عرض مشاركة واحدة
قديم 09-11-2012, 09:50 AM   رقم المشاركة : 3
دانة الكون
مديرة المنتدى

رونق المنتدى
 
الصورة الرمزية دانة الكون
الملف الشخصي






 
الحالة
دانة الكون غير متواجد حالياً

 


 

حل أسئلة صـ 44 ، صـ 45 .




ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــ
جـ3: (أ) نعم لأن واصل المأمون حملاته التي لم يتردد أن يقودها بنفسه على الحصون الرومية فاتحا الحصن تلو الآخر ، ونتيجة لإغارة ثيوفيل على قوم من أهل المرسوس والمصيصة ، وقتله الكثير منهم ، فكان رد المأمون أن فتح عدة حصون ، كما وجه أخاه المعتصم الذي فتح 30 حصنا .
(ب) نعم لأنها نقضت الأتفاق وامتنعت عن دفع الجزية فأرغمها على دفع الجزية واستمرت في دفعها حتى توفيت .
(ج) نعم لأنه لم يكن في صالحه .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــ
جـ (أ) المعتصم بالله
(ب) المعتمد .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــ
جـ5: قام بعدة أعمال منها :-
1- إعادة تحصين الثغور الإسلامية ، وتنظيم وسائل الدفاع عنها ، وجعل لها إدارة مستقلة وحشد فيها ألاف المقاتلين والمرابطين وفتح المزارع والبيوت ، وأنفق عليهم الأموال .
2- نظم الصوائف والشواتي ، وجعلها تسير في غارتها وفق تنظيم معين .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــ


جـ6: لما تولى نقفور الأول العرش البيزنطي نقض الهدنة وأرسل رسالة إلى الرشيد ملؤها الغرور وطلب فيها أن يرد الجزية التي سبق ان دفعتها إيرين فغضب الرشيد ، ورد عليه ثم خرج لحربه على رأس جيش قوامه 135 ألف مجاهد وتوغل في أسيا الصغرى حتى بلغ مدينة هرقل ثم تحول الرشيد إلى أنقرة حيث نقفور ، ودارت بينهما معركة حامية الوطيس ، انتهت بانتصار الرشيد ، وعقد اتفاق بين الطرفين بموجبه دفع نقفور الجزية . ويدل ذلك على عظمة وقوة هارون الرشيد .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
جـ7: اهتم الخليفة المنصور بالثغور وذلك عندما أعاد تحصينها ونظم وسائل الدفاع عنها وجعل لها إدارة مستقلة ،وفي عهد المهدي واصل تحصين الثغور ، أما في عهد الرشيد أقام منطقة دفاعية تقع بين الثغور الشامية وشمال سورية أطلق عليها اسم العواصم ، كما وصل خلفاء بني العباس اهتماماتهم بالثغور ، فهذه الثغور لها أهمية كبيرة في الدفاع عن الدولة الإسلامية .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
جـ8: حدث فيها مذبحة رهيبة وهذا يدل على همجية ودموية ثيوفيل ، أما القادة المسلمين عرف عنهم التسامح مع أهالي البلاد التي فتحوها .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ
جـ9: شخصية إسلامية عظيمة أعز الله بها الإسلام ، فحين استنجدت المرآة المسلحة وقالت " وا معتصماه " فقد لبى المعتصم ندائها ورد لها كرامتها .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــ
جـ10: معركة ملاذكرد دارت بين رومانوس وألب أرسلان بسبب استيلاء السلطان السلجوقي ألب أرسلان على أرمينيا في أسيا الصغرى وكان عدد قوات رومانوس أضعاف مضاعفة لجيش السلطان السلجوقي ألب أرسلان وعلى الرغم من ذلك انتصر السلاجقة المسلمين في معركة ملاذكرد 1071 م / 463هـ . وأسر رومانوس الذي افتدى نفسه بمليون ونصف دينار .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــ
جـ11: (أ) بسبب انشغال زعماء المماليك في خلافاتهم الداخلية – كما شغلوا في صد هجمات المغول وإقرار الأمن والنظام في البلاد .
(ب) لأنه ظهر على أوسع نطاق حيث طرقوا أبواب القارة الهندية في أواخر القرن 4هـ وتوغلوا فيها بعد أن أقاموا دولة غزنة وقد بدأ هذا الفتح على يد ( سبكتكين) مؤسس الدولة .
(ج) بسبب الأوضاع الداخلية للبلاد ، وانقسام القبائل .
(د) لنشر الإسلام ، وللقضاء على السيطرة الرومانية في الأجزاء الغربية .
(هـ) بسبب استشهاد عدد كبير من المقاتلين المسلمين عند فتحه لجزيرة صقلية .
(و) لحصانتها وسيطرة الرومان عليها .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ
جـ12: استغل زيادة الله بن الأغلب الرعب الذي بعثه الروم بين سكان جزيرة صقلية لكي يقوم بغزوها فكون حملة مكونة من 100 ألف مجاهد بقيادة أسد بن الفرات فهاجم جزيرة صقلية وفتح مدينة مازرا ثم فتح سرقوسه ثم تولى القيادة أبي الجواري بعد استشهاد أسد بن الفرات .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
جـ13: هشام التغلبي – ولاه الخليفة أبو جعفر المنصور على بلاد السند ففتح كشمير ، والملقان ، وقندهار .
التمش :- عمل على استرداد ما فقده المسلمون في الهند ، فهو من المماليك المشهورين ، عمل على زيادة رقعة الدولة الإسلامية .
أسد بن الفرات :- قاد الجيش الإسلامي المكون من مئة ألف مجاهد بأمر من زيادة الله بن الأغلب فهاجم جزيرة صقلية ، وفتح مدينة مازرا ثم فتح سرقوسه .



زهير بن غوث :- قاد المسلمين بعد وفاة الجواري وحاصر مدينة بالرموا ( العاصمة) ثم دخلها وأصبحت حصنا للمسلمين ، لعب دورا خطيرا في حروب المسلمين مع الروم .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــ
جـ1 موقف هارون الرشيد من نقفور عند رفض دفع الجزية وإرسال رسالة إلى هارون يطالبه فيها بإعادة ما أخذه ، فكون الرشيد جيشا كبيرا وهزمه وأرغمه على دفع الجزية
* موقف المعتصم عندما وقعت أمرآة مسلحة في الأسر البيزنطي ، فجهر المعتصم جيشا ودخل عموريه وأعاد البها كرامتها وعزتها .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
جـ15: (أ) محمد بن عبدالله القمي .
(ب) علاء الدين محمد خوارزمشاه .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
جـ16: ألب أرسلان الذي انتصر في معركة ملاذكرد – ملكشاة.








التوقيع :



اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي







اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي
.
.

رد مع اقتباس