كُن هُنا مولودًا فحسب
عقارب الزمن كفيلة أن تُكسبك رونقًا على حرفك
وحرفة الفرح بضاعة جمال
تجوب بين المارة ولا أحد يسألها
وحدها قطرات الدمع
مهيئ لها الكثير أجفانه أما الفرح قليل يرقص تحت غيمته بدون نِعال
كُن كما تكون القناعة منك لا أكثر فالأوجه المحيطة تتبدل والقلب بداخلك واحد ويتشبع كالإسفنج في البحر فاستقر في العذب لا المالح
سوار تقديري لما سطرت
يثير أسئلة حرفك وأجوبة
كل التحايا والشكر لك مُقل