عرض مشاركة واحدة
قديم 08-12-2012, 11:03 PM   رقم المشاركة : 1
دانة الكون
مديرة المنتدى

رونق المنتدى
 
الصورة الرمزية دانة الكون
الملف الشخصي






 
الحالة
دانة الكون غير متواجد حالياً

 


 

اسطنبول: مدينة عصرية جميلة صور جديدة ..!


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي



اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي





اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعياضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي
رحلة في مدينه الترآث وهبق الحضآرة الإسلامية..

بين اسوآرهآ أحدآث وتآريخ ..؛,

إنهآ أستنابوا أو اسطنبول..

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

اسطنبول: مدينة عصرية جميلة.. !





اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


اسطنبول مدينة تستعرض أبّهتها وجمالها وعصريتها المتماهية مع التاريخ،
في دراما اجتاحت شاشاتنا العربية بمشاهد طبيعية خلاّبة
أثارت فيّ شهية السفر إليها والتجوال في الأماكن
التي دارت فيها أحداثها،
إذ ليست رومانسية أبطالها الدرامية ما يحفز للسفر إليها،
بل لنعرف ما إذا كان ما هو على الشاشة حقيقة
وليس جزءًا صغيرًا من مدينة رحبة يبلغ عدد سكانها حوالى 13 مليون نسمة.


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي
شوارع اسطنبول


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

التجول في شوارع اسطنبول يعني كأنك في سباق مع بزوغ الصباح
الذي لم تستطع خيوط الشمس اختراق سحبه الشتوية
التي تترك مهمة ايقاظ المدينة للأنوار الكهربائية التي يخفت وهجها
مع بدء النهار.
وهناك علاقة جدلية بين ليل اسطنبول ونهارها
فكلاهما يتناوب على تسلم زمام أمر المدينة،
الليل يتعب وكذلك النهار والمدينة وسكانها لا يتعبون.
فالأتراك يتميزون بروحهم المرحة والمضيافة.
اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

قصر نور ومهند


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

ما بين زيارة قصور قديمة ضاربة في أعماق التاريخ
لسلاطين الخلافة العثمانية،
وبعضهم يقدر عدد قصور اسطنبول التاريخية بنحو 2000 قصر،
وبين القصر الحديث الذي صنع شهرته من وجود
«نور ومهند» في المسلسل التركي الشهير
والذي يمثل اهتمامات السياح العرب، ومعالم شهيرة أخرى،
كانت الأيام في اسطنبول مليئة بالتساؤل عن تركيا
التي تضع قدماً في أوروبا وأخرى في أسيا
عبر مضيقها الشهير البوسفور.
اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

موعد مع البوسفور


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

في البحر الأسود وأنت تمخر عباب البوسفور،
ووسط الاستمتاع برؤية قصور الثراء العثماني
وفنادق حديثة ترتقي إلى تصنيفات الدرجة السابعة،
ستكون في قمة الحظ إذا قفز دلفين سابحاً بجوارك.
وتتكرر أسطورة الحظ عندما تكون وسط خضرة يانعة على
«جزيرة الأميرات» أو العرائس،
والتي تستقبل مئات الفتيات يومياً للتبرك بالمكان،
وإتمام مراسم الزواج وسط زفة وأنغام تركية شهيرة.
وهناك أيضاً عشرات الأساطير التي ارتبطت بأماكن متعددة في اسطنبول
التي تستقبل عشرات الملايين من الزوار من أنحاء العالم سنوياً،
فالحياة المنظمة فيها ووسائل النقل الحديثة
ونظافة شوارعها تعد جميعها جزءاً من طقوس الحياة اليومية
لأهل اسطنبول عاصمة السياحة والتجارة في تركيا.
مضيق البوسفور يفصل اسطنبول الأوروبية عن اسطنبول الآسيوية.
وكلا الضفتين تزركش المضيق بأبنية تاريخية أنيقة
اختلفت في نمطها المعماري،
وقصور تستريح من دون أن تخشى أمواج بحري مرمرة والأسود.
العبّارة تخترق المضيق بهدوء ومياهه تتلون بحسب مزاج السماء
التي اجتاحتها السحب الرمادية،
فتارة تراها رمادية داكنة وأخرى بلورية.
كانت أسراب طيور النورس تارة تسبح فيها وتارة أخرى تحلّق
فوقها ولكنها لا تتخلى عنها.
صيادون يرمون بصناراتهم في بطن المضيق،
وطيور النورس الكسولة تقترب من سلالهم علها تحوز وجبتها
من دون عناء الغوص في المياه.
أما القصور فكانت منتشرة بسخاء على ضفتي المضيق،
وعندها تسأل متى نمر بالقرب من قصر نور ومهند،
إلى أن يظهر وكان صاحبه يقوم بترميمه،
وقد تضاعف ثمنه ست مرات عن سعره الحقيقي
بعدما نال شهرته في هذا المسلسل.
وعبور البوسفور لا يمر هكذا،
فهناك اسطورة في اسطنبول تقول إذا رأيت دلفينًا أثناء الإبحار
فإن كل أمانيك تتحقق..

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

البوسفور


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


البوسفور ممر مائي يصل بين
البحر الأسود وبحر مرمرة، يمتد 33 كيلومتراً،
ويبلغ عمقه 117 متراً،
ويصل عمره إلي عامي 4820 و4840 قبل الميلاد،
حين ضرب زلزالان كبيران المنطقة معلناً انفصال قارتي أوروبا وأسيا برياً، فتحولت بحيرة مرمرة إلى بحر عظيم مستمداً انسيابه
من مياه بحر إيجه والبحر الأسود.
وعلى البوسفور جسران أحدهما جسر البوسفور،
والآخر جسر الفاتح السلطان محمد،
وهما يربطان ما بين آسيا وأوروبا
ويعبرهما يومياً ما يزيد عن 800 ألف سيارة معلنة
عن تنوع غريب يربط بين تركيا الآسيوية وتركيا الأوروبية
أو اسطنبول العريقة.
وبالفعل أصبح هذا المضيق على مر التاريخ قناة تجارية بالغة الأهمية،
ومعه أضحت اسطنبول عاصمة سياسية وتجارية،
والبوسفور مركزاً للسياحة والتجارة العالمية.

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي
دولما باهجة

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


تتميز اسطنبول كمقر للإمبراطورية والخلافة العثمانية
بأنها تضم ما يقرب من ألفي قصر مهيب على ضفاف البوسفور
والأماكن القريبة منه،
ولعل أهمها قصر «دولما باهجة»
الذي يعد من أفخم قصور العالم وأكبرها،
وسكنه آخر ستة سلاطين عثمانيين تناوبوا على عمرانه وزيادة مساحته.
وقد شرع في بنائه السلطان عبد المجيد
الذي عاش فيه لمدة ستة أشهر فقط.
ويحتوي «دولما باهجة» على 293 غرفة، 47 غرفة منها للمعيشة،
كما يضم ستة حمامات على النظام التركي القديم والشهير،
ويحتوي القصر على 14 طناً من الذهب
موزعة بين جدرانه وأثاثه كديكورات داخلية.

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي
قصر «توب كابي»


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

يطل قصر توب كابي على أجمل منظر في اسطنبول
باعتبار القصر في شبه جزيرة تطل على موقع فريد وثلاثة بحور
وهي مرمرة ومضيق البوسفور وخليج «قرن الذهب»،
يضم القصر الأمانات المقدسة،
ويشتمل على البردة الشريفة
للرسول الكريم محمد «صلى الله عليه وسلم»،
وشعرة من ذقنه وأخرى من رأسه، وأثر لقدمه،
الى جانب سيوف الصحابة،
وعصا النبي موسى، وسيف النبي داود،
وآثار أسلامية متعددة من بينها
عدد من مفاتيح الكعبة المشرفة.
كما يضم المتحف مجوهرات الدولة العثمانية لعروش السلاطين،
الى جانب ملابسهم في ذلك الوقت،
ويتضمن كذلك ثلاث حدائق كبيرة هي السلام والسعادة
و«الحمايون» أو «الحماية»،
ومباني متعددة للخدم وحريم السلاطين والمطابخ الكثيرة.

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


متحف آيا صوفيا

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

وصف سابقاً بأنه اكبر كنيسة في العالم،
ومن ابرز الآثار التاريخية في العالم لروعة البناء
وفنونه التي تجمع بين البيزنطي والروماني،
وقد بدأت عمليات البناء فيه عام 532م،
وانتهت عام 537م.
ويضم أعمدة مختلفة الشكل والجوهر
أُحضرت من أنحاء متعددة من مصر وسورية ولبنان واليونان وإيطاليا وغيرها... ويقوم البناء على 56 عموداً،
وعمل على البناء أكثر من 10 ألاف شخص.

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

الجامع الأزرق


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

بدأ العمل في بنائه عام 1609
واستمر سبع سنوات في عهد السلطان أحمد،
ولهذا سمي باسم جامع السلطان أحمد
أو كما يقولون ويكتبون بالتركية السلطان أحمت.
ويعد الجامع العملاق الأول من نوعه في تركيا الذي يضم ست مآذن،
وتحده حديقة ضخمة هائلة الاتساع.
كما تضم مبانيه أماكن لسكن المعلمين وطلاب العلم،
وسمي الأزرق لتميزه بالبورسلين الأزرق الذي تم جلبه خصيصاً
من منطقة «أزنيك»،
كما يطغى اللون الأزرق على ساحاته الداخلية.
ويقع في منطقة كانت تسمي «هيبودروم»
خصصها الرومان قديماً لسباقات الخيل،
وتحولت بعد إقامة الجامع إلي ميدان كبير
وساحات تسوق حيث تضم بازاراً كبيراً يرتاده زوار المكان...


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي
ساحة تقسيم




في الليل شوارع المدينة تضج بالناس والسيارات،
ففي يوم السبت الكل يخرج للسهر حتى ساعات الفجر الأولى.
وساحة تقسيم هي المكان المشبع برائحة التاريخ
وأبرز الساحات التي يرتادها زوار اسطنبول.
وارتبط اسم المكان بالباب العالي
وسلاطين الخلافة العثمانية منذ فتح اسطنبول عام 1453م
بعد أن كانت تسمى القسطنطينية.
ويعج المكان بآلاف الزوار على مدار اليوم لتعدد المحال
والمطاعم والمقاهي. في شارع تقسيم المشهور،
حيث أمواج البشر تطوف فيه لأنه مخصص للمشاة.
وهنا تتجاور المحلات التجارية والبوتيكات والمطاعم،
وكذلك عربات الكستناء المشوية تنتشر في كل مكان.
ويعتبر التسوّق في هذا الشارع متعة
لأنه مهما كانت ميزانيتك فإنك تجد طلبك.

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

يتبع

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي
اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي






التوقيع :



اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي







اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي
.
.

رد مع اقتباس