حين أهتف بِـ " ياربّ "
لا يعني ذلك أنني أصارع جرحًا عميقًا !
أو حزنًا خبئته بصمت ..
بل أشعر فقط .. أنّ لروحي ملاذ ♥
" ياربّ "..
كثيرًا ما أرددها بصوتٍ جمهوريّ أو همسٍ خافتْ ..
هيَ كالأكسجين ؛
تُعيدُ إلى صدري هُدوءَ أنفاسِه ..
وأيضًا .. تُشعرني بأنّ للدنيا معنىً أعيش من أجله ! *
مساؤكم الطُمأنينة