اقتباس ولمّـا مشى فـي دربهـا بــان أنّهـا ... كـمـاء سـراب لامــع غيـر نـاقـع فسـمّـر لـم يعـرف أيرجـع نادما ... ويـبدي بأعـذار الخجــول المـدافع أم الموت أشفى للكريم وراحة ... من الزجر في أعقاب ذاك المخادع فقلت له ياقلب عد لي ولا تخف ... مكانك في الأ ضلاع دون مــنـازع صح لسانك استاذنا القدير دائماً مبدع الله يعطيك العافيه.