أخوي أبو ريان.. أو أسمح لي..أن أناديك..رفيق دربي في الرايدية... كلامك الحلو..أبهجني كثيراً... وعودتك مرة أخرى لقراءة القصيدة ليس إلا شهادة أعتز بها..من شخص أعتز به هنا..في الرايدية... لك حبي..وتقديري....