يا سيدي الحياة بكل تفاصيلها أصبحت مقبرة لكل محاولات الفعل
الإنساني .. هذه الحياة هي التي جعلت همنجواي ـ الكافر ـ لا يجد خلاصا
في النهاية سوى الضغط على زناد بندقيته باتجاه جمجمته ...
فما عسانا نفعل .. نحن المسلمون ... من بعد همنجواي ....!!!!
جليس الرادية
أهلاً بإنسانك الشااااااااهق