[فارس الحب]

أبو سلطان

نعم رغم هزالة الموضوع إلا أنني قد كنت أتكلم جديا

لا حرمني الله إطلالتك

ريما الخفجي

فعلا قد كان الأمر محيرا و لقد تمكنت بفضل الله من إنهاء الإضطراب فيه

شكرا لك مرورك و حرصك على العوده و المتابعه

تقبلي خالص شكري و إمتناني

خفجينا

عزيزي

أولا أشكر لك رأيك الذي أبديته و أنا معك أن القصه تكاد تكون خياليه إلا أنها لسوء حظي حقيقه

أفيدك علما أنني لا أقيم بالسعوديه و لا أعمل بها و إنما أقيم بدوله عربيه لمدة ثمان أشهر و أقيم بأخرى أجنبيه لمدة ثلاث أشهر و باقي السنه راحه

أعتقد بعد توضيح ما سبق يمكنك تخيل كم كان الأمر صعبا عليا لأقصى حد كما ذكرت

و شكرا لك كل ما تقدمت بذكره فلك التحيه

د.دواهي

شكرا لك حضورك و نصيحتك

و لعلي فعلت أمرا مقاربا لما ذكرت و لكن النتيجه كانت صعيبه

فتقبل ودي

جووري

شكرا لك هذه النصيحه و الإهتمام

و لكن الواضح أنني أخطأت التصرف فلقد نتج عن تصرفي أنني فقدت كليهما ففقدت صديقي فلم نعد نرى بعضنا كما بالسابق و دائما أرى في عينيه نظره أشعر به فيها يعرب عن غضبه و لكنه لم يذكر إضجاره من رؤيتي فأثرت الإبتعاد مؤقتا عن طريقه و أما الفتاه فلقد شعرت بأنها كانت السبب فيما دار بيني و بين صديقي فقمت بإلقاء اللوم عليها و طلبت منها ألا تتحدث معي مطلقا كما طلبت لإدارة العمل ألا يجمعاني بأيهما في أية مهمه

أخي و صديقي ( السامر )

أشكر لك إهتمامك و حسن إستجابتك و أدعو الله أن يزيدك علما و ثقافة و روحا طيبه

كل عام و أنت بكل خير و سعاده و عافيه

كان رأيك جيدا و لقد تمنيت أن أنفذه إلا أنني قد كنت قد سارعت بالتصرف قبلما أرى ردك أو ردودكم جميعا

و لعل النتيجه أحزنتني

السامر أشكرك جزيل الشكر

تقبل وافر إحترامي و تقديري



...

شكرا للجميع

فارس الحب