عرض مشاركة واحدة
قديم 04-08-2006, 08:42 PM   رقم المشاركة : 9
عواد العنزي
شـــاعــر
 
الصورة الرمزية عواد العنزي
الملف الشخصي







 
الحالة
عواد العنزي غير متواجد حالياً

 


 

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

الهجانة في فترة تجمعهم للأستعداد للزحف إلى بلاد الشام سنة 1917م

وكان في مقدمتهم بالصورة رئيس المعتمدين البريطانيين السابق لبلاد العرب سان جون فلبي والذي أشهر أسلامه وأنجب ولدين بعد زواجه أحدهم خالد والثاني فارس

وقد عاش فلبي في بادية العرب منذ 1915 وله عدة مؤلفات منها أيام في بلاد العرب .......



اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

الشيخ فرحان بن هديب العنزي وبجانبه أبنه برجس الذي خلفه بحكم عشيرته

الصورة في نهاية القرن التاسع عشر الميلادي

وجديرٍ بالذكر أن الشيخ راكان بن بشير بن سلاب آل مرشد العنزي ضم قبيلة الشيخ فرحان بن هديب بعد وفاة الشيخ برجس تحت لوائه ليصبح شيخ شيوخ السبعة ...........




اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

قوات الأمير فيصل بن الحسين لدى تقدمها من مناطق الحجاز إلى بلاد الشام عبر ممر وادي السرحان في سنة 1917م ........

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

سعدون بن منصور بن رشاد بن ثامر بن سعدون بن محمد بن شبيب بن مانع الصخا بن شبيب الحسيني الهاشمي.

ولد الأمير سعدون في المنتفق جنوب العراق سنة 1853


أصبح أميراًً على أهله وعشائر العامرية الهوازنية في عام 1883م وهو من عشائر الأشراف الهاشميين الحجازيين وقد انتقولوا إلى منطقة المنتفق جنوب العراق في القرن السادس عشر

ثم أختلف على مناطق النفوذ مع الأتراك والتجأ إلى الكويت سنة 1903م ثم عاد إلى المنتفق بعد تسوية الخلاف مع الحكومة العثمانية

ورغم تحالفه الدائم مع حكام الكويت إلا ان علاقتهم أنتهت بعد معركة (الهدية) التي حسمها السعدون لصالحه منتصراً على الشيخ جابر بن مبارك الكبير أبن حاكم الكويت آنذاك، حيث قرر ضرب الكويت بعد تحريض من الباب العالي لأختلافهم مع مبارك الكبير لتقربه من الأنجليز

فجهز أمير المنتفق السعدون حمله وخرج بها على الكويت، فقام الشيخ جابر بن مبارك آل صباح بالخروج له على رأس على قوة من فرسان وأهالي الكويت، وكان قد طلب وقتها الشيخ مبارك مساعدة عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود ، فرفض مساندته وأقترح عليه أن يقوم بالتوسط بينه وبني السعدون، الا ان الشيخ جابر أصر على ملاقاة السعدون ورجاله رغم التحذيرات لعدم ومعرفته بقوات وتجهيزات السعدون وأبناء المنتفق

و أشتبط الجيشان في واقعة الطوال في سهل جريبعات، شمال غرب الكويت في 16/3/1910م، فكان الأنتصار حليفاً للسعدون ورجاله، أما رجال الشيخ جابر فلم يصبروا في المعركة، وأنسحبوا تاركين ورائهم الكثير من الأبل والخيل ومتاعهم وأسلحتهم، وكانت تلك غنيمة جاهزة دون عناء أو هدية لقوات السعدون ، لذا سميت بوقعة الهدية .

ولم يقم أمير المنتفق بملاحقة الكويتين إعترافٍ بفضلهم له عندما اللتجأ إليهم وكونه أيضاً على معرفة شخصية بكثر من أعيانها وحاكمها لذا قام بإعادة الأسرى إلى ديار الصباح.

هذا وقد توفي السعدون في عام 1991م .........

وتقبلوا مني كل الحب والاحترااااااااااااااام







التوقيع :

رد مع اقتباس