية وحيادية واضحة من طرح الموضوع
اخي الحقيقة
مصيبتنا الكتاب اللي محسوبين على الرائدية مثل كتاباتك التي تدس السم في العسل يااخي كلامك عام ونقد في غير محله صفصفة كلام والتماس اعذار للشرطة وكأنك محامي موكل من قبلهم0
اخي الحقيقة
انا لااعرفك الا من خلال ردك على الموضوع وكأنك تؤيد هذه الظاهرة والتمس من خلال كلامك انك اما من هواة التفحيظ او انك من الشرطة تريد القاء اللوم على الآخرين
ياحبيبي
لماذا نلقي باللوم على الشرطة !!! اعطيك الجواب
لأننا امام ظاهرة فيها تعدي على ارواح الآخرين وعلى ارواح المفحطين انفسهم فيها ازهاق لأرواح الأبرياء فيها تشويه لسمعة البلد فيها تعدي على الممتلكات العامة من زفلته وانارة وارصفة فيها تعدي على الممتلكات الخاصة من سيارات وغيرها فيها عبث بالطرقات فيها فوضى عارمة على طريق الكويت لايقبل فيها اي انسان مصلح وعنده غيره على وطنه وابناء وطنه 0
والشرطة حفظك الله جهة امنية مسؤولة مسؤولية مباشرة عن ضبط الأمن واستتبابه وعن حفظ الأرواح والممتلكات
فواجب عليك حفظك الله ان تساهم بالرأي الصادق وكلمة الحق هناك قصور من الشرطة والمرور تجاه تجمعات الشباب اليومية في طريق الكويت 0
مشكلتنا مثل هذه الكتابات التي تجامل وتطبل وتلتمس الأعذار في غير محلها
اللهم اهدي شبابنا وردهم الى الحق ردا جميلا
ارجوا ان تكون الرسالة وصلت للحقيقة
شكرا لك مرة اخرى