[align=center]
وصل النداء إلى قلبي...
بت أصرخ .. و أصرخ ...
فلا أسمع سوى صدى صوتي يتردد...
في أعماق نفسي...
عبارة مخنوقة ....وصوت كاد أن يختنق...
" أنا هنا بانتظارك"
تعيد النداء... وأعيد الإجابة...
أسمعك ولا تسمعني ... ربما سمعتك بقلبي فقط ...
فانكسرت من الألم... وأكف عن الرد...
وأدع الدموع تجيب بدلا مني...
اسير الوله
عذراً إن تعديت حدودي وتجرأت على حروفك.. بمداخلة خجولة...
لكنها تظل حروفك هي الأصل ... والأبداع....
تمنياتي لك بالتوفيق الدائم بأذن الله
كل التقدير والأحترام
ديمـــــــــا
[/align]