من أهم النقاط التي يجب الوقوف عليها بجدية لأن شاعر المليون والشعر النبطي على مفترق طرق
فرأي يسلم بأن شاعر المليون هو المنبر (الرسمي) للشعر النبطي وهو مالا أتفق معه
خصوصا ً لهدفه التجاري فالكل بالنهاية تحت محك (المسج) ولا لجنة ولا هم يحزنون.
وكما تفضلت هم يذهبون للـــ موال و الـــ شلة فحتى الاكاديمية بالمقاييس كانت تقتصر على الدكتور
والمسعودي اذا ما اردنا ان نأخذ بعين الاعتبار ان الاثنين كان لهم نظرة خاصة اكبر من
فالك المليون وخير من يمثلهم .
اعود واقول ان شاعر المليون خدم الشعر لكن ليس كما ينبغي .
لكن يبقى ان هناك زوايا عديدة لا يتفق بها العديد من شعراء الساحة مع شاعر المليون.
نتمنى ان نرى ما يثلج الصدر
.
بالتوفيق للجميع