[بركـ الحب ـان]

[align=center]موضوع جدير وجميل

وهو واقعي فعلااااا


وحصل معي شخصياااا


واول هذه المواقف ما يلي :
حينما انتسبت لهذا المكان كنت اتعامل مع رموووز واسماء فقط
ثم تطور الحال واصبحت اتعامل مع ارواح ( والارواح كما نعرف جنود مجنده ما تعارف منها اأتلف وما تنافر منها اختلف )
المهم
انني وبعد مده تمنيت ان ارى اخي ابو رائد
واخي برق الشمال
واخي بدر والكثير والكثير

ولم يحصل لي هذا الشرف


وبعد انتساب اخي الطيب احساس العالم ( ناصر الزهراني )
لهذا المنتدى شعلل فيه روح التقارب اكثر واثرى المنتدى بالحماسة والاثارة
واستحوذ على لباب الجميع
واصبح الاوحد هنا بين محبية صاحب المعالي وهو اهل لهااا
وبالفعل كان اخ للجميع دووووون استثناء
رغم انه كان يتوج مشاركاته بصورة رمزية لشخصة الطيب الا انني تمنيت ان اراه على طبيعته او على الاقل اسمع صوته
وبالفعل شرفني بسماع صوته عبر الهاتف بعد محاثة ماسنجرية بيني وبينه

دامت قرابة العام
ومازلت على علاقة اخوية بيني وبينه فقط بالصوت رغم الاخاء بيننا في الارواح


=================
والموقف الثاني
====
وهو قريب جدااا وكان في هذا الشهر الكريم شهر ذي الحجة
جاني اتصال من ( الفيلسوف ) وهو من مؤسسي المنتدى يقول فيه اين انت قلت والله اني في السوق يعني اشترى اغراض قال لا تروووح معي لك ضيوف
من تتوقع قلت اكيد حبيب القلب ابو ريان ( شاعر المنتدى عبد العزيز الجلعود )
قال صح لكن معي ضويف آخرين
قلت زود الخير خيرين

قلت لا يكون ابو رائد ( متعجب ) قال وصلت خير الله الله ابو رائد معي
والحقيقة كنت راسم شخصية وهمية في خيالي لابو رائد
انه ( شاااااايب دب قصير )
وقلت والله يحييك ويحييهم
تعالوا انا في البيت ( شاب في النار والقهوة زاهبه )
قال لاااااا حنا مستعجلين نبي نجيلك بالسوق عند المحل اللي انت فيه ( كان محل لبيع لوازم الرحلات البرية )
قلت خير تعالوا
وبعد فترة قصيرة قال لا خلاااص روووح اسبقنا للبيت ترانا جيناااااك قلت خير ان شاء الله

وبعد ما استأذنت من صاحب المحل ( وهو صديقي ) قلت تعال عندي بعد شوي نرحب بالضيوف قال ان شاء الله تم
المهم طلعت بسرعة للبيت وبعد ما انتصفت بالطريق جاني اتصال من ( الفيلسوف )
يقول ارجع للمحل الحين نجيك لا تروح للبيت
قلت ما يصير الكلام هذاااا تراكم مشورتوني ماصارت قهوة
والله على شان ابو رائد اخاف يرتفع سكره او ضغطه ( مازلت اتخيله شايب ودب وقصير )

المهم رجعت بسرعة للمحل الاول وقبل ادخل مواقف المحل ويعترضني واحد شحااذ معه عكازة ومتلثم وابتعدت عنه ووقفت وبعد ما نزلت من السيارة نادني قال ( انت يالاخو موقف على شاني ) قلت لا موقف على ببسي ( اتميلح )
قلت لااا
وتركته ورحت باتجاه المحل وقام الشحاذ يصارخ بصوت عالى يناديني تعاااااااااال تعاااااااااااال عاد انا تركته ودخلت المحل وقلت لصديقي صاحب المحل: الفيلسوف خبل فيني وش السواة كل شوي يقول انا في مكان قال اصبر اتصل فيه
وبعد ما تصل فيه قال وينكم انتم قال قل لبركان يطلع من المحل ويروح للبيت لان ابو رائد يقول ماهي بزينه نجي لبركان وما نتقهوى عنده
قلت كلام نهائي اكيد
قال ايه اكيد

وبعدهااا طلعت من المحل للمرة الثالثة ( وطقت كبدي )
واشوف الشحاذ متركي على باب السيارة
وقلت له ياخي ما عندك دم تطلبني فلوس انت وش تبي قال : الله يعافيك انا رجال مثل ما تشوف معاق ومنقطع فيني الطريق ابي فلوس قلت ما معي فلوس قال خذ الجوال وعطني خمسين ريال
قلت لاااا وخر عن الباب بروح عندي شغل ومستعجل ماني فاضي لك وابتعد شوي والله واركب سيارتي وقال عطني الله يعافيك وادعي لك قلت لاااا امي وابو يدعون لي
قال ترى بدعي عليك قلت ادع علي بكيفك
والله ويرفع يدينه ويقول يارب ما تفتح لك ولا اشارة
قلت اجل تابعني وشوف الاشارة الحين
وكانت الاشارة قريبة
واتجه في طريقي والله وتفتح الاشارة وانبسطت عليه وقبل اسكر فمي من الوناسة ويطلع راعي بك اب وشوي واشيل بابة
وقلت لا يكون صادق هذاااااا

المهم وانا بطريقي شكيت بالموضوووع ( وانا خابر الفيلسوف ) راعي مقالب ) ونكبات بعد

المهم واروح للبيت واشب النار وازهب القهوة والشاهي واللوازم منه
وانتظرهم يجون
ويجي راعي المحل عندي ونجلس نتقهوى وبعد دقايق يدخلون علينااااا مجموعه من الشباب
في مقدمتهم الشحااااذ وهو يضحك يقول وراك وراك وعرفت انه مقلب
وبعده دخل الفيلسوف ومعه ابو ريان ( عبد العزيز الجلعود ) وواحد ثالث
يعني صاروا اربعه
والحقيقة انا انتظر يدخل الشايب
قلت ماهوبمعقولة يصير الفيلسوف نذل ويخلي الشايب يدخل بعده
وبعد ما عرفني عليهم
قلت حسبي الله عليكم كلكم
فصار ابطال هذا الموقف ما يلي
المعاق والشحاذ ( العطر ) وهو مصاب بركبته من اللعب بالكورة ومعه عكازات ( احسن )
والشخص الثالث هو ابو رائد تاج فخرنا في الرائدية
وبالفعل عرفت لماذا هذا الحب الكبير له من الجميع وخاصة المقربين منه
بالفعل قليل بحقة ان يقال له تاج الفخر
فتشرفت بتواجد هذه الكوكبة الرائعه الجميلة في بيتنا
رغم ان الضروف لم تساندني في اكمال الاحتفال بهم الا انني اطمع بزيارات قادمة يكون فيها الحال افضل وبدون مواقف كميرة خفية

ومردوودة لك يالعطر هين اوريك بالطلعة
نسيت اقولكم
ان ابو رائد ماهوب شايب


وكان من الطف ما سمعت
وكان احسننا بهاءا ونظارة وشبابا وادبا وخلقا

هذا ما احببت ان ادلي به في هذا الموضوع الجميل اخوي ثاني

وللجميع محبتي واحتراماتي [/align]