أشكرك أخوي ابوتركي على المرور.. إلى متى ومنطقتنا هذا شكلها وحالها مسئولون باعوا ضمائرهم وصدقهم في عملهم وهم مندفعون يبحثون عن وسيلة للحصول على مال الدوله وهم يرددون في أنفسهم نفسي نفسي والباقي إلى جهنم.. لك مني كل الحب والتقدير على هذا التواصل..