عرض مشاركة واحدة
قديم 01-03-2007, 04:27 AM   رقم المشاركة : 4
فارس الحب
( إحترت و إحتار دليلي )
 
الصورة الرمزية فارس الحب
الملف الشخصي







 
الحالة
فارس الحب غير متواجد حالياً

 


 

اقتباس
فى ختام الفصل الذى خصصه للحديث عن محمد «ص» يفجر رينهارد لاوت مفاجأة كبيرة حيث يشكك فى كون الرسول «ص» إسماعيليا من ناحية النسب. بمعنى أنه قد يكون من العرب العاربة وليس من العرب المستعربة، وهو يعبر عن هذا قائلا: «نقول فى الختام إن محمدا كما يظهر فى القرآن لم يكن إسماعيليا على ما يبدو من ناحية النسب. إنه من قبيلة قريش، وكان يعيش فى مكة والمدينة، أما فيما أوحى إليه من الله فيظهر محمد إسماعيليا متشددا تحركه الوصايا الثلاث الأولى نفسها، كما كان الأمر لدى إبراهيم وهاجر وإسماعيل، أما الجديد الذى جاء به فهو إدخال الشريعة والكتابة إلى الديانة الإسماعيلية على نسق موسى. وبهذا رفع الإسماعيليين إلى مستوى واحد مع الإسرائيليين! لكن ما يميز موقفه الأساسى أيضاً هو تجنبه للانفرادات الخطيرة عند الإسرائيليين، وبالأحرى اليهود فى الدفاع عن الشريعة والكتاب والمناداة بها، فكانت النتيجة أنه قبل بالتوراة والإنجيل كتابين مقدسين، لكنه أبقى التعاليم الفريسية والربانية بعيدة عنها.

فداك أبي و أمي يا رسول الله

يا بن الذبيحين


رغم ما أتى به هذا المستشرق من كلام سخيف لا يمت للحق بصله في أخر كتابه

إلا أن كتابه هذا يبقى لنا أحد الأدله على أن الحق لا يزال قادرا على إختراق القلوب

و هكذا بين لنا هذا المستشرق أن دين الله باق منتصرا رغم كيد الماكرون


شكرا لك أيها المتخصص على نقلك

ملحوظه :-


روز اليوسف مجله إشتهرت في مصر بأنها عنوان التلفيق فأنصحك ألا تعتمدها أحد مصادرك

هذا و إن كان المقال صحيحا

تقبل تحياتي

فارس الحب






التوقيع :

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي
شكرا للديره ع التوقيع الجميل

رد مع اقتباس