عظّم الله أجر الجميع ، وأسكن أخانا فيصل الفردوس الأعلى من الجنة ...
لقد كان نِعم الأخ . ولا أقول إلا كما قال أحدهم يَرثي أخاه :
أخي طالما سرّني ذِكْرُهُ ******** فقد صرت أشجى إلى ذِكْرِهِ
وقد كنت أغدو إلى قصره ******* فقد صرت أغدو إلى قبره
وكنت أُراني غنيّاً به ******** عن الناس لو مُدّ في عُمْرهِ
وكنتُ إذا جئتهُ زاتراً ********** فأمري يجوز على أمرهِ