ثَوانيَ ببطءَ الموتٌ مٌفحمه !
وَ صبآحَ عليلّ للحظآتَ خوفَ مارقهَ وَ وحدةَ خآدشهَ وَ ذكرىَ باردة !
مٌحاطهَ بالآحآديثَ الفكريهَ وَ تلتفَ ماَ تبقىَ منْ جٌزيئآتَ بآهجة !
مٌعتقةَ فيِ مٌغشيآتَ سقوطَ آسود !
تختآلٌ جسريَ وَطآئيَ ، وَ تعيقَ هَطولَ الآمطارَ التيَ تملئَ وريدٌ النبضَ حباً !