عرض مشاركة واحدة
قديم 05-02-2013, 12:40 AM   رقم المشاركة : 10
ريف النشاما
رائدي مهم
الملف الشخصي






 
الحالة
ريف النشاما غير متواجد حالياً

 


 

دانة الكون رفقا رفقا رفقا عيال البدو ماكان قدامهم سيارات ولا قدامهم مخدرات ولا قدامهم بلاك بيري ولا قدامهم ايفون ولا قدامهم تلفزيون ولا عندهم كهرباء لكن نحن في عصر التكنولوجيا وكل زمن يستحي من زمنه ارفقي بنا هؤلاء قصر يعني يسمون حدث يعني البنت قديما تتزوج وعمرها عشرة سنوات واليوم البنت تتزوج بعد العشرين ارفقي بهم وارفقي بحالك فانتي منفعلة جدا ومتحاملة جدا فقولي اللهم اللي بلائهم يعافينا ولا ترفعي عصاتك فانتي نحسبك والله حسيبك لسانا ينطق بالحق فكل ماذكرتية اقره بعين التقدير والأحترام
أثبتت الدِّراسات وجودَ توافُق بين المنحرفين من حيث العمر، وخاصة الفئة العمرية ما بين "16 - 18" تَميل إلى ممارسة السلوك الانحرافي أكثر من غيرها، فأكثرُ من 95% من الأحداث المنحرفين المُودَعِين بدار الملاحظة الاجتماعية يعيشون فترةَ المراهقة، وهي فترة تتميز بالتغيُّرات الجسمية والنفسية، وهذا يتطلب معاملةً خاصة وَفْقَ أساليب تربوية إسلامية.
المستوى التعليمي:
أثبتت الدراساتُ الحديثة تدني المستوى التعليمي بين الشباب المنحرفين؛ وسوء المناهج التعليمية وتخلفها
تعد السرقة أكثر جرائم المنحرفين، ثم تأتي المضاربات والاعتداءات على الآخرين، والانحرافات الأخلاقية، ومخالفات مرورية.والتي تعيش فيها أسرة المنحرف؛ حيث تنتشرُ الجرائم في المدن بنسبة 85%، أما في الهجر والقرى بنسبة 15%، كما ترتفع نسبة سكن الشباب المنحرفين في الأحياء الشعبية، والعشوائيَّات أكثر منها في الأحياء الراقية.
تعد الأسرة أهم مؤسسة اجتماعية تؤثر في شخصية الإنسان؛ حيث ينشأ الطفل بين يدي والديه يشكلان سلوكَه واتجاهاتِه؛ قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((كلُّ مولود يولد على الفطرة، فأبواه يهودانه، أو ينصرانه، أو يُمجسانه))، وقد أثبتت الدراسات الحديثةُ أنَّ أكثرَ الجانحين ينتمون إلى أسر مُفكَّكة، كما أنَّ هناك علاقةً قوية بين انحراف الشبابِ، وانحراف أحد والديه، كما توجد علاقةٌ بين الانحراف والتنشئة الاجتماعية الخاطئة، والأساليب التربوية غير الصحيحة، مثل: "التدليل الزائد، القسوة الزائدة، الإهمال، التفرقة في المعاملة بين الأولاد".
تعد المدرسة من العوامل عظيمةِ الأثر في تكوين شخصية الفرد علميًّا وتربويًّا وسلوكيًّا واجتماعيًّا، فيتعلم الطالب الحقوق والواجبات، والتوفيق بين حاجاته وحاجات الآخرين، ويتعلَّم التعاوُن والتعايُش مع الآخرين وقَبولهم، ومن خلالِ المدرسة يستطيع المتخصِّصون كشفَ عوارض الانحراف مُبكرًا لدى الأطفال؛ مما يسهل علاج المشكلة قبل استفحالها، وقد أظهرت الدراسات الحديثة مدى أهمية دور الإدارة المدرسية في حماية الطلاب من الانحراف.
هذا فيض من غيض ارفقي بهم وارفقي بنفسك وتقبلي تحياتي







آخر تعديل ريف النشاما يوم 05-02-2013 في 12:43 AM.

رد مع اقتباس