[ابتسـ ألم ـامة]

هلا وغلا مثل العسل

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مثل العسل الأنيــمـيـا الثـقــافيــة ..!!؟ -------------------------------------------------------------------------------- لقد شهد القرن الماضي مع بداياته صحوة ثقافيه كبيره افرزت عددا من الكتاب والمفكرين والعلماء والأدباء امثال .. نجيب الكيلاني وعلي أحمد باكثـيـــر ومحمد عبد الحليم وغيرهم .. الا أن ذلك العصر الذهبي للثقافة العربية يبدو أنه ذهب أدراج الرياح والدليل أن الرموز الثقافية التي تذكر في الندوات والمؤتمرات ومحافلنا الثقافية رموز تعود الى ما قبل الستينيات من هذا القرن . فما الذي حدث وأوقف عجلة هذه الصحوة الثقافية ؟! وما الذي جاء بمثل هذه الثقافة الضعيفة وان أردنا تسميتها فلنسمها (( الثقـــافة السطحية ))؟! لماذا لم يتكرر جيــل العمـــالقـــة ....؟! ,, لماذالم يتكرر جيل العمالقه من الدعاة والمفكرين والأكاديميين والعلماء والفنيين في عالمنا الاسلامي ؟! وهل عقمت الأمة عن انجاب جيل جديد قادر على التحدي والمواجهه والصمود؟! وما هي الأسباب الحقيقيه وراء حالة اللاوعي التي يعيش فيها معظم شبابنااليوم؟! لكلا الحنسين ..! هل هي المناهج التعليميه التلقينيه التي تعتمد على (الصم)و(الحفظ) دون الفهم ؟! ام افتقاد هذا الجيل للمحاضن التربوية والتثقيفية والقدوة التي تعيدله الثقة في نفسه وفي أمته ؟! ام هي الحاله العامة للأمه والقابليه للأعتماد على الآخرين , والسلبية واللامبالة التي عمت الكبار قبل الصغار ففرخت لنا أجيالا غير قادره على العطاء ؟!,, ـــــــــــــــــــــ مـنقـــــوووول ـــــــــــــــــــــ ولكم خالص تحياتي أخــوكـم / مثل العسـل

جيل العمالقة يتكرر


ولكن بقلة وعدد لا يذكر


مقابل جيل شغلته الدنيا والاستمتاع باللهو



جيل يفضل المعلومة الجاهزة يمر عليها مرور الكرام


لا يفكر حتى بأن يخزنها في عقله



لا نعمم


ولكن هذا هو المنتشر بشكل عام



مازال هناك علماء ومفكرين


وكل يوم نسمع عنهم


ولكن هم فئة قليلة


لم تجد حتى التشجيع للإستمرار



البعض وقف بمكانه بسبب الإحباط


والآخر ما زال يصارع من أجل علمه



نظرة ورأي سريع لموضوع جميل



أشكرك لهذا النقل الطيب



يعطيك العافية



دمتم بود


وعلى الخير بإذن الله نلتقي


دعاء رمضان اليومي
دعاء اليوم الثالث عشر ..

اَللّهُمَّ طَهِّرْني فيهِ مِنَ الدَّنسِ وَ الْأقْذارِ ،
وَ صَبِّرْني فيهِ عَلى كائِناتِ الْأَقدارِ ،
وَ وَفِّقْني فيهِ لِلتُّقى وَ صُحْبَةِ الْأبرارِ
بِعَوْنِكَ ياقُرَّةَ عَيْن الْمَساكينِ .