عرض مشاركة واحدة
قديم 16-05-2012, 12:46 AM   رقم المشاركة : 8
ودق أنفاس
رائدي جديد
 
الصورة الرمزية ودق أنفاس
الملف الشخصي







 
الحالة
ودق أنفاس غير متواجد حالياً

 


 

سيدتي هذي الأشياء تفشتْ بسرعه مفجعه
لدينا في المسلسلاتَ تقلد الادوار وافلامَّ الشذوذ الجنسي
وقل الوازع الديني وانكار الذات بها وفقدها حس الأنوثه
في ضياع أهتمام عنصر الاهتمام ( والديها ) هم منَ ينجبونَ ويهملونَّ
لو كانت التربيه هكذا لما كنا نحنُ ننقد هذهي الاشياء /!

التكوين الكوني فضيعَّ
وأنحلالَ طبقة الامزونَ كارثه لـ الغلاف الجوي
وانحلال الانثى منَ كينونتها ( كارثه بشريه قادمه )
لانها عايق لـ انشاء مجتمع راقي /! معنرف بكينونته


والكلام في الذاكرة يجول لكن س اسلب القليل واترك الكثير







التوقيع :
.,.
مَن كَوَّنَك الْلَّه مِن صَلْصَال
مِن حَمَإ مَّسْنُوْن
وَنُفِخ فِيْك الْرُّوْح جُنُوْن وَجُنُوْن وَجُنُوْن
فَكَان الْوَجْه آَيَة .. وَالْفَم خَاتَمِي.. !
وَالْأَحْدَاق لَهِيْب.. وَالْعُيُوْن حُزْن.. !
يَغْفُوتَحْت الْجُفُوْن
وَكَان النَّهْد لَذَّة..وَالْبَطْن جِنَان
وَالْخَصْر دَوْح.. وَالْأَرْدَاف حُصُوْن
وَلَمَّا تَكَوَّنَت يَا حَبِيْبَتِي
خَرَّت الْنِّسَاء تَحْت جَلْد
الْمَسَاء
وَذَابَت فِي ظُنُوْن "رُوْح"
.,.

رد مع اقتباس