الاغراق الصيني للمنتوجات الرديئة لم يقتصر على اسواق الخفجي بل شمل كل دول العالم
ووفرت هذا النوع من السلع رخيصة الثمن قياسا بالماركات العالمية المسجلة لا يلغي ضرورة
توفر سلع أفضل جودة وتجدها حتما في بعض اماكن لاتكاد تذكر بالخفجي لأن ثقافة التسوق
لدى المستهلك اتجهت لهذا النوع من السلع تحت تاثير ارتفاع تكاليف المعيشة
الامر الذي قاد متاجر التجزئة لمجاراة الطلب بالسوق وعدم المجازفة بتكديس سلع
ثمينة تسويقها يتطلب وقتا أطول