مساء اليوم عاد لها صوتها الشجي،
اوااااااه كم افتقد حديثها و عتبها و ضحكها..
اتصلت بها علّي أروي عطش أذنيّ التي أصابها الصمم عند فقدان صوتها..
كان صوتها هامساً خدشهُ المرض،
ف طلبتها تنطق حروف اسمي الذي كنت اجهله ،
همست به فانهارت دموعي مع ساقي في الهاوية..
سر:
(( انتظرت نصف ساعة حتى استجمع قواي لأرد عليها : لبيه ))....