عهد زينون والسفسطائيين
فلسفه بحثت عن سر الوجود تحت أكنفة طاليس فكان وهما
ونُثر رذاذ الفضيله والصدق والمحبه
من افكار سقراط
وتتجلى الستاره عن العقل والمنطق بمفهوما إفلاطونيا
وترى ارسطو راغبا في طبيعته في المعرفه
هرطقه وزندقه لا ادري لكن قلبي كرهها وعقلي احبها
فكان ما كان حتى اتى هذا الزمان
فوجدنا الزندقه بعينها
والتخلف ساد وطغى
حتى اصبح السلطان من غير سلطان
فحكموا بما لم ينزل به الله من سلطان
اصبح الحرام حلالا والحلال ممنوعا والحق إرهابا
[قال تعالى
أَفَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الْكِتَابِ وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ فَمَا جَزَاءُ مَنْ يَفْعَلُ ذَلِكَ مِنْكُمْ إِلا خِزْيٌ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يُرَدُّونَ إِلَى أَشَدِّ الْعَذَابِ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ (85)
فبئسا لمن خاف العبيد ولم يخشى رب العبيد
وبئسا لولاة الغرب في الشرق