أنت في صباك وأنا في المشيب
كيف يلتقيا شروقك والمغيب
لهذا برئت من أكاذيب الهوى
ياضافي الحسن وصوت العندليب
أسمعيني لا تناديني بحبي
لا تكوني عشاء فكيا ونابي
أخشى عليك الموت بين شفايفي
أن سمي كله في لعابي
راقبت ربي في ودادك خشية
منه لا من إحاءات الشباب
غدا إذا جاء يسألني مليكي
عن ماقترفته يا كبر مصاب
ومن ياترى يصد عني ضميري
كل ما هنالك سوءتي وعقابي
صغيرتي لا..لا تقتني بضاعتي
أن شعري عقائد .. لمخالبي