تَعَلقنْآ بِهمْ فَرحَلْوا غَيِر نَآدمْينْ عَلىَ تَركِهمْ لنْا ، كُنْآ أخيرّ مَنْهُم تَأمَلنْا بِهّم خَيِراً ولْم نُفَكِر لَحَظةً واحِدة بَأنْ رَحِيلهُمْ يَعنْي رَحِيلنْآ مَعَهُمْ…”! *